أعلن الحزب الإسلامي، الجمعة، عن مقتل احد اعضائه في التفجير الانتحاري الذي استهدف مطعما في كركوك أمس الخميس، مستنكرا الحادث الذي أودى بحياة العشرات من المواطنين واعتبره “محاولة يائسة” تستهدف الروابط الأخوية بين العراقيين في المحافظة، بحسب بيان للحزب.وقال الحزب في البيان "تلقينا ببالغ الحزن والألم نبأ التفجير الإجرامي الذي استهدف أرواح العراقيين الأبرياء بمحافظة كركوك ، وقد كان من بين الشهداء الأخ عماد حسين علي عضو الحزب الإسلامي العراقي في فرع كركوك."واستنكر الحزب في بيانه التفجير واعتبره من المحاولات اليائسة التي تستهدف الروابط الأخوية بين مكونات المحافظة وتحاول أن تعكر صفو فرحة العراقيين في العيد المبارك.كما دعا الحزب في بيانه جميع العراقيين إلى المزيد من التلاحم والتآخي للوقوف بقوة ضد كل من يحاول النيل من وحدة صفهم أو إثارة الفوضى سواء في محافظة كركوك أو في سائر محافظات عراقنا الحبيب.
قد يكون التفجير والله اعلم بواسطة احد افراد حماية الحزب الاسلامي لان الشعب العراقي يعلم من هم اعضاء هذا الحزب ومن هم افراد حماياتهم.
العراق
2008-12-13
المرحوم وكما فعلها قبله سلام الزوبعي يمكن غلط لانه داس علرموت وعبالة الجلب الانتحاري طاب ابصالة الشخصيات المهمة وميدري هوة واكف وراه عيني طروقي دربهم زين خاف فد يوم اتصير وياك وتموت ونخلص من شرك ولو كلك شر
محمد الفتلاوي
2008-12-12
من الظلم تسمية البعث بالحزب بل عصابة وهي أقذر من عصابة المافيا فلم نسمع أن المافيا قتلت شخصا ثم فجرت مجلس العزاء له بينما فعلت ذلك عصابة البعث في العراق كما أن المافيا يقتصر نشاطها على ألأغنياء وتجار المخدرات أما عصابة البعث فلم يسلم منها لاغني ولافقير من العراقيين والبعثيين أغبياء في كل شيء الا في ألأجرام فهم عباقرة وهم ألأن يستخدمون ألأموال التي سرقوها من الشعب العراقي المظلوم لقتل العراقيين وأذكاء روح الطائفية والقومية فيما بينهم لكي تعم الفوظى و يترحم الناس على ايام سيدهم الجرذ الجبان صدام.