الأخبار

وزير النقل: الدولة غير قادرة على إحياء قطاع النقل

691 15:31:00 2009-06-16

اكد وزير النقل عامر عبد الجبار ان الدولة غير قادرة في الوقت الحاضر على إحياء قطاع النقل. وقال عبد الجبار للمدى ان الموازنة العامة لا تكفي شركة واحدة من شركات الوزارة ومن الضروري التوجه الى الاستثمار وتشجيع القطاع الخاص، مشيرا الى ان الموازنة الاستثمارية الحالية لا تسد أدنى مستوى لحاجات قطاعات النقل.

واضاف عبد الجبار ان وزارة النقل تحاول الاستفادة من التخصيصات المتوفرة لإدامة مشاريع النقل فضلاً عن إمكانية الكوادر العاملة في قطاع النقل والتي كان لها دور كبير في إعادة البنى التحتية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن حسام
2009-06-17
ياسيادة الوزير نحن والجميع يعلم انك الشخص المناسب بالمكان الغير مناسب اود هنا شرح ذلك لموقعكم الموقر فأن الوزير ترك اخوه الاستاذ عيسى يسرح ويمرح في مطار بغداد الدولي وله صلاحيات اكثر من سلطة مدير الطيران المدني ومدير الخطوط الجوية العراقية علما ان منصبه السابق ( مضمد ) مع كل احترامي للمهنه ولكن بدا يمارس الضغوط على الشركات العربية والاجنبية لاخذ الاتاوات منهم . فكيف لو اعطوك ميزانية ضخمه فماذا سيعمل اخوك وشكرا
salam
2009-06-17
للتطبيق لكنها تحتاج الى رجال يحبون العراق والعراقيين ويجعلون من مناصبهم منابر للأبداع ولايحولون مقراتهم الى ضيع للأقارب والاصدقاء وفترة أستيزارهم فترة ترويحيه ولاينظرون الى الشعب كأنه سائل يستعطف المسؤول الخدمه، حري بكل وزرائنا ترك المواكب والنزول الى الشارع لمعرفة معاناة الشعب أن الطاغيه كان كارها للشعب لكنه كان يمارس دورا لكسب ود الناس وهو كاره لهم فكيف بألناس الذين هم من الاخيار وانتخبهم الشعب عن طريق الصناديق ندعو المجاهد جلال الدين ان يبادر لعمل ذلك مثلما حصل في مشاركة في عزاء قبائل شمر
salam
2009-06-17
سيادة الوزير هذا كلام يدعو الى الاحباط هل يعقل رجل وصل الى هذه الوظيفه يصدر منه هذا الكلام،النقل من الوزارات الكبيره لو فرضنا ان موظفيها بحــــدود 30 الف موظف ومعدل الراتب 750 الف دينارفلو قامت الوزاره بشخص وزيرها بالاقتراض من موازنة الوزاره راتب شهر واحد كأستثمار لموظفيها وقامت بشراء باصات نقل عام فأنها تتمكن من شراء 500باص سعر الباص الواحد بحدود 30 الف دولار يسدد مبلغ السلفه من الواردات ونحن متأكدون أن التسديد سيكون من ال6 أشهر الاولى وفيها خدمة جليلة لبغداد أولا ولشعبها الصابر فكرة بسيطه قاب
وليد النجفي
2009-06-16
السلام عليكم الدليل على ذلك ان الطائرات التابعة للحج والعمرة منعتها تقدم خدمة الى المعتمرين والحجاج حتى يدعون عليك ودعاء زوار بيت الله دعائهم مستجاب ياسيادة الوزير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك