الأخبار

الكتلة الصدرية تسعى الى فتح صفحة جديدة مع قائمة اياد علاوي وبقية القوائم الاخرى

942 12:18:00 2009-07-31

اكد النائب عن الكتلة الصدرية فوزي اكرم ترزي أن الكتلة تعمل جاهدة لفتح صفحة جديدة مع كافة القوى الوطنية التي تعمل من اجل مصلحة الشعب والوطن وبناء دولة موحدة. 

 واشار ترزي في تصريح صحفي الى ما صرح به رئيس الكتلة الصدرية في البرلمان عقيل عبد الحسين من إمكانية تحالف التيار مع القائمة العراقية التي وصف قيادتها بالوطنية.

موضحا أن الكتلة الصدرية ليس لها خط أحمر مع اية جهة سياسية أو حزبية كانت قد تعارضت معها سابقاً.  وشدد ترزي أن المصلحة الوطنية فوق جميع الاعتبارات والتجاوزات التي تعرض لها هذا التيار، مبيناً إنهم باشروا بفتح باب الحوار والنقاش مع الجميع من اجل الوصول الى نتيجة تخدم المصلحة العامة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسين -العراق
2009-08-01
الحقيقة انا من المتابعين لهذه الوكاله العزيزة المواليه لاهل البيت عليهم السلام واعتقد ان من اخلاق اهل البيت ان لايظلم عندهم احد ولايقبلون بالظلم,,لذا مان من الاجدى بالخت ام زيد من بريطانيا قبل التهجم على طرف شيعي بغض النظر عن توجهاته ونسبه الى اقذر حزب في التاريخ وهو حزب البعث الكافر وتقول ان اصوله بعثي لذا اسئل الاخت ام زيد هاذا السؤال وارجوا الاجابه بصدق:هل سئلتي اهالي بغداد من الشيعه ياترى من الذي صد هجمات الوهابية التكفيريين اليس جيش المهدي والتيار الصدري واكيد مع اخوانه في امجلس الاعلى وال
ابن بغداد
2009-08-01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...العفو اخت ام زيد ممكن مداخلة على كلامك انت جالسة في بريطانيا وتعطين رايج بشأن الوضع العراقي اللي يحب بلدة يقدم كل شي لئجله في سبيل مصلحة العراق الجريح مو معناته انه اذا تحالف القائمة الصدرية مع فلان قائمة هوة البعث حسب تصورج بل هوة نجاح للعملية السياسية في العراق
الدكتور شريف العراقي
2009-08-01
اذا كان ذلك يفيد اتباع اهل البيت فبها
بديع السعيدي
2009-07-31
الظاهر الزياره الاخيرة للسيد مقتدى الى سوريه تبينت خيوطها الان واتت بثمرها الذي سيجنيه حكام الدل اليعربيه بينما ستبقى حصة العراقيين فقط السلال التي تحمل الثمرة -فانني استغرب والله سكوت الحكومة على ما يصار من مقتضيات ومؤامرات تاك خلف الكواليس فمرة زيارات لدول لاناس ليس لهم اي منصبا بالحكومة ويتم استقبالهم على اساس انهم ممثلي الحكومة وثانيا المفاوضات بين البعثيين والحكومة الامريكية تحت اشراف تركيا من غير علم للحكومة العراقية بذلك ومع ذلك الحكومة العرقية لم تقدم شيئا عليه القيمة لكي يتعظ هؤلاء وعدم الاقبال على هكذا امور مستقبلا فيمكن للعراق ان يقوم بالضغط على الاتراك من خلال حزب العمال الكردستاني وعدم السماح لهم بالدخول للعمق العراقي ان لم يكفوا عن تدخلاتهم السافرة هذه وعلى العراق ان يطالب الدول التي يتواجد بها هؤلاء البعثيين كسوريه او مصر والامارات والاردن وكذلك اليمن وبقية الدول بمذكرات تكون صارمة اما بقطع العلاقات نهائيا بيننا او تسليمنا هؤلاء المجرمين وبذلك سوف تتخذ هكذا حكومات اسلوب التودد مع العراق لان اكثرية اقتصاديات هكذا دول مرتبطة بالعراق خاصة سورية والاردن
عماد
2009-07-31
ام زيد كفت ووفت ههههههههههههههههه الحق يقال ماظل شيء انزيده على تعليقه
أم زيد
2009-07-31
عجيب امور غريب قضية!!! تحالف الكتلة الصدرية مع العراقية!!! كلشي وارد من أهل الأصول البعثيه.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك