الأخبار

الجاليه العراقيه في ولاية مشيغان في امريكا تواصل احياء مراسم العزاء

1236 19:48:00 2009-01-04

شريف الشامي اذاعة كربلاء (صوت العراق الجديد امريكا)

احياء الليله السابعة لأستشهاد ساقي عطا شى كربلاء الامام ابو الفضل العباس عليه السلام

اراد الطغاة ان يغيبوا صوت الحسين لكن صوت الحسين بقى مدويا في ضمائر الاحرار يحكي ويروي قصة الايثار ، ويزرع في نفوس المحبين الولاء  بحيث ما ان يطل شهر محرم الحرام الا وتجد النفوس التواقه لعشق كربلاء تتدفق كا لسيل الهادر نحو مجالس معلم الحريه، وهي تنهل من ذلك العطاء الذي ليس له حدود فهل توجد اليوم حدود لملحمة كربلاء البطوليه. هل يحدها الزمان او المكان كلا والف الف كلا  فعشق كربلاء ليس له اي مكان او اي زمان انه الدائم مازال هناك احرار على وجه البصيره فاي عطاء اعطى الحسين واي تضحية تلك التى تربعت على القلوب واي طهاره وضعت في ظمائر الانسانيه

ونتوقف وأياكم امام هذا القول وندقق في كل كلمة فيه قال المستشرق الانجليزي ادوار دبروان

((وهل ثمة قلب لايغشاه الحزن والالم حين يسمع حديثا عن كربلاء ؟وحتى غير المسلمين لايسعهم انكار طهارة الروح التى وقعت هذه المعركه في ظلها))

نعم هاهم اليوم محبي العترة الطاهره يحيون ملحمة الفداء اراد الطغاة ان يطفئوا جذوتها لكن الطغاة ذهبوا والحسين بقى فكرا ومنهجا وعنوانا ارادوا ان يبعدوهم عن حب الحسين فازدادُ حبا وولاءاً  بحيث تجد الحسين في كل أ نحاء المعوره صوتا مُدويا يؤرق الظالمين ويتألق في نفوس المحبين

ملاحظه

نسترعي انتباه مستمعينا الاعزاءبان اذاعة كربلاء صوت العراق الجديد وكما عودت مستمعيها منذ 1998 سوف تقوم بنقل القصة الكامله لأستشهاد الامام الحسسين وصحبيه الابرار يوم الاربعاء في تمام الساعه 12 بعد الظهر بتوقيت ديترويت الساعه السابعه مساء بتوقيت العراق كما يمكن لمستمعينا في اوربا متابعتها من خلال صوت العراق الجديد وصوت المنبر العراقي ومن خلال موقع الاذاعه

اذاعة صوت العراق الجديد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
لؤي الموسوي
2009-01-09
بسم الله الرحمان الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام علا خير خلقه اجمعين وعلا اله الميامين وبعد ان من نعم الله علينا العتره الطاهره ونحن الممنونين عندما نقوم بئي خدمه لهاذا البيت الطاهر وكلن حسب موقعه ومقدرته جزاكم الله خير الجزاء وخصوصن القائمين علا هاذا الموقع السلام علا الحسين وعلا علي ابن الحسين وعلا اولاد الحسين وعلا اصحاب الحسين خادمكم سيد لؤي الموسوي امريكا
الناصر
2009-01-05
لله دركم ياعراقيين يا من سنتشرون مذهب بيت النبوة الى طلوع سيدي ومولاي صاحب العصر والزمان(عج) انا استقرأت تطلاعاتي الى لبنان وايران كدولتين مهيأتين عمليا لنشر المذهب ،ما سقط صدام واذا بدولة الاشاوس من محبي اهل البيت زادوا وزادوا حتى طفح الكيل وغضت مضاجع الوهابيين وجن جنونهم وحاولوا ولازالوا يحاولون دون جدوى لتعثير تقدمهم وخابوا وخسئوا وسينتهون وستنتهي دويلتهم البغيضه عاجلا ام آجلا.لكم كل التحية والاخلاص وسلامي عليكم دائما.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك