أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع اللواء محمد العسكري أن تخفيض الميزانية العامة للدولة للعام الحالي سيكون له أثر كبير على تسليح الجيش العراق. غير أنه شدد في الوقت نفسه خلال حديث صحفي على أن "هناك أسبقيات أولا الأهم ثم المهم وميزانية تسليح الجيش ليست فقط على عاتق وزارة الدفاع وإنما الدولة أيضا".
وأشار العسكري إلى أن الأعوام الأربعة الماضية شهدت تطورا في مجال بناء المؤسسة العسكرية رغم ما لحقها من دمار وتخريب في المدة التي تلت سقوط النظام السابق.
وكان العراق قد أبرم اتفاقات على صفقات شراء أسلحة مختلفة مع أكثر من سبع دول هي روسيا وفرنسا وصربيا وكوريا الجنوبية والبرازيل وإيطاليا، فضلا عن الولايات المتحدة ودول حلف الناتو.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha