-وضع البلد لا يحتمل ولا خيار غير المضي في تشكيل حكومة مستقرة .
-بلدنا وشعبنا يستحق ويوجب علينا ان نضحي ونتجاوز عن بعض الأمور.
-طابع الحكومة المقبلة سيكون تقديم الخدمات وتنشيط الاقتصاد والتصدي للفساد.
- البلد لا يحتاج الى معجزة بل حسن إدارة لان الموارد البشرية والمالية موجودة.
- هناك طرف يحاول إيجاد جو عبر الإشاعات.
- منع حدوث فساد في الحكومة الجديدة أولى من فتح ملفات الفساد القديمة.
- يجب اخراج هيئة النزاهة من المحاصصة لتمارس عملها بشكل مهني صحيح.
- ما نطمح اليه في الحكومة القادمة هو اقل درجات الفساد واعلى درجات الإنجاز.
- الى الان لم تطرح أسماء الوزراء ولم تناقش الوزارات وعائديتها .
- هناك نية لإطلاق يد رئيس الوزراء في بعض الوزارات مثل الكهرباء والصحة.
- هناك رأي في ترك رئيس الوزراء يختار كابينته ويتحمل مسؤوليتهم لوحده.
- سنكون في طليعة من سيقف ضد أي محاولة توزير أشخاص فاسدين.
-يجب تفعيل هيئة النزاهة واخراجها من المحاصصة السياسية من اجل القيام بعملها.
- انا على استعداد لأن أكون اول المبادرين بحصر السلاح كاملاً بيد الحشد الشعبي.
- هناك إرادة سياسية مانعة من تحريك الاف ملفات الفساد واتخاذ الإجراءات حولها.
- الالوية المرتبطة في تأسيسها مع العصائب هي 41 و42 و 43 ومقرها في صلاح الدين.
-لم يشارك أي لواء من الوية عصائب اهل الحق في احداث الخضراء ولن يشارك.
-كان المفروض ان لا يتدخل الحشد في تلك الاحداث.
- لو قام القائد العام للقوات المسلحة بواجباته لما اريقت كل هذه الدماء .
-أكثر من يتحمل إراقة الدماء هو القائد العام لأنه أعطى أوامر بعدم ممارسة واجباته.
-مكافحة الشغب تعاملت مع معتصمي الخضراء قبل أشهر بشكل خشن وقتلت اثنين.
- كان بالإمكان زيادة أعداد قوات مكافحة الشغب لمنع دخول المتظاهرين.
- لو كانت هناك إرادة عند القائد العام بمنع دخول المتظاهرين لمنع.
-لم يكن هناك أي وجود لفصائل المقاومة الإسلامية داخل المنطقة الخضراء.
- هناك الوية تابعة للحشد الشعبي وكانت متواجدة منذ فترة طويلة داخل المنطقة الخضراء .
-لم يكن هناك أي داع لإزهاق أرواح العراقيين وأرواح الشيعة.
- تجنبت الكلام عن الدماء والارواح التي ازهقت لان لو قلت ما عندي "سيزعل" الكثير.
- العراق دولة ووجود الدولة يستلزم وجود عملية سياسية تتشكل خلالها الحكومة مع وجود البرلمان.
- لا أعتقد أنه يوجد طرف سياسي لديه تغليب المصلحة العامة ووعي وإيثار مثل الإطار الشيعي.
-هل مشكلة العراق الآن هي مشكلة رئيس الوزراء وشخص محمد شياع السوداني فقط ؟
- الإطار الشيعي كان منفتحا على الحلول وليس لديه أي استفزاز وموضوعي وعملي.
- التيار سابقا تبنى تشكيل حكومة واختيار رئيس وزراء صدري قح.
-طرح علينا اسم من التيار والإطار لم يرفض لكنه طلب الحفاظ على حق الكتلة الأكبر فقط.
-كل الأمور كانت قابلة للنقاش والتفاهم وهذا لم يحصل من التيار.
-بعد انسحاب التيار من البرلمان أصبحت معادلة البرلمان تختلف.
- مجمل كلمة صلاة الجمعة الشهيرة في مدينة الصدر كانت اذهبوا إلى تشكيل الحكومة.
-الإطار منفتح تماما على ما يريده التيار ولا يريد إقصاء الطرف الآخر ومستعد للاستجابة مع جميع المطالب المنطقية.
-التيار بقرارهم اعتزلوا البرلمان ومن الطبيعي أن اعتزال البرلمان يعني عدم التمثيل بالحكومة.
- لا يمكن إعادة عقارب الساعة في إعادة نواب الكتلة الصدرية إلى البرلمان.
-من أجل عودة نواب الكتلة الصدرية لا يوجد حل غير الانتخابات المبكرة.
-ما زلت أعتقد أن الحل في الانتخابات المبكرة.
-كل قوى الإطار الآن موافقة على الانتخابات المبكرة من أجل إرضاء الإخوة في التيار.
- الإطار على استعداد لأن يشارك التيار في الحكومة على مقدار الكتلة الصدرية التي استقالت .
-ان كان التيار يريد العودة للبرلمان فتوجد انتخابات مبكرة وإن كان يريد المشاركة بالحكومة فالإطار مرحب.
- الإطار مستعد لأن يعطي نصف استحقاق المكون الشيعي إلى التيار الصدري للمشاركة .
- أعتقد أن محمد شياع السوداني مستعد للتنازل إذا كان الحل باعتذاره.
-إذا أخذ رأي التيار في شخص رئيس الوزراء هل سيتحملون معنا مسؤولية الحكومة ونجاحها؟
-الإطار قادر على تشكيل الحكومة ولكن يريد تشكيل حكومة مستقرة.
- تأخير تشكيل الحكومة متوقف على الرسائل التي ترسل إلى التيار بشأن مطالبهم.
- أي شيء يريده التيار فإن الإطار سيكون متجاوبا ويناقشه بشكل موضوعي .
-الإطار بعد نقاش طرح محمد شياع السوداني ومن الطبيعي التمسك بالمرشح.
- كل الإطار منفتح على مناقشة تغيير مرشح رئيس الوزراء بما فيهم السوداني مقابل التزام الطرف المعترض.
كل قوى الإطار مع الذهاب نحو انتخابات مبكرة من أجل إرضاء التيار الصدري.
-طرح الإطار كان وما زال ولن يتغير بيوم من الأيام ولا يوجد استفزاز أو رفض.
- إذا اردتم المشاركة في الحكومة بشكل مباشر او من خلال مستقلين فأهلا وسهلا بكم.
- لا يوجد عند الإطار منهج كسر الارادات والاستفزاز والرسائل السلبية.
- السيد عمار الحكيم بعث رسائل وحاول ثني الكتلة الصدرية عن الاستمرار في استقالتهم.
- الحديث عن ذهاب وفد برئاسة العامري إلى الحنانة إشاعة.
-عقد جلسات مجلس النواب لا علاقة لها بالأزمات السياسية لان وظيفته تشريعية ورقابية.
- الحديث عن وجود خلافات داخل الإطار إشاعات.
- الماكنة الإعلامية للكاظمي تحاول ان تروج لوجود ولاية ثانية.
-أي فرصة لولاية ثانية لرئيس حكومة تصريف الاعمال غير موجودة.
- موضوع الولاية الثانية لرئيس تصريف الاعمال عبرناه وهجرناه داخل الإطار.
-الإطار لديه مرشحه ومنفتح على التيار ويسمع مطالبهم من اجل تحقيق الاستقرار.
- حكومة مستقلة في ظل نظام برلماني هذه بدعة وزرها وحسناتها على من قام بها.
- رئيس وزراء مستقل دون وجود جهة سياسية داعمة له وتتبنى مشاريعه لن يستمر.
-النظام البرلماني نظام عالمي ولا يقبل تشكيل حكومة مستقلة في اكبر الدول.
-تشكيل حكومة مستقلة مرفوض من قبل السنة والكرد وهو موضوع غير قابل للتطبيق .
-اذا لم يصدر منهم جواب او اعتراض فلا خيار امامنا سوى المضي.
https://telegram.me/buratha