أعرب رئيس البرلمان المصري د. أحمد فتحي سرور عن رفضه لـ «الإهانة» التي تعرض لها الرئيس الامريكي جورج بوش، عندما رشقه الصحافي العراقي منتظر الزيدي بالحذاء في بغداد الأسبوع الماضي. وقال في ندوة ضمن اللقاء الثقافي في «مكتبة الإسكندرية» مساء أول من أمس، إن «إهانة رؤساء الدول الأجنبية جريمة». مضيفا: «هذا هو رأيي كأستاذ قانون وليس بصفتي رئيسا لمجلس الشعب».وفي سياق متصل، ذكرت مصادر برلمانية ان الدكتور سرور رفض إصدار بيان للجنة حقوق الإنسان البرلمانية، يطالب بالمحافظة على سلامة الصحافي العراقي.وذكرت موظـــفة في مكـــــتب ســــرور، أنه «غير راضٍ عن البيـــــان، وطلب عدم نشره»، وأضافت: «مزق نسخة البيان التي قدمت له تعبيرا عن رأيه فيه.
اكيد بعد الاهانة اللي اكلوها من السفيرة الامريكية بمصر على خلفية تاييد صحفهم المحلية للحادث, اكيد يكونون غير راضين عن فعل الصحفي المتهور. انا اسال سوءال واحد فقط( مع علمي انه لا احد لديه اجابة عليه) متى تبدأ هذه الدول بالتصرف الطبيعي غير الابه بامريكا او اي دولة اخرى؟
أحمد الناجي
2008-12-22
السلام عليكم
جميل أن ينطق الإنسان ويقول الحق دون مراوغة
هذا أستاذ بالقانون و يقول رمي الحذاء على رئس دولة هو جريمة يعاقب عليها القانون
ولينظر هؤلاء الأغبياء الذين جعلوا من رامي القندرة بطل قومي تاريخي وأخذوا يكتبون الشعر لتمجيد ضربته القندرية.
أخوكم
أحمد الناجي