الأخبار

مصر تتابع باهتمام كبير مجريات العملية الانتخابية في العراق

580 11:50:00 2010-02-18

أعلنت وزارة الخارجية المصرية أن مصر تتابع بكثير من الاهتمام مجريات العملية الانتخابية في العراق وترتيبات الإعداد له تطلعها كذلك لحل مشكلة المستبعدين من الانتخابات بشكل سريع.أعلن ذلك السفير حسام زكي المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية في تصريح للصحفيين، قائلا: إن وزير الخارجية المصري يتطلع إلى أن تبني العملية الانتخابية على قاعدة تتسع لجميع العراقيين دون استبعاد وأن كافة القيادات العراقية تعهدت في مشاوراتها مع مصر بتأمين مناخ حر ومفتوح لكافة الأطراف للمشاركة في العملية السياسية وتشجيع تشكيل التحالفات السياسية القائمة على الأسس الوطنية وليس الطائفية، وهي التعهدات التي تثمنها مصر وتؤكد على ضرورة التمسك بها من قبل القيادات العراقية الحريصة على استقرار العراق وأمنه ورخائه.

PUK

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو كريم الفريجي- ميسان
2010-02-18
طبعا الخبر من قرأته ,,اثار عندي الدهشة والأستغراب,,,وحتى أم أكريم ,,راحت تضحك على من نقل الخبر,,مصر واللي يحكمها حسني افندي من عام 1981 من بعد مقتل السادات والى هذا يومنا,,والشعب المصري كل طالع بمظاهرات عليه بمسيرات عرفت بمسيرات-كفاية-اليوم تجي وزارة الخاركية المصرية تتابع العملية السياسية والأنتخابات في العراق,,وتنصح ان تضم العملية السياسية كل القتلة والسفلة والساقطين من البعثيين !!!!!!شي مضحك ياحسني يفندم
زهير النجفي . الاعراب وقلة الحياء
2010-02-18
الا يخجلون من دس انوفهم في كل صغيرة وكبيرة تخص العراق. ماسلطة مصر على العراق حتى يطلبون منه ان (يتطلع إلى أن تبني العملية الانتخابية على قاعدة تتسع لجميع العراقيين دون استبعاد وأن كافة القيادات العراقية تعهدت في مشاوراتها مع مصر بتأمين مناخ حر ومفتوح لكافة الأطراف للمشاركة في العملية السياسية وتشجيع تشكيل التحالفات السياسية القائمة على الأسس الوطنية وليس الطائفية) . لم نسمع يوما ان العراق تدخل باي شان يخص احد. ألم يدعي كبيرهم اللا مبارك بأن شيعة العراق ولائهم لايران. هؤلاء اعرابا وليسوا عربا.
سعيد الموسوي
2010-02-18
من اول يوم مصر تفتح سفارتها في العراق تدخل في الشؤؤن العراقيه الداخليه وتريد تلغي الأستبعاد ومن هم حتى يقرروا هذا في صالح العراق او لا وغدا ستكون السفاره المصريه وكرا للبعثيين والتخطيط للتخريب والأنقلابات ووكرا لعملاء الموساد وسترون بام اعينكم. العرب ما وراهم غير المصائب اتركوهم تنجحوا. يريدون اعادة الدكتاتوريه للعراق باي ثمن وباي طريق كونوا حذرين
محمود
2010-02-18
خلي الرئيس المصري انيطلق مناصري المرشح البرادعي من السجن حتتتى يحقق الديمقراطية المصرية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك