الأخبار

استشهاد 3 من القوات الامنية التي داهمت معسكر اشرف متأثرين بجراحهم

821 11:25:00 2009-07-31

ذكرت مصادرُ طبية ٌأنَّ ثلاثة من منتسبي القواتِ الامنيةِ العراقية استُشهدوا متأثرين بالاصاباتِ التي تعرضوا لها جراء اعتداءِ مجرمي عناصرِ خلق الارهابية في معسكرِ اشرف بمحافظةِ ديالى. وقالت المصادرُ الطبية ُإنَّ الشهداءَ فارقوا الحياَةَ بعد نقلِهم الى المستشفى رغم الجهودِ المضنيةِ التي بذلها الكادرُ الطبي ُلانقاذِهم الا أنَّ اصاباتِهم البالغة ادت الى وفاتِهم لاحقا.

وافادت المصادرُ أنَّ بعضا ًمن عناصرِ القواتِ الامنية الذين اُصيبوا بالهجومِ عُولجوا من اصاباتٍ متوسطةٍ وخفيفة ٍفيما لايزالُ عددٌ اخرُ تحت الرعايةِ المركزةِ نتيجة َتعرضِهم الى اختناقاتٍ وكدماتٍ وجروحٍ من قبل ِالجماعاتِ المنافقةِ القاطنةِ في معسكرِ اشرف.الاعتداءُ السافرُ لعناصرِ منظمةِ خلق الارهابيةِ على قوى الامنِ في معسكرِ اشرف بمحافظةِ ديالى وانزالُها العلم َوَلّدَ ردة َفعل ٍلدى الشارعِ العراقي اذ دانَ المواطنون َوبشدة ٍهذا الاعتداء َوعدوه ُانتهاكاً لسيادة ِالبلاد... المواطنونَ اعربوا عن قلقهِم من بقاءِ المنظمةِ في العراق مطالبينَ في الوقت ِنفسهِ الحكومةَ باتخاذ ِاجراءات ٍصارمةٍ بحق ِالمنظمةِ وابعادِها خارجَ الحدود .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
طاهر عباس
2009-08-01
يجب تسمية حكومتنا بحكومة الحمل الوديع .سبع سنوات على سقوط الطاغية وسفاحيه مازالوا في السجن المكيف ويحاكمون محاكمة انسانية عادلة رؤوفة رحيمة ! سبع سنين وجلاوزته وجلاديه يقتلون ويذبحون عباد الله الابرياء ونكافئهم بالعفو العام والمصالحة الوطنية .منافقي خلق يقتلون ثلاثة من قواتنا الامنية ويجرحون العشرات ويخرج علينا الدباغ بالمعاملة الانسانية ويطالب المجتمع الدولي باحتضانهم . من امن العقوبة تمادى بذبح العراقيين.
بديع السعيدي
2009-07-31
حكومة خانعة وشعب مظلوم والله لو كان هذا الامر واقعا في احدى الدول العربيه او ايران من قبل منظمة ما تعمل في اراضي احدى تلك الدول لتم زج افرادها عبر الحدود وبالقوة وخلال سويعات قليلة ردا على ما اقترفوه -اتذكر هنالك العديد من العراقيين الهاربين من نظام صدام وبطشه انذاك والتجاوا الى دول معروفة فبمجرد ان اتفقت هذه الدول مع صدام ومن غير اي ذنب ارتكبه هؤلاء اللاجئين في تلك البلدان كالذي فعلته هذه المنظمه الان وفي السابق بالعراقيين ومع ذلك رحلوهم ا لى صدام انذاك ليقتلهم -فيا حكومة استخدموا الاسلوب العربي في عمليات القمع لانه هو الاجدى في هذه المرحلة وعندما يستقر امر العراق استخدموا اسلوب المذكرات القضائية والتي لم تنفذ اغلبية مذكراتها اواسلوب حقوق الانسان الذي جعل من انسان قاتل للمئات من البشر حقوقا وكانما ضحاياه ليسوا ببشر ولهم حقوق ايضا واذا قال هذا القاتل بانه قد ضربه احد المحققين او افراد الشرطة والامن قامت ضجة كبرى وانتقادات وعقوبات ستؤدي بالنهاية لمعاقبة هذا المحقق او المسؤول الامني او الطرد من اجل عيون هذا الوضيع القاتل –فعلى الحكومه ان تبادر الان وعلى الناس ان تطالب الحكومة بعدم التهاون مع المجرمين القتلة تحت اية ضغوط فاكثر الفلتان الامني بسبب ذلك لان المسؤول الامني المكلف لايستطيع ان يقوم بواجبه على اكمل وجه خوفا من العقوبات التي ستطالة او التهديد العشائري الذي سيتلقاه من بعد ذلك فالى متى يبقى العراق مرهون بقوانين ليست جادة بالقضاء على الارهاب الذي مزق العراق فالضرب بيد من حديد هو الطريق الانجح في هذا الوقت بالذات لان اعداء العراق كثر ومسالة التهاون والخنوع وعدم استخدام القوة والقمع هو السبب الذي جعلنا في حالة يرثى لها
hafed
2009-07-31
المفروض من حكومتنا الرشيده ان تشيع ضحايا الشرطه علنا وينقل التشييع مباشره من قبل الفضائيات العراقيه حتى يعلم العالم كله والمدافعون عن هذه المنظمه الارهابيه امثال صالحالمطلق البعثي العتيق ان دماء العراقيين ليست رخيصه ياحكومه اصحي واتخذي قرار صحيح يشفي غليل ابناء الضحايا ويشعر المواطن العراقي انه عزيز في وطنه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك