الأخبار

سقوط اعداد من الشهداء والجرحى نتيجة استهداف عدد من المساجد والحسينيات في بغداد

1170 14:25:00 2009-07-31

أفادت مصادر امنية في بغداد بأن اعمالا ارهابية استهدفت اربعة مساجد وحسينيات شيعية في العاصمة العراقية. وتقول تقارير اولية ان الانفجارات خلفت اعدادا من الشهداء والجرحى.

وتقول التقارير إن التفجيرات استهدفت مسجدا في حي اور شمالي بغداد وحسينية الكمالية شرقي العاصمة وحسينية الرسول بجسر ديالى جنوب شرقي العاصمة وحسينية في حي الزعفرانية جنوب شرقي العاصمة ايضا.

وقد اسفرت التفجيرات الاربعة عن استشهاد 10 على الاقل واصابة 35 بجراح في حصيلة اولية وفقا لمصادر الشرطة العراقية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
البيضاني محمد
2009-08-01
تابع.... الامس تازة ولحقها الكنائس واليوم الحسينيات ..غدا اين؟ على وزراء الامن تقديم المسؤلين كل في قاطعة للمحاكم والمرة القادمة على الوزراء الاستقاله لان ارواح العراقيين ليست مجناية . وهذا المطلب اصبح له مبرر لان معظم الميزانية مخصصه لهم فلا يجوز ان نتساهل بعد الان والامن مسؤليتهم كليا ؟ والله اذا ما تتخذ اجراءات صارمة بحق المسؤلين يبقى الدم العراقي مسفوح ! ولابد من تغيير كبار الاستخباريين لانهم اثبتوا عجزا تسقط حكومات في الدول التي تحترم مواطنيها في مثل هذه الحالات . الفاتحة.
الدكتور شريف العراقي
2009-08-01
ماذا تنتظرون ياحكومة اكثر من ذلك
البيضاني محمد
2009-08-01
السلام عليكم اريد اسالكم اخواني : كلنا لاحظنا التفجيرات الاخيرة بمنتهى التنظيم حيث يتم اختيار الاهداف على الراحة والتوقيت اللي يعجب العصابات الاجرامية كلنا نتذكر تفجيرات كنائس اخوانل المسيحيين! اقول هذا دليل على انهم متمكنين من اختيار والتوقيت . طيب هذا مسؤلية من؟ اكيد مسؤلية الاجهزة الاستخبارية في الاجهزة الامنية؟ طبعا شايفين استهتار بعضهم وتجاوز البعض على المواطن ونشوفهم عاجزين عن كشف العصابات اذا مو البعض شركاء المطلوب محاسبة الممقصرين علني وليس فقط نكتفي بالاسف .. يتبع
عابس
2009-08-01
هذه الاعمار الارهابية والتفجيرات هي احتفالا بذكرى ثورة 30 تموز المشؤومة , هذه طريقة الاحتفال غير مستغربة على البعثية الي خسروا معسكر اشرف كوكر لتدريبهم
عبدالامير
2009-07-31
بسمه تعالى نستعين جاء اصحاب علي ع في صفين يشكون له اصحاب معاوية قالوا يا امير المؤمنين هاهم اصحاب معاوية وقد قطعوا علينا الماء وقد كظنا الظمأ ...... فتأثر امير المؤنين ع من تباكيهم وهم يملكون السيوف فقال عليه السلام زاجرا اصحابه رووا سيوفكم من الدماء ترووا من الماء وفعلا ذهب اصحاب علي وملكوا الابار باسيافهم ؟؟؟؟ فهل يحق لنا ان نشكو لاحد مما يجري علينا ولنا ذات الشوكة الكل مطالب بالمساهمة بالحفاظ على دماء شيعة علي ع وكل حسب امكانياته وطريقته اما الحكومة فلا ترجوا ان تهتز لهم شعرة
احمد الكاظمي
2009-07-31
لاتكونوا بكائين ياشيعة العراق ...هذا البلد مسؤوليتكم كل ابناءه بذمكتم ..لانكم الغالبية فانتم تتحملون كل المسؤولية وليس بعضها..احكموا العراق بالحق وبالغالبية الوطنية القوية ولاتسمحوا للارهابيين البعثيين بدخل السياسة والحكم او مجرد التنفس في العراق.كونوا اقوياء وخذوا حقوقكم بالقوة وليس بالتباكي والتشكي والتمنى والمطالبة..كونوا اقوياء احموا العراق يا عراقيين كفانا بكاء وتشكي.زمن البكاء كان عندما كنا مظلومين الان نحن نحكم كفى بكاء كفى.سيطروا على الدولة وامنعوا المسؤولين من التصريحات الجبانة والتوسل
احمد الربيعي
2009-07-31
رد فعل من صالح المطلك الذي يساند منافقي خلق
nasser
2009-07-31
اضم صوتي مع الاخ احمد الكاظمي -نعم لا امن ولا امان دون اعدام القتلة المجرمين وسنبقى نعيش هذه الدوامة من الاجرام مالم يتم اعدامهم امام الشعب المظلوم الجريح-لقد قالها ابو الحسن علية الصلاة والسلام -من امن العقاب اساء الادب -فكيف من امن العقاب من الاجرام والقتل والذبح سوف يبقى يذبح ويقتل ويفجر ويسرق ويعيث الفوضى -
عراقي
2009-07-31
هاي السياسات الخاطئة الحل اعدام جميع اعضاء الفرق ومافوق في حزب البعث الاجرامي بدون رحمة ......لان الشعب يوميا يستشهدون منة مئات الشرفاء. فايهما افضل اعدامهم او موت الشعب وفوق القهر يرجعونهم الى دوائرهم وهم يستلمون المسؤوليات وهم يبدون يخططون الى التدمير.
مقهور
2009-07-31
سيظل الارهاب التكفيري يحصد ارواح العراقيين مادام محصنا من جهات سياسية مثل حزب طويرق وجبهة ابو مكي ولن يرتدعوا مادامت الحكومة ما تقدر على زعل المسالخة الوطنية وستظل هذه المسالخة تسلخ جلود الشيعة وسيظل القصابون يشتكون من ان رقاب الضحايا تتلف سكاكينهم
ثائر البدري --- وافتخر
2009-07-31
نعزي ذوي الشهداء وندعوا من الله ان يسكن الشهداء في جناة الخلود اما بنسبه للي قام بهذا العمل الجبان هذول هم الذين يدافعون عنهم بالمصالحه البعثين واذناب الطاغيه المقبور وعصابة التكفيرين والجماعه يريدون منا نصالح وياهم لا والف لا نقولها بصوت واحد
احمد الكاظمي
2009-07-31
هناك حقيقة يغفل عنها الجميع....لا امن في العراق دون اعدام كل الارهابيين ومن ساهم معهم بقتل ابناء الشعب وبدون سجن كل من يسرق اي شيء من اموال الشعب سجنا مؤبدا غير قابل للعفو...لن تقوم قائمة للعراق مع سيطرة البعث العفلقي وليس الصدامي كما تسميه احزابنا المترددة....سيطرته على القضاء وعلى مفاصل مهمهة بالدولة هذا بالاضافة الى صراع احزاب الغالبية الشيعية على السلطة وتركها لمواجهة اعداء العراق وخدمة الشعب العراقي..انا لست بمتفائل بتحسن الوضع الامني لاننا لانملك دولة مؤسسات قوية فيها قانون صارم
أم زيد
2009-07-31
هل هذا رد فعل سريع من جماعة خلق!!! ندعوا للشهداء بالجنان الواسعه ولذويهم بالصبر والثبات والمصابين بالشفاء العاجل.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك