الأخبار

رسالة مجلس الرئاسة الى رئيس الوزراء و بيان بشأن تصريحات الاستاذ المالكي

1578 19:01:00 2008-11-21

وجه مجلس رئاسة الجمهورية رسالة الى دولة رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي ننشر فيما يلي نصها، كما ننشر نص البيان الصحفي الصادر عن رئاسة الجمهورية بشأن تصريحات الاستاذ المالكي

"بسم الله الرحمن الرحيمالاخ دولة رئيس مجلس الوزراء الاستاذ نوري المالكي المحترمالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته

في اطار العمل لبناء دولة المؤسسات الدستورية، و بعد الخلافات المثارة في الصحافة حول مجالس الاسناد، و بعد عدد من التظاهرات الرافضة او المؤيدة التي حصلت في عدد من المحافظات حول هذه المسألة، رأى مجلس الرئاسة ان من مسؤولياته الوقوف عند هذا الموضوع. و عليه قرر في اجتماعه الاخير في 15 تشرين الثاني 2008 و بالاجماع مخاطبتكم لنقف كركني السلطة التنفيذية موقفا موحدا، كما فعلنا لحد الان، في الامور الاساسية و المهمة التي تخص مسيرتنا الوطنية.

أيها الاخ العزيز.. لم نطلع في مجلس الرئاسة، كما نعتقد ان ايا من المؤسسات التنفيذية الاخرى كمجلس الوزراء او مجالس المحافظات و المحافظين لم تطلع - الا عبر الصحافة و التصريحات على المرامي الحقيقية او السياسات العملية او البناءات القانونية و الادارية لهذه المجالس لتستطيع اعطاء رأيها في مسألة عامة تخص الدولة و مؤسساتها و سياساتها. و نعتقد انكم تتفقون معنا بأن هذا لا يمكن ان يحصل في دولة اتفقت على تبني النظام الديمقراطي و الحالة المؤسساتية. بل ان الموضوع كله قد يحتاج الى تشريع قانوني يصدر من مجلس النواب و هو ما لم يتحقق بدوره. فكل ما نعرفه – و هو لا يستند الا على السماعيات – هو ان هذه المجالس تعمل في أطار لجنة من لجان المصالحة الوطنية. و هذا بدوره سياق احادي، خصوصا ان التجربة القصيرة برهنت انها بوضعها الحالي حركت خصومات مقلقة قبل ان تفعل مصالحات مطلوبة. و حرصا منا على وضع الامور في نصابها الصحيح و بالتشاور بين مؤسسات الدولة في كل صلاحياته، نرجو من سيادتكم التعاون معنا لمراجعة الموضوع لنعمل سوية في طريق الامن و الاصلاح و تعبئة قوى شعبنا و حل مشاكله و لننبذ سوية كل خروج عن الدستور و القانون و النظام و الانحرافات و الاخطاء و سياسات الفرض او الامر الواقع، و من أي جهة اتت.

الاخ دولة رئيس مجلس الوزراء.. ان مجالس الاسناد المشكلة حديثا لا تشبه مبادرة العشائر التي انطلقت من الانبار و أسست للصحوات و مجالس الاسناد التي حاربت القاعدة و القاعدة بالتحديد. فكانت عاملا مهما في استعادة الامن و تحسنه.. و هو ما اقتضى منا جميعا تأييد عملية تأهيل عناصر الصحوة و ضمهم لمؤسسات الدولة وفق برنامج متفق عليه.. لكن ان نبدأ اليوم تشكيل مجالس نصرف عليها من ميزانية الدولة و تأخذ دورا لا تعرف مكانته المؤسساتية و القانونية فهو امر يحتاج الى وقفة جدية. فمسؤوليات هذا العمل و تبعاته تقع على عاتقنا جميعا. و اننا نعلم جميعا ان عدد القوات المسلحة من جيش و شرطة هي اليوم مرتفعة جدا، و الاولى بذل هذه الجهود و الاموال في رفع الكفاءات و توفير الامكانيات و الاسلحة و تعزيز المهنية لنستطيع ان نحقق دولة النظام و القانون و نخرج من الفوضى الامنية و كل اشكال التسيب و الميليشيات، و لاي حزب او طرف كان.

الاخ دولة رئيس مجلس الوزراء.. لن نعترض على ان تنظم العشائر نفسها في اطار مؤسسات مجتمع مدني، او اي اطار مشروع آخر.. كما لن نعترض على أية مبادرة جماهيرية للتعاون مع الاجهزة الامنية و الاستخباراتية، بل نشجع على ذلك و ندعو له، خصوصا عند الازمات و المنعطفات الحادة و عندما يهدد البلد بمخاطر جمة.. تعبئة شعبية في المناطق المتوترة في الحرب ضد القاعدة و الارهاب و الخارجين عن القانون، و في ظروف الازمة و ليس بعد انتهاء الازمة او الدخول في سياقات الخروج منها. لكن ان تؤسس هذه المجالس بعد ان شهدت الاوضاع االامنية تحسنا كبيرا بفضل جهودكم و جهود اخوانكم فهذا امر لا نرى مبرراته. فاذا كنا بحاجة الى مثل هذه التشكيل في بعض المناطق، حيث ما زال الامن مهددا، فاننا يجب ان نتفق سوية على سياقات العمل و سياساته و اغطيته و مستقبله لنستطيع ان نقف جميعا مدافعين عنه.

دولة رئيس الوزراء.. مع احترامنا الكامل لكم و احترامنا للعناصر التي تشكلت منها هذه المجالس و التي لا نشك بوطنيتها و حسن نواياها، لكن واجبنا الدستوري يقضي منا مطالبتكم التدخل للايعاز الى من يهمه الامر لايقاف العمل بهذه المجالس الى حين الاتفاق حولها و توفر الغطاء الاداري و القانوني لها.تقبلوا اطيب التحيات و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اخوكم المخلصجلال طالبانيرئيس جمهورية العراق18-11-2008"

بسم الله الرحمن الرحيمبيان صحفي صادر من رئاسة الجمهورية حول تصريحات رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي

تدارس مجلس رئاسة الجمهورية في اجتماعه مساء يوم 20 تشرين الثاني 2008 عدة موضوعات مهمة و منها الاتفاقية المنوي عقدها مع الولايات المتحدة الامريكية.. كما قوّم اجتماعات مجلس النواب الموقر في جلساته الاخيرة... و تدارس خطاب دولة رئيس مجلس الوزراء الاستاذ نوري المالكي و تصريحاته في المؤتمر الصحفي الذي عقده بعد ظهر اليوم ذاته بخصوص سلسلة قضايا.. و توقف بشكل خاص عند موضوع ردود فعله من الكتاب الرسمي الذي وجهه مجلس الرئاسة لدولته فيما يخص مجالس الاسناد.. كما توقف عند تطورات الاوضاع الامنية و السياسية في البلاد و مستقبلها و قوّم أداء الحكومة، و استعرض سلسلة اللقاءات مع المسؤولين و الكتل السياسية و نتائج اجتماع اللجان الخمس التي تتدارس القضايا السياسية و التعديلات الدستورية و الامور الاقتصادية و المناطق المختلف عليها و الشؤون الامنية و السياسات الخارجية للبلاد.. كما تدارس آثار تدهور اسعار النفط و الازمة الاقتصادية العالمية على الموازنة العراقية و على مستوى الخدمات في البلاد و مستوى معيشة الشعب العراقي.

أكدت رئاسة الجمهورية موقفها السابق من الاتفاقية و ترى ان المفاوض العراقي قد أبلى بلاءا حسنا كما قيمت دور دولة رئيس مجلس الوزراء و مجلس الوزراء، و ستبقى الكلمة الاخيرة بيد ممثلي الشعب لتدقيق و مراجعة الاتفاق في أطار السياقات الدستورية النافذة سعيا وراء توافق وطني يلبي المصالح الوطنية المشتركة.

و بخصوص تصريحات دولة رئيس مجلس الوزراء فان المجلس قد قرر عدم التسرع في التعليق عليها لدراستها بدقة و بما يحقق وحدة مؤسسات الدولة و موقفها و قراراتها... و ان المجلس قد أكد ان الاعلام - و مع احترامه لدوره و اهميته – هو ليس الوسيلة المثلى للجدل و المخاطبة بين مؤسسات الدولة. فالتعامل اولا يجري عبر القنوات الرسمية من مكاتبات و تقارير و اجتماعات و قرارات و غيرها و التي هي الاساس في رسم سياسات الدولة و الاعلان عنها و متابعتها و التداول بشؤونها و شؤون البلاد. و ان مجلس الرئاسة قد كاتب فعلا بكلمات مسؤولة، مهذبة و متضامنه دولة رئيس الوزراء و باطلاع مجلس النواب و مجلس القضاء و المحافظات بخصوص مجالس الاسناد. و ان تصريحات دولة رئيس مجلس الوزراء التي تضمنت الكثير من الاجتهادات و الاحكام و القرارات الحساسة حول الرسالة الرسمية الموجهه لدولته، ستدفع مجلس الرئاسة – كأجراء اول - لنشرها على الملأ منعا لاي سوء فهم من الراي العام في موضوع تمارس فيه رئاسة الجمهورية حقها، بل و اجبها في الاشراف على عمل الدولة و السهر على تطبيق الدستور و القوانين.

و ينتظر المجلس التوصيات النهائية للجان الخمس المشكلة في المواضيع المشار اليها و التي من شأنها تقديم حلول جدية لسلسلة الملفات المطروحة و أهمية تقنين هذه التوصيات وفق الدستور و بما يحقق التوافق الوطني و المشاركة الحقيقية و السياسات التي تخدم المواطن و الشعب العراقي و تحقق مطامحه و تعالج اوضاعه الامنية و السياسية و الاقتصادية و الخدمية.

و أخيرا و ليس آخرا توقف المجلس عند آثار تدهور أسعار النفط على الموازنة العراقية و حذر من العواقب الوخيمة و الاثار السلبية التي قد تصيب عملية الاعمار و التنمية، ناهيك عن آثارها على مستوى مداخيل و معيشة المواطنين. هذا و ابقى مجلس الرئاسة مجمل الملف الاقتصادي و الخدمي مفتوحا لمزيد من البحث و المتابعة مع مؤسسات الدولة الاخرى للاسراع في اتخاذ الاجراءات الكفيلة بحسن مواجهة هذه التطورات بما يدرأ المخاطر التي قد تصيب العراق و العراقيين وبما يحقق الخير الوفير لهم.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ا بو حكيم العراقي
2008-11-22
لقد تطرق السيد المالكي الى حزمه من الخروقات الدستوريه والتي شملت جميع المكونات السياسية للبلد بالتساوي ومن باب الانصاف ان يتم العمل بالحلول على شكل حزمة لهذه الاشكالات بينما الرسا لة والبيان كانت منصبه على مجالس الاسناد فقط
s
2008-11-22
تحية اجلال واكبار للسيد المالكي البطل
ابوغزوان الاسدي
2008-11-22
تحية طيبةيفترض معرفة شيئ اساسي هو انه مسؤولية ادارة البلد في هذا الوقت العصيب هو من مسؤولية السيد المالكي وعليه هو عليه ان يقرر مايفعل ومتى واين اما ان تكون هناك اصوات نشاز عملت ولازالت تعمل على اجهاض حقيقة تولي ابن الفرات زمام المور فهذا لايمكن السكوت عليه وخصوصا اذا كان من ضمن الخط اتقوا الله وكفاكم مزايدات وتهريج فالكل يعلم ان الجماعات المسلحة خلايا نائمة لاغلب المشاركين في العملية السياسية وان الوضع الداخلي واستقراره متوقف على ما يدفع من دول الجوار لغرض الفوضى فساعد الله الدعوة والمجلس
التميمي
2008-11-22
ذكر الاخوه نقاط مهمة عن خرق القانون وعن عدم وجود غطاء دستوري للبارزاني دكتاتور اربيل واذكر تصريح الى رئيس حكومة كردستان نيجرفان بارزاني قبل اقل من سنه يرد فيها على وزير النفط الشهرستاني بالحرف الواحد (كلما يعترض وزير النفط العراقي على توقيعي على عقد نفطي ارد عليه بتوقيع عقد اخر)هذا هو الصلف والغطرسه وعدم احترام الدستور مع العلم الجميع يعلم لم يصدر لحد الان قانون النفط والغاز وشمال العراق حاله مثل حال الوسط والغرب والجنوب ياخذ حصته ال 17 % وهي ظالمه اكثر مما يستحقون لان بغداد وحدها تفوق تعداد ا
علي الموسوي
2008-11-21
السلام عليكم تحية طيبه للاخ المالكي ونتمنى ان يستمر السيد المالكي بهذا الشكل والوطنيه لانه اثبت للكل انه رجل دوله وليس رجل حزب مثلما يفعل مجلس الرئاسه وقسم من اعضاء البرلمان العراقي
ابو حيدر
2008-11-21
الاخ ابو سجاد السيد نوري المالكي اجاب بشكل واضح بأن مجالس الاسناد غير مسلحه فهي اذن ليست ميليشيا وهي ليست تابعه لحزب الدعوه لانه لايوجد عاقل يقول ان حزب الدعوه له تواجد في الحويجه والفلوجه وهي ليست تستنزف اموال الدوله لانها اساسا لاتستلم رواتب من الحكومه واخيرا مجالس الاسناد تأسست قبل سنتين من زمن ابو ريشه فلماذا الان اصبحت مخالفه دستوريه ام فقط مجالس الاسناد حلال في الرمادي وحرام في غيرها فلااعرف اين اثبت رئيس الوزراء المخالفه الدستوريه على نفسه حتى تشبهه بمن سبقوه
قيس
2008-11-21
نحن نريد رئيس جمهوريه للعراق كله وهنا نستغرب من السيد الطلباني ان لا يرد على تصريحات مسعود البرزاني ولا يذكر المخالفات الدستوريه حول عقود النفط في الاقليم وانتشار قوات البيشمركه خارج الاقليم وكثير من المخالفات الدستوريه فهل هذا من العدل ونحن نساند السيد المالكي على انشاء مجالس الاسناد
ابو سجاد الزبيدي
2008-11-21
ان مجرد مخالفة رئيس اقليم كردستان للدستور لا تبيح للسيد رئيس الوزراء المخالفة و اعتقد بانه في المؤتمر الصحفي قد اثبت على نفسه من حيث لا يعلم انه قد خالف الدستور و ان السيد المالكي مع احترامنا له و لتاريخه الجهادي الطويل ليس معصوما من الخطأ و الاجدر به احتراما لهذا التاريخ ان لا يصر على الخطأ و الا فما الفرق بينه و بين من سبقه اذا ما اصر على رايه فقط ثم اني اعتقد ان مستشاري السيد المالكي هم اساس كل هذه المشاكل فارجو ان لا يكونوا هم من يحركه و ينسى بان هنالك شعبا ينابع كل صغيرة و كبيرة مع الاحترام
احمدقادر
2008-11-21
ان تصريحات الاخيرة لسيد المالكى يخوفنا بانهيار حكومتنا الذى دفعنا له الوف شهداء ويجب ان نقولوا لتاريخ لولا دعم اخوننا اكراد لكان سقط المالكى عندما انسحب التوافق .
ابراهيم
2008-11-21
الاستاذ جلال الطالباني المحترم لاتضيع دورك الوطني للدفاع عن اخطاء مسعود الرزاني من يتهم عشائرنا بانها جحوش او مرتزقه ليخبرنا عن قوائم الجحوش التي تعاملت مع صدام وهم الان في مراكز مهمه في مؤسسات حكومة الاقليم ثم تحدثوا لنا ماهي دستورية عقود النفط بدون قانون متفق عليه لحد الان ماهي دستورية الدعوة لاقامة قواعد اجنبية بالاقليم بدون الرجوع للحكومة الاتحاديه ماهي دستورية وجود البيشمركه في ديالى وهي التي تعترف بان قدومها كان بدعوة من الحكومه الاتحاديه
الرماحي
2008-11-21
جميل جدا ان يرد مجلس الرئاسة على رئيس الوزراءويذكرة بنصوص الدستور التي يجب ان يحترمها الجميع ولكن اين كان مجلس الرئاسة الموقر من الانتهاكات المتكررة من قبل رئيس اقليم كردستان الذي يتصرف بكل دكتاتورية وكيف لا وهو من عاصر النظام المقبور وتعلم منة كيف ينتهك ويتطاول لم يدعو مسعود هذا قوات الحرس الجمهوري لقتل ابناء جلدتة اليس هو من دعا الى اقامت قواعد في كردستان ويعتبر ابناء العراق جميعهم خونة هل هذا يتماشى مع الدستور ولكن اسمعت لو نادية حيا ولكن لاحيات لمن تنادي اكيد ما راح اتنشرون كلعادة
ابو محمد العطواني
2008-11-21
نريد مجلس رئاسه للعراق وليس للاحزاب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك