الأخبار

السيرة الذاتيه للدكتور حسين الجبوري المرشح لخلافة الدكتور محمود المشهداني

7378 16:26:00 2008-12-24

السيرة الذاتية: د.حسين محمد الجبوريرئيس التجمع الوطني العراقيالأمين العام للتجمع العربي العراقيتولد 6 كانون الثاني 1950 ناحية العلمدكتوراه في العلوم الاقتصادية

الحياة الوظيفية• عام 1976 تخرجت من كلية الإدارة والاقتصاد-الجامعة المستنصرية.• عام 1976 عملت موظفا في وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي• عام 1979 التحقت ببعثة دراسية.• عام 1985 حصلت على شهادة الدكتوراه بالعلوم الاقتصادية من معهد كارل ماركس(صوفيا).• عام 1985-1991 عينت أستاذ في كلية الزراعة/جامعة الموصل/قسم الاقتصاد الزراعي.

الحياة السياسية• عام 1991 قدت مع نخبة من مناضلي التجمع الوطني العراقي محاولة انقلابية للإطاحة بنظام الدكتاتور صدام حسين، وبعد انكشاف هذه المحاولة تعرض اغلب مناضلي الحزب للانكشاف والإعدام والسجن.• بتاريخ 28/8/1991 التحقت بالمعارضة العراقية في كوردستان العراق.• صدر حكم الإعدام بحقي غيابيا مع مصادرة أموالي المنقولة وغير المنقولة مع مجموعة من رفاقي المناضلين.• تمكنت من إعادة تنظيم صفوف التجمع الوطني العراقي داخل العراق مما أدى إلى استهدافي من قبل النظام.• بتاريخ 23/3/1992 تم دس السم (سم الثاليوم) القاتل المعروف باسم(سم النظام العراقي) لي مع احد رفاقي من قبل النظام العراقي السابق عن طريق احد عملاء النظام في مدينة شقلاوة، تلقيت العلاج في إحدى مستشفيات بريطانيا بمساعدة السيد رئيس الجمهورية جلال الطلباني وبأمر من الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد وتمكن الأطباء من إنقاذ حياتي.• عدت إلى كوردستان بعد أن شفيت من مرضي وكنت جزء فعال من مسيرة العمل الوطني، وفي عام 1994 خططنا لتنظيم انقلاب عسكري للإطاحة بنظام الدكتاتور صدام، قاد المحاولة هذه المرة الشهيد اللواء الركن الطيار محمد مظلوم الدليمي واللواء الركن وضاح الشاوي ورفاقهم من الضباط الأحرار.• عام 1996 حاول النظام المقبور القضاء على حياتي أثناء اجتياح أربيل إلا أن الحماية الإلهية وموقف الأخ مسعود البرزاني الذي ساهم في إنقاذ حياتي مرة أخرى.• عام 1999 وبتوجيه من أجهزة نظام الدكتاتور صدام جرت محاولة لاغتيالي أثناء وجودي في مدينة السليمانية، وتم كشف المحاولة من قبل أجهزة الأمن في إقليم كوردستان.• كنت مساهما فعالا في جميع نشاطات وفعاليات المعارضة العراقية للتخلص من الاستبداد منذ مؤتمر صلاح الدين 1992 وحتى الإطاحة بالطاغية عام 2003.• كنت عضوا في لجنة التنسيق والمتابعة المنبثقة عن مؤتمر لندن عام 2002 وكنت مشاركا فاعلا في مؤتمر صلاح الدين في نهاية عام 2002.• كنت ولا أزال تربطني علاقات أخوية وطيبة وافخر بها مع الأخوة في حزب الدعوة الإسلامي والمجلس الأعلى الإسلامي العراقي. • عام 2004 أصبحت عضوا في الجمعية الوطنية المؤقتة لغاية إجراء الانتخابات في 30/كانون الثاني/2005.• عام 2006 أصبحت مستشاراً للدكتور عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية العراقية.• عام 2007 اصبحت نائب في البرلمان العراقي حتى الآن

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسون
2013-07-01
سيرة ذاتية جيدة وسيرة دراسية حافلة بالدكتوراة وايضا لديه دكتوراة في السرقة حيث سرق اموال المعارضة العراقية سنة1992 التنظيم عندما كان يعمل معارضة وعمل مع مخابرات صدام حسين لكي يصفي المعارضة العراقية وقد صفى كل من محمد بلال الجبوري وباعه وصفى كل القيادين الجبور وان حسين الجريشة بعثي اصلي عفلقي
الجبري
2013-04-24
نشكر موقف موقع براثا على نشر موضوع المناضلين منهم دكتور حسين الجريشة الذي في تاريخ حياته انه عمل في اربيل سنة 1992 ولكن لماذ لم ياخذ لجوء الى دولة اخرى لان المخابرات العراقية هي التي تسيره لكي يكشف المعارضين لنظام صدام العار ولان دكتور حسين من مدينة تكريت والمخابرات من تكريت لذلك تم تجنيده وباع التنظيم المعارض الى المخابرات العراقية
حسين محمد فرحان
2012-04-29
تستاهل كل الخير د حسين ونتمنى لك ان تكون على راس الهرم في قيادة العراق
أبن العراق
2011-03-14
العراق وأبناء السنه بالتحديد يفتقدون للقيادات الحقيقيه التي تقود البلد لبر الامان مثل الدكتور حسين الجبوري لكن لا نقول إلا كما قال سبحانه بسم الله الرحمن الرحيم "فأما الزبد فيذهب جفاء" وأما ماينفع الناس فيمكث في الأرض"
العراقي
2010-10-23
فعلا الدكتور حسين الجبوري من الشخصيات المثفة وعراقي اصيل وشخصيه معتدله ولقد عانى من النظام السابق واعدم وسجن ابناء عمومته وابرزهم المناضل ورفيق دربه الشهيد العقيد مزاحم صالح علاوي رحمه الله
رياض عباس
2008-12-25
والنعم منك دكتور حسين الجبوري ومن تأريخك الناصع ومجابهت الطاغية و ازلامة ,اتمنى من الله العزيز القدير ان يمن عليك بالصحة والعافية و ان يتم انتخابك سيادتكم على رأس البرلمان العراقي
الدكتور شريف العراقي
2008-12-25
على الأقل أفضل من الآخرين
د. أبو محمد باقر الكاظمي
2008-12-25
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وأله الطيبين الطاهرين نحمد الله و نشكره على وجود مثل هكذا شخصيات عراقية وطنية و مثقفة مخلص للعراق ، لكن سؤالنا أين كانوا البرلمانيون من هكذا شخص معتدل و مناضل و مواكب لحركة المعارضة العراقية منذ بداياتها و هو كما قرأنا شخص مثقف و له علاقات بكل الأطياف و الشخصيات الوطنية العراقية و الحمد لله ، الأن نحن نحتاج لشخص عاقل يتمتع بعلاقات و أخلاق ليجمع شمل البرلمانيون بعد فترة من التفرقه و الأختلاف كما أن رئيس البرلمان هو واجة العراق للعالم و قدوة البرلمانيون .
بديع السعيدي
2008-12-24
مثل هكذا ناس عندهم تاريخ مشرف وحافل بالنضال ضد صدام واعوانه يستحقون ان يكونوا برلمانيين ليس مثل اناس وجدوا بالبرلمان لايستحقون ان يقفوا ببابه كمستخدمين وليس برلمانيين كالرعاش والعليان وصالح المطلك ومحمد الدايني والذي هم اعوان النظام السابق والمدافعين عنه حاليا لماذا لايتم انتخاب مثل هؤلاء ناس والذين مرت عليهم ويلات ومصائب ومطاردات من قبل النظام السابق كبرلمانيين يمثلون السنه او بالاحرى يمثلون جميع العراقيين لانهم من المتعرضين لاساليب قمع النظام العفلقي السابق والمضطهدين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك