الأخبار

واشنطن تبلغ الشركات الأمنية الخاصة في العراق بفقدانها لحصانتها القانونية مطلع العام المقبل

1028 12:42:00 2008-11-21

قالت الحكومة الأميركية في بيان صدر عنها إنها أبلغت 172 شركة أمنية تعمل في العراق بأنها ستفقد حصانتها من القضاء العراقي اعتبارا من يناير/كانون الثاني المقبل، طبقا لاتفاقية سحب القوات بين بغداد وواشنطن التي من شأنها تنظيم الوجود العسكري الأميركي في العراق.

وقال مسؤولان في الإدارة الأميركية إن ممثلي وزارتا الخارجية والدفاع الأميركيتين عقدوا اجتماعات مع ممثلين عن المتعاقدين مع الوزارتين لإبلاغهم بمستقبل الوضع في العراق.  وأوضح البيان الرسمي الذي صدر باسم الوزارتين أن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومسؤولين سياسيين آخرين يعتزمون اتخاذ إجراءات شرعية ضرورية لرفع هذه الحصانة. وقال البيان إن الشركات الأمنية العاملة في العراق ستخضع مستقبلا للقوانين المدنية والجنائية العراقية وللإجراءات القضائية العراقية.

ويزيد عدد العاملين في الشركات الأمنية الخاصة في العراق عدد إفراد الجيش الأميركي البالغ تعداده 150 ألف جندي منتشرين في 400 قاعدة، في حين توظف 122 شركة أمنية خاصة أميركية وبريطانية 163 ألف موظف يتولون مهمات حماية الشخصيات الأميركية والعراقية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد
2008-11-21
هذا اول شرط من الاتفاقية بدا تنفيذه ،مايحتاج زعيق ونعيق من الجهلة
طاهر عباس
2008-11-21
رقم مهول 163 الف شخص يعمل في الشركات الامنية ما عدا ال 150 الف جندي امريكي اضافة الى منتسبي الشرطة والجيش ومن يدفع لهؤلاء الرواتب والمخصصات؟ ان كنت تدري فتلك مصيبة وان كنت لاتدري فالمصيبة اعظم. لك الله ياعراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك