الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير سيتم مقاضاة الصحف التي اساءات للرموز الوطنية واستجواب المسؤولين في الاعلام الرسمي امام نواب الشعب

2551 19:06:00 2009-08-07

تطرق امام جمعة براثا الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة صلاة الجمعة اليوم عن الاوضاع السياسية الجارية بالبلاد وقال ان الائتلاف العراقي الموحد حمل اعباء العملية السياسية خلال المرحلة السابقة ونجح في انقاذ البلاد من اتون الحرب الطائفية واضاف ان لاخيار امام شعب المقابر الجماعية الا خيار الائتلاف للدفاع عن المكتسبات والتصدي لمؤامرات البعث الصدامي بالعودة الى السلطة:.....

وعلل سماحته تاجيل الاعلان عن الائتلاف لعدة مرات لوجود بعض الاختلاف في وجهات النظر داخل الائتلاف منها مسالة المحاصصة مشيرا الى ان بعض الاعضاء لديهم موقف باتجاه اخر وهذا الموقف لم يتم الاتفاق عليه واضاف سماحته نحن اصرينا على ان لا نمضي الى مبدا المحاصصة قلنا لا نتحدث ولن نتحدث عن ذلك بل نريد ان نتحدث عن كفاءة , والمساءلة المهمة هي الاعلان عن الائتلاف .

واشار سماحته الى ان هناك تجاذب شديد لكل القوى في الساحة السياسية كل يريد ان يحسم هذا الطرف او ذاك لذلك علينا ان لا ننسى الجماهير تتفرج على ائتلافات تتكون ونحن ننتظر حتى نتم تفاصيل ليست باهمية فرقة هذه الساحة وعدم ائتلاف قواها لهذا اجلنا اكثر من مرة وخاطبنا الاخوة بضرورة الالتزام بهذه المواعيد ولكن في كل مرة كنا نُفاجأ او نجابه بطريقة تاخير معينة المراد منها اطالة الوقت بابحاث نعتقد بانها ستفرقنا .

واكد الشيخ جلال الدين الصغير ان المجلس الاعلى ومنظمة بدر والكتلة الصدرية وكتلة التضامن وقسم من حزب الدعوة تنظيم العراق وتيار الاصلاح الوطني وبقية القوى المتحالفة معنا فيهم سنة وفيهم من المسيحيين وفيهم من التيارات الليبرالية والتيارات العلمانية العدد المهم سيمضون في الاسبوع القادم بعملية الاعلان عن الائتلاف الجديد اما بشان الاخيرين فقد قال سماحته من يريد ان يبقى ويتاخر فلياخذ راحته الباب سيبقى مفتوحا فنحن توافقنا مع بقية الاخوة الذين لا يريدون ان يتعجلوا في الاعلان عن الائتلاف نحن نعطيهم العذر ولكن نعتقد ان الساحة بامس الحاجة لاعلان الائتلاف ولتحديد الولاءات مسبقا والذي لديه افكار اخرى فهو مرحب به وقلوبنا مفتوحة لكل ما يمكن ان يقدم خدمة لهذا المشروع الذي نعتبره مشروع خدمة الشعب لاسيما ان ملف الامن بحمد الله تقدم بشكل كبير ولم يبق لنا الا ملف الخدمات الذي نعتبر ان السياسات وكثير من العوامل الاخرى ادت الى تخلف مريع في الخدمات , والا لسنا مسرورين في ان الكهرباء كل خمس او ست ساعات في هذا الحر القائض تاتي نصف ساعة او ربع ساعة في الكثير من مناطق بغداد فضلا عن بقية المحافظات قطعا لسنا بمسرورين ولسنا مسرورين من تلك الصور المريعة في ملف الخدمات الاخرى , ونحن نعتقد ان واحدة من الاسباب هي طبيعة سياسة لم توفق ونريد ان نعالج هذه السياسة ونعالج المشكلات بشكل جدي وبشكل لا يمكن لنا ان ننظر الى المسؤول وهو لا يخرج الى ابناء الشعب ويخبرهم لماذا هذا التخلف في ملف الكهرباء مثلا وانا اتعجب ان الكثير من المسؤولين ليس لديهم الجراءة بالخروج الى الشعب ليقولوا هذه مشكلة الكهرباء على سبيل المثال , اموالا واعطينا وكل من يقول ان مجلس النواب لم يخصص اموالا فانه يكذب علنا , فقط اعطينا اموالا كافية الى وزارة الكهرباء ولكن الحديث عن وزارة الكهرباء فيه ما فيه , فيه فساد وفيه سوء اداء , فيه ترهل وفيه تخريب , فيه عوامل كثيرة وفيه ما هو اهم السياسة المبتنات على اساس وجود الكهرباء فيها تخلف مريع عن ان تعطينا كهرباءا وها نحن اليوم مع كل موعد نعرف باننا لن نحصل غير الافلاس , وصراحة انا لا اصدق بان تفجير ابراج الكهرباء والتحجج بان الابراج تفجر  من قبل مجاميع ارهابية اشك جدا واعتقد ان عناصر من الفساد المستفحل في داخل الوزارة هي التي تقف وراء هذا الملف .

وتطرق الشيخ جلال الدين الصغير الى ملابسات جريمة سرقة مصرف الزوية وقال دعوني اتكلم بصراحة واضع النقاط على الحروف والشعب يعرف صراحتي , الجريمة حصلت من قبل تسعة واحد منهم ينتمي الى جهاز الحماية التابع للدكتور عادل عبد المهدي , ثلاثة منهم ينتمون الى شرطة حماية المنشأت ( FPS ) , اثنين منهم ينتسبون الى الجيش العراقي , اثنين منهم ينتسبون الى الشرطة الوطنية , وواحد منهم حداد ليس له علاقة لا بهذه المؤسسة ولا بتلك المؤسسة .

 واضاف سماحته القتلة اثنان احدهم ينتسب الى اللواء 22 فوج الحرية التابع للفرقة السادسة في الجيش العراقي والثاني كان يعمل في حماية المنشات وقد طرد من مصرف الرافدين نفسه والبقية شركاء في القتل وبحسب التحقيقات ان الذي ينتسب الى اللواء 22 قتل ستة اشخاص والذي في حماية المنشأت قتل اثنين المجرم الاول اسمه امين والمجرم الثاني اسمه احمد . اما القتلى فثلاثة منهم من منظمة بدر والاخر هو الذي وشى بعملية المصرف واعترض على المجرم احمد وقال له اتفقنا على ان تكون المسالة مسالة سرقة ولكن انتم اوصلتموها الى القتل ؟ فقتله هذه هي الوقائع الميدانية الدقيقة جدا .

واضاف سماحته ان الذي كشف العملية هو منظمة بدر وابلغت الدكتور عادل عبد المهدي مباشرة بالامر والذي ذهب مباشرة وابلغ السيد رئيس الوزراء وكان السيد رئيس الوزراء انذاك نائم وهو يقول حينما قيل له ان الدكتور عادل عبد المهدي ينتظر فوجيء والجميع يعرف ان الدكتور عادل عبد المهدي صاحب التزامات في البروتوكول بمعنى انه لا يذهب الى مكان الا ويبلغ ويرتب كل الامور بعد ذلك يذهب . نفسه السيد المالكي يقول خرجت خائف ان ياتيني بخبر يتعلق بالسيد عبد العزيز الحكيم والا الدكتور عادل لا ياتي بهذه الطريقة .

وتابع ابلغه الدكتور عادل عبد المهدي بالقضية واتفق الاثنان على ان يتولى فوج الحماية الخاصة او الفوج الرئاسي وهو اللواء الرئاسي مهمة القاء القبض على الموجودين من الجناة بعد ان تم تشخيص موضع المال تماما , المال كان موجود في احد البيوت في الكرادة وهذا البيت تابع الى محرري جريدة العدالة والتي يرأس تحريرها الدكتور عادل عبد المهدي , مسؤول حماية هذا البيت الذي يبات فيه محرري الجريدة على اعتبار انه في الليل ينتظرون الى ساعات متاخرة لذلك يرجعون يباتون في هذا المكان , فالمسؤول عن هذا المنزل هو الذي في جهاز حماية الدكتور عادل يعني ليس في الدائرة الخاصة لحمايته ذلك المجرم اتى بالاموال الى داخل المنزل وبالنتيجة تم القاء القبض على خمسة وبقي اربعة منهزمين وتمت عملية المداهمة بتواصل شديد مع القوات الامنية المعنية واول من وصل الى المال واول من وصل الى الجناة هم قوات اللواء الرئاسي واللواء الرئاسي امره رجل كردي والذي هو مقسم ما بين الرئيس جلال الطالباني وما بين نائبي الرئيس

وتساءل عن الدوافع التي تقف وراء تركيز الاتهامات على شخص الدكتور عادل عبد المهدي والاشارة الى ان جميع افراد العصابة ينتمون الى اللواء الرئاسي في حين ان التحقيقات الداخلية اشارت الى ان عنصر واحد من اللواء رئاسي ضالع في الجريمة وبقية الجناة ينتمون الى الجيش العراقي وجهاز حماية المنشات ومدني واحد:.........

واستوقف الشيخ جلال الدين الصغير كثيرا في خطبته عند مسالة قيام بعض الصحف الرسمية بركوب موجة الاعلام المشبوه وترديد اكاذيب القوى المعادية للعراق التي يقف وراءها البعث الصدامي , وشدد الشيخ الصغير على انه سيتم مقاضاة تلك الصحف والمواقع وفي مقدمتها الموقع البعثي موقع كتابات واستجواب المسؤولين في الاعلام الرسمي امام نواب الشعب

وفيما يلي التسجيل الكامل لخطبة سماحته السياسية :

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي
2009-08-09
الله يوفقكم ويحفظكم
سلام العسل
2009-08-09
اخواني في موقع براثا لماذا حذفتم تسجيل خطبة الشيخ جلال من هذا الموضوع؟؟ كلاب البعثية تتقول علينا بان الموقع حذف الخطبة بسبب اعترافات الشيخ جلال بحدوث محاولة اغتيال للمالكي, ما صحة هذا الكلام,افيدونا فقد ثارت الهواجس.
الدكتور ابو محمد باقر الكاظمي
2009-08-09
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين اخواني في موقع براثا عليكم بباب الحوائج سلام الله عليه ان لا تتوانوا و لا تتساهلوا مع هؤلاء الخونه ممن باعوا ضميرهم مقابل ملذاتهم الشيطانيه. وانا اطلعت على موقعهم المشبوه و هم تعرضوا اكثر تجاه تصريات الشيخ الصغير و استهزاءوا بها و تحدوه بكل وقاحه عفنه حتى ان هنالك اشباه رجال كتبوا ضد الشخصيات الوطنية والدينيه الشريفه وعليه فإنها لمسؤولية وطنيه دينيه عليكم ان توقفوا هؤلاء الانذال من التعرض لكل ما يرمز و يمثل الشعب العراقي رجاءا رجاءا
الخادم
2009-08-08
كنترول عليك الحسين الشهيد ان تعرض رسائلي
الخادم
2009-08-08
اللهم العن البعثيه ومن سار على خطاهم ومن تشبه بهم اللهم العن سارقين قوت الشعب العراقي ولعن المتاجرين بدم الشعب والعن المتسلطين الظالمين اللهم العن كل سياسي لايفكر اللا بمصلحته وحزبه ولعن المتكتمين على نهب خيرات العراق اللهم انك لاتمهل الظالمين فاْرنا بهم عذابك في هذه الدنيا وفي الاخرة هم مبلسون اللهم اعز الاسلام واهله واذل النفاق واهله
ابو سجاد
2009-08-08
الحمد لله الذين يعريكم ويكشف عورتكم كل ليوم ولكن على كولت المصرين الي اختشوا ماتوا ويبد انكم غادرتكم الغيرة من نعومة اضافركم ان لله وان اليه لراجعون.
عدي
2009-08-08
حفظكم الله سيدي سماحه الشيخ الجليل وكلنا معكم ومع المرجعية الطهارة واني استمعت الى خطبتكم المباركة وشعرت باارتياح لمعرفة الحقائق منكم بارك الله بكم ابنكم من الكرادة الشرقية
عبدالحسين
2009-08-08
فيما يخص محاسبة أجهزة الإعلام والمسؤولين عن الإعلام الرسمي، أتمنى على شيخنا الكريم أن يبذل جهده لمساءلة النكرة الصدامي فلاح المشعل الذي لا ندري كيف قفز الى رئاسة تحرير الصباح عندما راح يكرر تخرصات البولاني حول جهات متنفذة تقف وراء الجريمة وذهب أكثر من البولاني عندما قال محاولا تأكيد إضفاء بعد سياسي على جريمة قتل وسرقة عادية"ان صراع الاحزاب السياسية الهادف الى تسقيط بعضها ينبغي ان لايكون على حساب التحسن الامني وارواح الناس" ولا ينفعه أن يتذلل في اليوم التالي، محاسبته أولى من محاسبة أي طرف آخر.
ابو سرحان
2009-08-08
ارجو من سماحة الشيخ جلال ان لايكون هناك اي تقصير او تهاون مع اذناب الوجة الاخر من الارهاب اولئك الذين قاموا بالاساءة الى المجلس الاعلى عبر تسييس الجريمة وجعلها سياسية. وان يكون الاستدعاء الى مجلس النواب( الموقر بنوابه المجلسيين )للمسؤولين الحكوميين الامنيين والاعلاميين لكشف خيوط المؤامرة التي يراد منها اسقاط العمود اللذي ترتكز علية العملية السياسية وان تكون الجلسة حاسمة لردع الكذابين الافاقين.فاما لنا او علينا لان القادم منهم اكثر ...اللهم نجنا من هؤلاء المنافقين...
ابو سرحان
2009-08-08
ارجو من سماحة الشيخ جلال ان لايكون هناك اي تقصير او تهاون مع اذناب الوجة الاخر من الارهاب اولئك الذين قاموا بالاساءة الى المجلس الاعلى عبر تسييس الجريمة وجعلها سياسية. وان يكون الاستدعاء الى مجلس النواب( الموقر بنوابه المجلسيين )للمسؤولين الحكوميين الامنيين والاعلاميين لكشف خيوط المؤامرة التي يراد منها اسقاط العمود اللذي ترتكز علية العملية السياسية وان تكون الجلسة حاسمة لردع الكذابين الافاقين.فاما لنا او علينا لان القادم منهم اكثر ...اللهم نجنا من هؤلاء المنافقين...
عزيز الياسري
2009-08-08
اخواني ..لقد استمعت الى خطبة سماحة الشيخ لكن لم اسمع في خطبته اي كلام يخص مصرف الزوية او موضوع الأعلام المنحاز ..فلماذا لم تتيحوا لنا فرصة الأستماع لهذا الجزء المهم من الخطبة ؟؟؟
عراقي يكره البعثيه
2009-08-07
السلام عليكم اخوتي احبائي القائمين على الوكاله خطوه ممتازه رائعه ان تسجل خطب الشيخ جلال وتوضع كتسجيل لاننا لانصادف دائما حضورها او متابعتها (للعلم ان اكثر خطب يتابعها اعداءنا هي خطب الشيخ حفظه الله لما له من تاثير عميق على الساحه السياسيه العراقيه ويعلمون ان كلامه فعل وتطبيق)فشكرا لكم وان شاء الله راح نسحل الزاملي وكل نعجه بعثيه جربه من اذاناتهم للمحاكم الالمانيه ونعلمه كيف الحليم اذا غضب
ابو اسراء
2009-08-07
سيدى سماحة الشيخ صاحب النظره الحنينه الطيبه الثاقبه ياليت وانت عضو مجلس النواب ان تصر على محاسبة المجرمين من الوزراء وعلى راسهم وزير الكهرباء ومن ورائه هلا فعلت ذاللك باسم ال البيت الاطهار واشكرك ويشكرك جميع الشعب العراقى وياليت لو قرات اليوم تعليقات القراء على موضوع الكهرباء والذى اصبح السكوت عليه هو اهانة لاهل بيت رسول الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك