الأخبار

مواطنون في مدينة الصدر: هاونات ومنصات صواريخ ألقيت في أماكن متعددة من المدينة في أول يوم لنفاذ الاتفاق بين التيار الصدري والائتلاف

3153 01:12:00 2008-05-16

أكدت أنباء واردة من مناطق عدة من مدينة الصدر إن العديد من قطع الهاونات وقواعد اطلاق الصواريخ المصنّعة شوهدت في عدة أماكن مرمية من قبل جيش مقتدى في أول يوم يدخل الاتفاق المنعقد بين الائتلاف العراقي الموحد وبين التيار الصدري حيز التنفيذ، وقال العديد من المواطنين إن حالة قلق واضحة استولت على عناصر جيش مقتدى وهم يرون قيادتهم تزجهم يوماً من بعد آخر في معارك خاسرة ثم تتركهم مكشوفون بدون تغطية سياسية، ورغم خوف المواطنين بأن حالة القل هذه ربما ستنعكس على شك محاولات اغتيال للمؤمنين لا سيما لأتباع المرجعية الذين يصنفون صدريا وبشكل تلقائي بأنهم من المجلس الأعلى، ولكنها أيضا تعكس في نفس الوقت توقعات جادة بانشقاقات تهدد التيار الصدري بتشرذم جديد.

وقد عبّر الكثير من المواطنين عن ارتياحهم في أول ليلة قضوها من بعد 47 يوماً من الرعب نتيجة لأعمال جيش مقتدى.

إلى ذلك افتتحت القوات الأمنية منفذ ساحة حمزة باتجاه البلديات ويمكن ملاحظة اليوم الأول من نفاذ الاتفاق بأنه جيد رغم وجود خروقات متوقعة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2008-05-20
دعوه الى المدعو مقتدى ان يعلن يوما لاتباعه ثوره لبناء وتنظيف العراق بدل الحرب المفتوحه لنرى مدى(((وطنيته ووطنية اتباعه))) .......لو وين المابيه خير يتسلط علينا.........الله كريم
حميد عبد الحميد
2008-05-17
حقايق دامغة تقول : 1- اتباع المرجعية الرشيدة هم والله هم من المجلس الاعلى وان لم يعلنوا . 2- من هم يلتزمون بخط المجلس الاعلى هم والله هم اتباع المرجعية الرشيدة . 3-ان حل الجيش ولو كان تحت اي اسم او مسمى ضرورة انتخابية حتى ولو دخل التيار الصدري تحت مظلة علاوي والجعفري او علاوي او الجعفري وفي هذه المرة لا يحصل كل منها على مايكفيه حتى يتبرعوا للتيار الصدري كم حصل سابقا لانه سوف تتشتت الاصوات ويحل بهم ما اصاب الدكتور الجلبي والدكتور الدباغ ومنظمة العمل والدكتور ليث كبة و و
مسلم
2008-05-16
ماذا يرد مقتدى الصدر على عصاباته بوجه من ترفعون هذه الاسلحة من الصواريخ والهاونات والسترلات . وباي وجه تلاقون ربكم وقد تسببت هذه الاسلحة في قتل المئات من ابناء الكرادة وبقية مدن بغداد لقد اصبحت اوراقكم مكشوفة وخسرتم دنياكم واخرتكم
رحيم ابو غنيم
2008-05-16
لقد فعلت الحكومة بما وعدت به فلها الشكر والتقدير والثواب من الله وحفظ لنا هذه الحكومة المباركة ولكن الان مطالب الشعب وخاصة في مناطق عصابات مقتدى البريء منها المهدي ع الذين عاثوا اولاد الهمج الرعاع واحفاد الهمج الرعاع فسادا وجورا واغتصابا وقتلا وتشريدا وصلبو الناس على الاعمدة ووو الخ من الاعمال التي يندى لها الجبين !! لكن جبينهم وجبين مقتداهم الامي المتخلف لم ولن يندى!!!! فنطالب الحكومة بمحاكمتهم فورا وبدون تاخير ولاعذر للحكومة امام الشعب!
حامد المالكي
2008-05-16
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ماذا نقول لكم ونتحدث عن جرائم جيش مقتدى الذي اعلنها حرب مفتوحة من جراء لعبه بالاتاري نعم هكذا انسان عجيب غريب تجاوز على الحوزة وتجاوز على القانون ولعب بالناس لعب مثلما يلعب بالاتاري هذا المتخلف اين القانون لازم يطبق عليه هذا المجرم والا نقول على الحكومة شيئا اخر ان لم تطبق العدالة!!!!
حمزة العامري
2008-05-16
والله ثم والله لانسامح الحكومة اذا ماتاخذ بحقنا من المجرمين القتلة الذين عاثوا في مدينة الثورة فسادا واغتصبوا النساء العفيفات و وقتلوا بل صلبوا الشرفاء والمثقفين على الاعمدة الله اكبر من حثالات تعبانة همجية!!!!!! ونخاف ان ترجع لنا ثانية فقدنا الامل في الحياة واليوم عاد الامل من جديد ولكن نريد حقوقنا وحقوق المصلوبين على الاعمدة !!! والنساء اللواتي اغتصبن اين حقوقهن!!!! وحقوق اليتامى والارامل الجدد !!!!
عراقي / انا
2008-05-16
هاي اجنوده ابن السيد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مايتلاوه ابن السيد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
asady
2008-05-16
ارجوا البحث عن امتلاك هؤلاء لامول الحرام والعقارات والاراضي والارصدة والتحقيق لهم من اين جاءوا بكل هذه الاموال وهم يعيشون في الثورة؟ هؤلاء اصرارهم كان لاجل السلب والنهب والفدية وشرعنة الجريمة مهما كانت بشعة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك