الأخبار

ارتفاع حصيلة إنفجار الكاظمية الى 22 شهيدا و54 جريحا

1250 13:41:00 2008-12-27

ارتفعت حصيلة ضحايا السيارة المفخخة التي انفجرت اليوم السبت عند محطة حافلات في العاصمة بغداد إلى 22 شهيدا و54 جريحا. وكان الناطق الرسمي باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا قد ذكر في وقت سابق اليوم أن عبوة لاصقة كانت موضوعة داخل سيارة مدنية انفجرت اليوم في سوق لبيع الملابس المستعملة في منطقة الكاظمية شمالي بغداد، ما أسفر عن استشهاد خمسة مدنيين واصابة 22 آخرين في حصيلة اولية.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2008-12-28
من أمن العقاب أساء الأدب
عراقي حر
2008-12-28
من أين أتت تلك العبوات اللاصقة ؟ ومن أتى بها إلى مدينة الكاظمية ؟ هذا مؤشر خطر قبل حلول شهر محرم الحرام وما يرافقه من شعائر حسينية تقام في تلك المدينة المقدسة رحمة لوالديكم لا تسوولنا فاجعة جديدة .. يا أبناء علي (ع) خذوا حذركم ....
فهد الحيدري
2008-12-28
لا إله إلا الله ثلة جديدة تقع بوسام الشهادة على أرض العراق الجريح مستمدة القوة من البلد الغالي لتذهب لجوار ربها مخضبة بدمها لتطالب بيوم الدين بالأخذ بالثأر من القتلة السفاحين ... لعنة الله كل من سبب القتل والدمار لبلدي العراق حتى ولو بكلمة اثارة الفتنة او بمادة او بمال او برجال لعنكم الله وأخزاكم بدياركم وقلب عليكم اعقابكم ياحثالة البشر ... وياشعبي الغالي لكم رب لاينسى عبده وصابرون ليوم الدين ..
بهجت الخزاعي
2008-12-27
حذرنا قبل ايام من وقوع هكذا خروقات وقلنا ان الضغوطات التي واجهتها جبهة التنافق من اجل ازالة المشهداني عن عن صدر البرلمان سيعقبها دون شك ردود فعل اجرامية،لذا نرجوا من الاجهزة الامنية مراقبة حماياتهم ومقراتهم وأجهزة النقال وجميع تحركاتهم خلال هذه الفترة على الاقل،لحين يأذن الله بهلاكهم. صبرا يا أتباع علي فأن حزب الله هم الغالبون.
زهراء محمد
2008-12-27
لااصدق ما يجري في العراق منذ خمسة سنوات ودماء الفقراء وابرياء العراق تسيل مثل الانهار المفروض من الحكومة العراقية استوردة الاجهزة الحديثة!! التي تكشف الواد المتفجرة ولو من بعد لكن ماذا نقول مو من ولدهم دينكتلون اولاد الخايبه مثل ما يقولوه بالعراقي.
ابو علي
2008-12-27
بسم الله الرحمن الرحيم. لاحول ولا قوه الا باالله العلي القدير.القي كل اللوم على السياسيين تبعة كل هذه التفجيرات الارهابيه ولها صله مباشره بهم .كل قائمه سياسيه لها مليشياتها الخاصه وتعتبرها الاجنده الرئيسيه لها في وقت شدتها.حدثت مشاكل داخل البرلمان واسفرت عن امور واحداث شتى ولاكن للاسف انتقموا من المواطنين الابرياء ليعوضوا مافقدوه بالبرلمان.فمتى تحسوا ياسياسيين بالام الشعب المظلوم؟والى متى تقدمون المصلحه العامه على مصالحكم الخاصه؟ اه ياعراق ساعدك الله.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك