الأخبار

وزارة الداخلية تقلل من أهمية تفجيرات امس وترفض اعتبارها دليلاً على تراجع الأمن .... سبحان الله هل تريدون المزيد من الشهداء حتى تعترفوا بتقصيركم ؟؟؟

1350 15:01:00 2009-08-20

بعد التفجيرات الارهابية التي طالت الابرياء في بغداد يوم امس خرج علينا احد فطاحلة وزارة الداخلية وهو المفتش العام في الوزارة المدعو عقيل الطريحي ليقول ان التفجيرات التي وقعت حالة طبيعية تحصل في اي بلد كان رافضا اعتبارها دليلا على تراجع المستوى الامني في البلاد .

نقول لسيادة المفتش الفطحل سبحان الله هل تريد وقوع المزيد من الشهداء والجرحى حتى تعترف بقصور اجهزتكم الامنية وترهلها ؟؟؟ ولماذا لا تكون شجاعا كالناطق باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا والناطق باسم وزارة الدفاع محمد العسكري وتعترف بوجود تقصير كبير في عمل الاجهزة الامنية ؟؟

من جهته شدد وكيل وزير الداخلية عدنان الأسدي على أهمية تقوية العمل الاستخباراتي في المرحلة المقبلة، مشيرا إلى نية الوزارة شراء أجهزة توضع في مداخل المدن للكشف عن المتفجرات.

فيما أكد مستشار المالكي لشؤون المصالحة الوطنية محمد سلمان أن الهجمات الأخيرة كانت متوقعة بسبب ما وصفه بضعف ويأس الجماعات الارهابية المسلحة إثر نجاح السلطات في محاصرتها.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أحمد العلاق
2009-08-21
متى يتم استجواب وزير الداخلية وسحب الثقة منه بعد هذه الاخفاقات . شاحنات تعبر جميع نقاط التفتيش وفي مركز بغداد وتفجر الابرياء والكل منشغل في الحواجز بأجهزة الموبايل . وزير الداخلية كان رده سريعا في اتهام الاستاد القدير الشريف عادل عبد المهدي بالباطل لتشويه سمعته فلماذا لايظهر الان ويبدي رايه على التفجيرات وقصور قوات الداخلية الواضح بالامر
رائد مهدي
2009-08-21
الى اي مرحلة او كم هو عدد الشهداء الابرياء يريد ان يصل العدد لكي يعتبر ذاك الوقت ان هناك خلل امني ؟ في بعض الدول مقتل مواطن واحد يعتبر كارثة لاجهزتهم الامنية اما في بلد الرافدين فالموضوع مختلف المواطنون يحسبون بالاطنان او بالجملة مع الاسف احزابنا السياسية تلهث كالكلاب السائبة وارء السلطة والانتخابات القادمة يجرح احدهم الاخر ويطعن احدهم الاخر ويضعف احدهم الاخر وبالنتيجة المواطن الفير الذي كان رازح تحت ظلم صدام والعفالقة ينظرالى هذه الاحزاب بالامل والتمني لتاتي وتنقذه انظروا ماذا قدموا لنا
طاهر عباس
2009-08-21
كنس ورش هذه النماذج الطفيلية التي تعتاش على المال العام وهي لافهم ولاعلم فقط عربة مصفحة ومكتب جلد دي لوكس مستورد وصابغ شعره وشواربه وحماية تعسا لكم .
العراقي
2009-08-21
الرحمة لشهداء يوم امس الاسود والشفاء العاجل لجرحانا ومرضانا .اللهم امين وادعوا من الله ان يصيب هذا الطريحي هو وعائلته بهذا المصاب كي يحس بمصيبة ابناء هذا الشعب المنكوب.ماذا يريد الطريحي اكثر من هذه الجرائم البشعة .حسبنا الله ونعم الوكيل بهكذا مسؤلين
عراقي
2009-08-20
و الله العتب على الي عين هيجي نماذج تعبانة من فئة الطريحي و غيره كل و احد كاعد بدائرته و مرتاح او ما يهمه الباقي و الشعب كاعد ياكل المفخخات و الظيم و القهر و الخدمات التعبانة و البطالة بس نكول حسبنا الله و نعم الوكيل على كل الي ظلمنا
محمد العراقي
2009-08-20
الاخوة في وكالة براثا الاعزاء نرجو وضع صورة لهذا الفطحل لانه اغبى مسؤول رفيع في العراق ولايجوز تضييع اللقب عليه
يتيم الحكيم
2009-08-20
ماذا نقول والملف الامني بيد هؤلاء المجرمون اللذين لا هم لهم سواى السحت الحرام من خلال المتاجرة بدماء الابرياء انهم يحاولون شراء اجهزة جديدة لتتم عملية سرقة جديدة بصفقات تتم بالخفاء من بطولة الوكيل الاقدم والمفتش الفاسد.
الموسوي
2009-08-20
لاعتراف لابالخطأ فضيله لاكن وزارة الداخليه ماتعرف هذا القول لان سيدها الكبير البولاني ما مدرسها ومدربها على هذه الاقول لانه خطيه الوزير تعبان وجان ستوه جاي من منتجعات الامارات ونتم تعرفون شنو الموجود هناك
سمير
2009-08-20
عسى الله ان يسلط على عوائلكم واولادكم يامجرمين .واعينكم ترى مانرى وقلوبكم تحترق بحق المصطفى محمد وآله.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك