كعادته لاختلاق الاكاذيب ادعى اسامة النجيفي ان الموصل شهدت عمليات سرقة وحرق واختطاف بعد خروج حرس نينوى الذي يراسه شقيقه الخائن اثيل النجيفي ، فيما اشار السفير الامريكي بالعراق دوغلاس سيليمان ان هناك 300 مشروع تعمل الأمم المتحدة على تنفيذه بالمدينة.
ويقول محللون ان النجيفي لا ينفك يختلق اكاذيب فارغة تتطاول على القوات الامنية وابرار الحشد الشعبي متسائلين اين كان حرسه المزعوم عندما احتلت الموصل من قبل داعش الارهابي الم يسلموا الموصل الى ما يسمى بجيش النقشبندية الارهابي والذي بدوره سلمها لداعش الارهابي وذهب ضحيته الاف المواطنين ما بين شهيد وجريح واسير فضلا عن سبي النساء الايزيديات
مؤكدين ان النجيفيان عقدا صفقة مع ارهابيي داعش لمنع بيع اسطبلاتهم المليئة بالاحصنة مقابل ملايين الدولارات .
وبالتالي فان تصريحات اسامة النجيفي وشقيقه تنم عن حقد دفين ضد العراق وشعبه بسنته وشيعته ومسيحييه
وكانت قيادة العمليات المشتركة أعلنت، السبت (28 كانون الثاني 2017)، عن صدور أوامر باعتقال قائد قوات حرس نينوى أثيل النجيفي وإحالته إلى الجهات القضائية المختصة في حال تواجده بمدينة الموصل، فيما أشارت إلى أن مهمة مسك الأرض داخل أحياء الساحل الأيسر للمدينة أوكلت إلى قوات الجيش العراقي وشرطة نينوى.
جاء ذلك بعد تصريحات للنجيفي، السبت (28 كانون الثاني 2017)، تحدث فيها عن تكليف قوات "حرس نينوى" التي يشرف عليها بمسك 30 حياً في الجانب الأيسر من مدينة الموصل، كما أشار إلى قرب تنظيم مجالس شعبية للتنسيق بين المواطنين وتلك القوات.
https://telegram.me/buratha