الأخبار

مستشار رئيس الوزراء ياسين مجيد يقول ان المالكي تسلم رسالة استعطاف من مراسل البغدادية

43408 23:51:00 2008-12-18

أكد ياسين مجيد المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء نوري المالكي أن الصحافي منتظر الزيدي بعث برسالة اعتذار إلى المالكي يسأله الصفح عما وصفه في رسالته بـ "كبير القبح" الذي قام به أثناء المؤتمر الصحفي الأحد الماضي.

وأضاف في حديث مع "راديو سوا" قوله: "بالفعل السيد رئيس الوزراء تسلم رسالة من منتظر الزيدي، عبر فيها عن ندمه واعتذاره عن فعلته، وذكر الزيدي في رسالته مخاطبا رئيس الوزراء، ما نصه: (قد لا ينفع العذر مع كبير القبح الذي ارتكبته)، وقال أيضا: (أذكر في صيف عام 2005 عندما عملت مع جنابكم مقابلة صحفية وقلت لي أدخل البيت بيتك، وأنا استعطف هذا الشعور الأبوي منكم بالصفح عني)

وأوضح مجيد أن الرسالة التي بعث بها مراسل "البغدادية" إلى المالكي رسالة خطية تتكون من حوالي أربع فقرات تنم عن الندم عما فعله في المؤتمر الصحفي

ورفض مجيد التحدث عن رد فعل رئيس الوزراء إزاء رسالة الزيدي، مشيرا إلى أنه من السابق لأوانه الحديث عما إذا كان رئيس الوزراء سيعفو عنه، وقال إن الزيدي يخضع الآن للقضاء، والقضاء سلطة مستقلة في العراق، على حد قوله

وحول ردود الفعل التي أثارتها قضية الزيدي لدى من منظمات المجتمع المدني وغيرها، قال مجيد إن ردود الفعل تلك هي استمرار لما حدث في العراق منذ سقوط النظام، وشكك في التوجهات السياسية لتلك المنظمات، لافتا إلى أن الكثير منها كانت قد دافعت عن الحقبة الدكتاتورية البغيضة في العراق

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ali
2008-12-19
ولكم فى القصاص حياة لاولى الالباب نريد كرامتنا نحن من انتخبنا الحكومة ونريد ان يصبح هذا البعثى عبرة لغيره وسيعلم عون الخشلوكاى منقلب ينقلب
عراقي حر
2008-12-19
ذكرت الجزيرة قبل قليل الخبر على أن الزيدي بعث برسالة إلى المالكي يطالب فيها بإطلاق سراحه ! لاحظوا كيفية قلب الخبر من رسالة إعتذار إلى مطالبة بإطلاق سراح !
عبد الناصر العراقي
2008-12-19
اتعجب لقول الصحفي هذا ((قد لا ينفع العذر مع كبير القبح الذي ارتكبته)،: (أذكر في صيف عام 2005 عندما عملت مع جنابكم مقابلة صحفية وقلت لي أدخل البيت بيتك، وأنا استعطف هذا الشعور الأبوي منكم بالصفح عني) الشغله كانت مبيته سلفا والدليل ان شقيقه في مقابلة مع قناة الجزيرة المشبوهه قال بالحرف الواحد (ان اخي طالما يقول انني سارمي حذائي بوجه اي مسؤول امريكي (فقلت له الله يخليك ماودنا مشاكل ) يعني ان القناة توجههم على هذا الفعل والغرض هو مكسب اعلامي رخيص البغدايه اليعثيه اقول لها (ذوقوا ماكنتم تكنزون)
محمد خليل
2008-12-19
حضرة دولة رئيس الوزراء المحترم... لايلدع مؤمن من حجر مرتين.. لقد اكرمت هذا الصعلوك وغمرته بعطفك الابوي ضنا منك بانه رغم سوابقه البعثية وعمله في اعلام عدي وصدام بانه ربما تاب وتغير.. وكان ماكان من عمله الاجرامي مستغلا كرمك وعطفك عليه... وها هو يعيد الكرة الان ويطلب الصفح..لكن سيدي رئيس الوزراء, تأكد ان هذا الصعلوك وبمجرد خروجه من السجن والتحاقه بفضائية البعث, فضائية الغدر, سيعود الى ديدنه اللئيم وسيشتمكم على رؤوس الاشهاد ويقول انه كان مضطرا للاعتذار تحت التهديد..فحذاري ياكريم من اللئيم!
ابو فاطمة
2008-12-19
الحمد لله الذي اضطر الحق ودحض الباطل حيث ضهر زيف جميع الادعاءات التي مجدت ذلك الفعل الشنيع وما هذا الاعتذار الا صفعة على وجوه الذين زوقوا ةذلك الفعل الشنيع والذي اعترف فاعله بقبحه، وال ادري ماذا سيقول المحامون الذين يريدون الدفاعه عنه بعد هذا الاعتراف، ولكن في نفس الوقت اوجه دعوة الى السيد المالكي بعدم التدخل بشؤون القضاء العراقي ليأخذ هذا الشخص جزاءه فلا يكون قدوة لغيره من المنافقين والمبتذلين الذين لا يجدون الا الاساليب السوقية متنفسا لعقولهم المريضة.
حسن الهاشمي
2008-12-19
تبا لأمة الأعراب التي تبني أمجادها وشموخها وسؤددها على تصرف منافق متهور كالزيدي، أين تهويلهم أنه دافع عن الكرامة العربية والإسلامية؟! وقد باتت الكرامة العربية المتهرئة تركع أمام عفو وصفح المالكي، إنها الكرامة القبيحة لأنها بنيت على عمل قبيح كما صرح بذلك مقاومهم القندرجي الزيدي وهو اقرار على نفسه ومن ايده بالقبح والشنار واقرار العقلاء على انفسهم حجة كما قيل في محله، وهكذا فإن المؤمن لا يخطأ ولا يعتذر والمنافق كالزيدي والأعراب كل يوم يخطأ ويعتذر، خلافا لموقف المبدأي فإنه لو قطع إربا إربا لا يتنازل
الدكتور شريف العراقي
2008-12-19
يقال أن هذا الشرير له سوابق ومنها إنتمائه إلى قناة البغدادية المشبوهة
الدكتور شريف العراقي
2008-12-19
يقال أن هذا الشرير له سوابق ومنها إنتمائه إلى قناة البغدادية المشبوهة
الدكتور شريف العراقي
2008-12-19
كما بينت في تعليقاتي السابقة أن هنالك جهات مختلفة عليها تقديم الشكوى وليس فقط رئاسة الوزراء
ابو عاصم بصراوي استراليا
2008-12-19
اقول ان اكرمت الكريم ملكته وان اكرمت اللئيم تمردا اذا اكرمك رئيس الوزراء العراقي المنتخب اي اكرمك العراقيين وها انت بلئمك ترد الاحسان والاكرام باهانة الشعب العراقي يجب ان تاخذ جزائك حسب قانون العراق الجديد واحمد الله وشكره الف مره انته وعمتك سعديه الزيدي
علي الياسري
2008-12-19
العفوا عند المقدرة ياسيدي ياابا اسراء000 ويقينا عندما راينا الحالةقلنا من لب قلوبنا(الله يساعدك يالمالكي) فعلا الله ايكون ابعونك ياكاظم الغيض000 والا فالموقف صعب جدا 000 حيث نرى انفسنا لاتطيق ذلك000 اذن طوبى لك هذا الصبر والتحمل وانك والله اهلا لذلك 000كما انت اهلا لقيادة العراق الجديد000 اما من طبل وزمر من الداخل والخارج فهو فارغ 00 وله في الامر مارب اخرى 00
ابو علاوي
2008-12-19
ثم القضاء هو الفصل طبعا ولكن مع ما ذكر من حسنات جاءت عفويا ومع اعتبارات العفو عند المقدره ومع الأخذ بسيرة أنوار الله في الارض رسولنا الاعظم واله المطهرين الذين نوروا الارض عافين عن الناس ولاعتبارات نزوات الشباب الصبيانيه الزائفه ولربماتنازل الرئيس الامريكي المتوقع عن هذاالتعدي السافرالبعيدعن نخواتناوشيمناواعرافنا فقد نستنتج عمليا وبشروط مدروسه ومثمره لنصل الى رب ضارة نفعت اضعاف ماأسائت وماكيدالظالمين الا في زوال ويمكرون ويمكر الله والله خيرالماكرين فهل من حكيم يطلع من الزيدي الخ وانتم الاعرف
زهراء محمد
2008-12-19
ان منتظر الزيدي برمية الحذاء لرئيس بوش وبجانبه المالكي قد وجه اكبر اهانه لشعب العراقي وحكومته وكان مستقصدا بذالك.. الديمقراطية تنعم بها الدول الاوربية منذ الازل لم ولان نرى احد ان رمى بحذائه الى رئيس او حتى مسؤول لكن في العراق حدث حيث لايفهموامعنى الديمقراطية.. حتى الانكليز امتعضوا من هذا الفعل احدهم قال بالحرف العراقييون همج وهذا الشيى مولم مع كل الاسف.
مرتضى الخفاجي
2008-12-19
الحمد لله على نعمة الولاية اسعد الله ايام المواليين ..احذر من الاعيب القوم مرة تفخيخ...مرة تهديد ...واخرى استعطاف ..كلا ومليون كلا ..لم ولن ننخدع لاننا لا نقبل ان نهان لقد قدمنا الاف الشهداء بل ملايين لذا ارجو الحذر من هذه الاساليب الرخيصة التي تعبر عنهم .نقول للزيدي اخو صابرين الشعب العراقي اشرف من ان يهان .وان كان بك ذرة شرف لمل اقدمت على فعلتك السوداء .سود الله وجهك ومن دفعك لهذه الفعلة القبيحة.اللهم انتقم لنا ممن ظلمنا .اصمدوا يابناء الرسول وعلي والحسين القافلة تسير بعون الله والكلاب البعثيي
ابو علاوي
2008-12-19
ثم اذن فالزيدي رفض بدعة زنديقه يذهب الملأ لزيارة القنادر والنعل كما ارادها المتلهفون لكل رجس ودنس ودماء بالفتاوى تارة وبقطع الرؤوس اخرى ان الفضائيات وتعريتها والمقالات والتعليقات والكاريكيتيرات المعبره ثقفت كثيرا من المخدوعين بالشعارات الشيطانية المضلله وكثير منهم زاغوا الى ارجس خلق الله فهجروا وفجروا وسلبوا وذبحوا فقد يبرز منهم من صحوا ليقلبوا السحر على الساحر كما ربما فعل الزيدي الذي لابد وان سيفضح من دفعه وسانده وخطط له وبذلك قد نطهر بلدنا الجريح من ادناس معششين بيننا القضاء هو ثم
ابو علاوي
2008-12-19
ثم نعم صفع البغدادية صفعة لا يصحون بعدها ابدا ومعها كل الفضائيات المرجسه المتعطشه لدمائنا وما اكثرها وما المستقلة واعلانها طهر الارجاس وزرع الفتن بيننا بتكليف مدفوع الثمن على حساب دمائنا الزكيه الا مثال واحد من مجاميع الاوباش اذن فالزيدي اماط البرقع المخزي عن وجوههم عندما دعى عمله كما وصفه بخط يده وبتوسلات ذويه ثم فالزيدي رفض بيع حذاءه للاحقر من حذائه رغم الملايين التي عرضت عليه والواردات التي كانت ستجلبها مزارات العسيري القندريه وعرت من هدموامراقد الاولياء وارادوابناء مزارات القنادر ثم
ابو علاوي
2008-12-19
ثم رد فعل صفع به خليل الدليمي متنجسا من تاريخه الاسود ومع الدليمي صفع كل اللقامة الاوباش المتنامين عدة وعددا لملئ جيوبهم الخاويه من اموال بلدنا المنهوبة المسلوبة المرغده كما تدنى لها الشعرورون والمتزلفون والاوباش الذين لم تحركهم كل القبور الجماعيه والمثارم البشريه والحروب الهداميه ذرة من حياء او غيرة او شرف ثم من الحسنات التي جاءت بعفوية فاتت الاغبياء الذين ارادوا تتويجه بطلا ومحررا وعنترا هو ان راح يصفعهم الواحد تلوالاخر بدء بفضائيته التي لم يبق بينهاوبين اعلان البيان رقم 1 الا لحظات ثم
علي السّراي
2008-12-19
نطالب السيد رئيس الوزراء وباسم الشعب العراقي ان لا يطلق سراح هذا البعثي ومن أي باب كان أو تحت اي ذريعة او عذر او اي شيء من هذا القبيل يجب ان ياخذ القانون مجراه لأننا لو عفينا على هذا سيقوم بعثي قذر اخر واخر واخر واخر بإرتكاب اشنع من هذا العمل القبيح لذا يجب قطع دابر القوم (فانت انت اكرمت الكريم ملكته وان انت اكرمت اللئلم تمرد)ا ولنا تجارب دموية مريرة مع ازلام النظام البعثي الكافر على مدى 35 عاما من القمع الاستبداد ولي تجارب شخصية رايتها وعشتها ايام انتفاضتنا المباركة في شعبان المبارك عام 1991 فبعد ان عفينا عن بعض مرتزقة النظام ضنا منا بانهم سينصلحون إلا انهم والله على ما اقول شهيد قد قاموا بقتل ابناء محافظتنا بايديهم وبمسدساتهم الشخصية بعد ان قام جيش صدام لعنة الله باحتلال المدينة. لهذا يجب ان يعاقب كم يرتكب فعلا مشيناً بحق الاخرين انا لا اقصد بوش بل اقصد العملية القبيحة التي قام بها هذا البعثي القذر بحضور السيد رئيس الوزراء نوري المالكي والذي يمثل العراق وشعب العراق
عراقي حر
2008-12-19
هذا الموقف يذكرني بمواقف الطاغية صدام بن أبيه في محاكمته حيث أنه كان يبرز شجاعته أمام الشاشات ثم يتوسل خلف الكواليس برئاسة المحكمة .. ويذكرنا كذلك بمزايدات جبهة التوافه و ( عنتريات ) التيار الصدري أمام الشاشات بينما تختلف مواقفهم خلف الكواليس ..
ابو جعفر
2008-12-19
لاتصدقوا هذا المعتوه صاحب الحذاء والقياس الكبير انه اسلوب بعثي لقد علموا السحره والمنافقين ياحكومه كوني قويه وشديده على الذي لايحترم الضيف ويقبل لنفسه يكون عميل الى الكدعان
مها
2008-12-19
يبقى منتظر الزيدي هو احد ابناء العراق.وعلى رئيس الوزراء ان يصفح عنه بعد ان طلب الاعتذار وعفى الله عما سلف والسيد رئيس الوزراء معروف بتسامحه وطيبة قلبه.وان يعتبر الزيدي احد ابناءه وخطأوتعلم من خطأه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك