الأخبار

فضائية البغدادية تطالب بالإفراج عن مراسلها "قاذف الحذاء" منتظر الزيدي

1168 11:24:00 2008-12-15

طالبت قناة البغدادية الفضائية السلطات العراقية بالإفراج الفوري عن مراسلها منتظر الزيدي الذي ضرب فردتي حذاءه صوب الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جورج بوش أثناء مؤتمر صحفي ببغداد امس.وذكر بيان صدر عن مجلس قناة البغدادية أمس الاحد  ان "قناة البغدادية تطالب السلطات العراقية بالإفراج الفوري عن منتسبها منتظر الزيدي تماشيا مع الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الأمريكية العراقيين بها".وكان قد شهد المؤتمر الصحفي الذي عقده الرئيس الأمريكي جورج بوش مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي مساء الاحد، حادثة هي الاولى من نوعها تمثلت برمي الصحفي العراقي منتظر الزيدي فردتي حذاءه على الرئيس الامريكي الذي تفاداهما معلقا "انهما قياس رقم 10"، وما فعله الصحفي "ليس جديدا".وأضاف البيان أن "اي اجراء يتخذ ضد منتظر الزيدي انما يذكر بالتصرفات التي شهدها العصر الدكتاتوري وما اعتراه من اعمال عنف واعتقال عشوائي ومقابر جماعية ومصادرة للحريات الخاصة والعامة".كما وطالبت قناة البغدادية المؤسسات الصحفية والاعلامية العالمية والعربية والعراقية بالتضامن مع منتظر الزيدي للافراج عنه.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زينب
2008-12-15
وهل الديمقراطية والحرية تعني ضرب روؤساء العالم بالاحذية وهم في ضيافتنا ؟!!!
مؤيد العلوي
2008-12-15
كم شعرت وشعرت عائلتي بالخزي من هذا العار الذي سيحسب علينا نحن العراقيين الذين نحترم الضيف ولانقابل الاحسان بالأساءه وبصراحه العتب كل العتب على الدائره الاعلاميه التابعه لمجلس رئاسه الوزراء التي لاتدقق في خلفيات وأنتماءات هكذا نماذج منحطه خلقيا... يجب التحقيق معه ومعرفه الجهه التي قبض منها ثمن فعلته المشينه وتقديمه للقضاء ليكون عبره لكل من يحاول أن يستغل أجواء الحريه ويسيء لسمعه العراقيين
ام فاطمة
2008-12-15
يعني لازم نبين للعالم الغربي تخلفنا اين الاسلام وتصرفات الاسلام يعني لازم بهذه الطريقه تبين اننا لانريد بوش وامريكيا اين ثقافة الفرد العراقي واخلاقه وعادتنا
عراقية
2008-12-15
ان ما حدث ليس جديد على ايتام البعث وهذا الصحفي الهمجي هوابن القناة الهمجية يتصورون اذا جلبوا كم مصرية راح بكونون مثقفين هم زايد عليهم اخبار الراقصات لا مقابلة شخصيات نحن نكرم الضيف حتى لوكان قاتل ابونة لكن هو لاحرمة ضيف ولا للمالكي ولاالناس المتواجدة في القاعة والشجاعة هي مو تاخذ الحذاء وتقذفة بوجة المقابل لازم العراقين يعرفون شنو معنى الحرية بالامس التيار الصدري والشغب الذي عملوه في البرلمان وكانهم زعاطيط
ابو علاوي
2008-12-15
ثم أتقرون لهذاالرجل بطولة وبهذاتقرون لاي فرد من مجتمعنا وباسم التعبير والديمغراطيه ان يلوخوا واجهاتكم ومراكزكم بسفالات العمل الغوغائي التافه بدل التعبيرالعقلاني الحر المؤدب ان ماترك الضرورة السوداء من صورة تداس وامثالها لم ترفع من جرائمه الدنسه ولا من مثرماته ورجسه والديون التي كبلنا بهاولا الحروب التي حرقنا بها ولا ذريره أنثقف الشعب على هذه السفاسف المخزيه بدل الدعوة الى احترام مسؤولياتهم والشعب الذي اجتمعت عليه ذئاب وجرذان الدنيا عداالمتهالكين على الرشوات والسرقات والخطف والتهجيروالتطوف؟
ابو علاوي
2008-12-15
بسمه تعالى راد يكحلهه عماهه لم نكن نظن ان البغداديه هي السانده وربما المخططه لهذا العمل المشين بأي قياس الم تعلموا ان الظالم جندي الخ فمن الذي سخره الله عز وعلا لينقذ البلد المنكوب بأرجس وأنجس وأقذر وأظلم وأثرم وأغبى عهد مر بالبشرية جمعاء رغم ما نعلم وتعلمون من سابق العهد الاسود ومن فرضه علينا وقد نقول ولا تزر وازرة وزر اخرى الحجاج والمجرمين امثاله لم تكن باستطاعته عمل ارجس ممافعله الجرذالاقذر بالبلدالمنكد به وبمن خلفهم من ذباحين بالتسعيره ومهجرين وسلابه وغصابة أعراض وطائفيون ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك