الأخبار

محلل سياسي : : المنافذ الحدودية في الاقليم ستبقى نقطة خلافية بين بغداد واربيل


رأى المحلل السياسي صباح الطائي، ان المشاكل مابين بغداد واربيل لن تنتهِ، لكن وضعت لها حلول على الورق فقط من اجل تمرير الموازنة، لافتا ان ملف المنافذ الحدودية ستبقى نقطة خلافية بين الجانبين بسبب المنافذ غير الرسمية وعمليات التهريب.

وقال الطائي لـ /المعلومة/، ان “بعض منافذ الاقليم مفتوحة على مصراعيها امام في كل الاوقات ولاتلتزم باجراءات المركز، رغم منع بعض المواد من دخول العراق، وهذا ما اكدته بعض الاوساط النيابية، اضافة الى ان بعض المنافذ لديها اوقات معينة لادخال المواد الممنوع تداولها في السوق المحلية”.

واضاف ان “المشاكل مابين بغداد واربيل وخاصة النفطية سيتم حلها وبامكان المركز الزام الاقليم بتنفيذ ماعليه بشأن تسليم واردات 250 الف برميل نفط، في حين لن تتمكن سلطة المركز من الزام كردستان على تسليم مانصت عليه الموازنة بشأن المنافذ الحدودية”.

وبين ان “الاتفاقات بين بغداد واربيل مازالت عبارة عن حبر على ورق في حين ان المشاكل مازالت عالقة وتشتد في وقت التصويت على الموازنة، وهو مايؤكد تغاضي الحكومة المركزية على بعض النقاط في حين انها تعود من جديد للاتفاق عليها في وقت الموازنة وهو مايعيد الخلافات للواجهة بين الجانبين”.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك