الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة الجمعة :: لم يتخاذل عشاق الامام الحسين عليه السلام ولم ينقطع عزاء طوريج وإنما أستمر كالسيل الهادر

2498 06:00:14 2014-11-08

دعا امام جامع براثا الشيخ جلال الدين الصغير الى الإسراع بمعالجة مسألة النازحين في فصل الشتاء ومع قدوم زيارة الاربعين ، مشيدا بـ "جهود عدة وزارات ساهمت بإنجاح زيارة عاشوراء". 

وذكر الشيخ الصغير في خطبة صلاة الجمعة  " لم يتخاذل عشاق الامام الحسين عليه السلام ولم ينقطع عزاء طوريج وإنما أستمر كالسيل الهادر ".

واشاد بـ " تضافر جهود عدة وزارات لإنجاح زيارة عاشوراء ومستوى الخدمات المقدمة للزائرين ".  وأكد الشيخ الصغير على " ضرورة الإسراع بمعالجة مسألة النازحين في فصل الشتاء ومع قدوم زيارة الاربعين وحاجة الناس للحسينيات المشغولة "

وفيما يلي النص الكامل لخطبة سماحته : 

بفضل الله ونعمته مر موسم العاشر من المحرم بنجاح كبير سجل على اكثر من مستوى نجاح قواتنا الامنية وسائر المؤسسات التي سهرت على امن مراسيم يوم التاسع والعاشر وهو ما يحتاج منا الى ان نقدم الشكر الجزيل لكل اؤلئكم والانتصار الاكبر هو انتصار الجماهير الحسينية التي خاضت معركة الولاء وسط تحديات كبيرة جدا ووسط تهديدات جادة بزعم هؤلاء المجرمين انهم سيحولون كربلاء هذه السنة الى كربلاء يزيد بن معاوية ولكن الذي جرى ان المراسم لم تتخاذل وانصار الحسين عليه السلام لم يتخاذلوا وعشاق الحسين عليه السلام لم يخضعوا وخدمة الحسين لم يبالوا بكل هذه التهديدات والاصل لديهم ان القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة 

ما حظينا به صورة رائعة من التماسك ومن الاندفاع في اوضاعنا بالشكل الذي اخرس كل وسائل العدو التكفيري فاسقط كل خياراته , اتهددونا بالقتل ؟؟ نحن لدينا المنى ان نستشهد في طريق ابا عبد الله الحسين عليه السلام , هددتم الى ان تبين لنا انكم لستم الا جرذان نمر لكن من ورق , اسود لكن على الرمال لاقيمة لها في الواقع وهم يهربون من موقع الى اخر , الفضل الكبير لاشك ولاريب يعود الى مجاهدي الحشد الشعبي انصار المرجعية والى مقاتلي القوى الامنية التي استطاعت ان تصنع من الصخر نصرا وتحول الجرف من جرف للاحقاد وللارهاب الى جرف للمنتصرين . 

تامنت كربلاء وكان المخطط عند الارهابيين ان يتم استقدام مجموعة من علوج الشيشان والافاغنة ولكن طائرات القوة الجوية استطاعت ان تنال من هؤلاء في مدينة القائم وتسدد ضربة استباقية في غاية الاهمية وكانت النتيجة ان عزاء طوريج الذين تحدونا في ان يقطعوه في هذه السنة لم يقطعوه وانما امتد السير الهادر اكبر من السنوات التي مرت . ارادوا ان يقلصوا مواكب الحسين المعزية في صبيحة العاشر واذا بمدننا تكتظ بهذه المواكب فمن الذي انتصر ؟؟؟ انتصرت ارادة هذا الشعب الكريم , والله يحار المرء كيف يشكر هؤلاء الناس رغم ان السنتنا عاجزة ان تشكر ونعرف ان شكر الحسين عليه السلام لهؤلاء هو الاعظم وهو الابلغ لكن كلمة الحق يجب ان تقال زاد الله في شرفكم وادام الله عزكم على هذا التوفيق وعلى هذا النبل وعلى هذه الكرامة التي جعلتمونا نحصل عليها ونتشارك بها . 

لاول مرة الاحظ ان عزائم طوريج يتوقف لا يستطيع ان يتحرك من شدة زحمة الناس عادة نرى راكضين , وعادة نشاهد مشاة لكن ان يتوقف الراكضين بسبب الزحام الشديد وبسبب اكتضاض الناس على ان يسجلوا انفسهم في اوائل الراكضين هذا وعي ولااعظم منه بمهام المرحلة التي نعيها وكان بالفعل عهدكم لفاطمة الزهراء بان لم تنسوا قضيتها كان عهد صدق وعهد نبل وعهد وفاء فهينئا لكم على ما قدمتم وعلى ما صنعتم . 

قد تحصل جريمة هنا وجريمة هناك فهو امر معتاد لنا في كل الايام وما مستغربين لان هؤلاء قذارتهم هي هذه لا يوجد لديهم الا هذه القذارة في ان يستهدفوا الناس لكن الانتصار الكبير في ان الناس اصروا على دحر الارهاب والجموه في كل المواضع لم يبالوا واستمرت الراية الحسينية رفرافة على رؤوس الجميع . هذا الامر في معيته هناك اكثر من قضية تلاحظ عمل اجهزة الدولة كان عمل متواصل بحمد الله اجهزة دوائر الصحة وجمعية الهلال الاحمر ووزارة النقل وبقية الوزارات تراصفت جميعا فضلا عن وزارة البلديات في ان تؤدي دور تعاون ودور ايجاد السبل الممكنة لتسهيل اداء المراسيم . 

طبعا لدينا في كل سنة جهد لكن بحمد الله هذه السنة الجهد فيه تميز اكثر وان شاء الله تعالى نرى ما هو افضل في ايام الاربعين وصولا الى ما نحلم بان يكون للدولة نظرة مبكرة واستباقية للتعامل مع كل قضايا المناسبات الاساسية لابناء شعبنا , فيوم الاربعين يفترض قبل خمسة اشهر الدولة تعد خطط وتعد سبل واليات من اجل ان تتخلص من مشاكل متعددة تواجهنا في كل زيارة اربعين . 

هذه السنة رغم ان الظروف الامنية والسياسية قاسية لكن مع ذلك الاجراءات لحد الان واعدة لكن هذا لا يعني ان لا نناشد ونكرر المناشدة على جملة من القضايا ترتبط بهذه الزيارة , فهذه الزيارة ليست قصة حسين فقط لكن ان ياتي اكثر من 18 مليون انسان الى بقعة واحدة وقسم كبير ياتي من خارج العراق الى بقعة واحدة يعني يحتاج الى استنفار هائل في كل الامكانات واستنفار مبكر , يعني السعودية على سبيل المثال موسم الحج كل الذي لديها 3 ملايين حاج لديها وزارة كاملة اسمها الحج , والدول هي التي تنفق على حجاجها وهي التي تهتم بكل مرافقهم الخدمية وما الى ذلك مع ذلك كم تحصل للسعودية من مشاكل , وكم يستقدمون قوى من دول اخرى حتى تساعدهم في هذه القضية مع ان كل دولة ترسل جهازها الصحي وترسل جهازها الخدمي ولو قدر ان الدول تساهم بشكل اكبر انا مطمئن انهم يساهمون ثلاثة ملايين حاج والمشاكل تضج بها مكة . 

فما بالك بـ 18 مليون شخص من كل المحافظات الغريب انه تشاهد دوائر الشرطة وهذه قضية يجب ان تبحث بشكل جدي فدوائر الدولة في محافظاتنا يسجلون في كل سنة في ايام محرم وايام صفر تدني كبير الى حد الصفر في المشاكل التي يراجعون بها مراكز الشرطة ولكن بقية السنة فيها الكثير من القضايا والدعاوى والمشاكل ولكن من جملة الايام التي تشهد تدنيا كبيرا في معدلات المشكلة الاجتماعية هي ايام محرم وصفر لكن مع ذلك يفترض الدولة يجب ان تبادر بشكل جدي الى حل هذه المسائل المتعلقة بهؤلاء , مشكلة النقل على سبيل المثال التي هي مشكلة في كل سنة يعاني منها الزوار وان كان بحمد الله عبر السنوات بدات تقل شيئا فشيئا لكن الحل ليس ان نخفض بل الحل هو ايجاد حلول جذرية للاسهام باخراج مشكلة اسمها النقل , يعني الان لو قدر لنا ناتي ونفترض ان يكون قطار بين الحلة وكربلاء وما بين كربلاء والنجف فكم يمكن لهذا القطار ان يسهم في مشكلة النقل وانتقال الزوار وراحة الزوار فالقطار ليس عملية صعبة فما بالك لو اوجدنا مترو ما بين بغداد وما بين كربلاء فما بالك لو اوجدنا قطار للشحن ما بين كربلاء وما بين المحافظات الاخرى ارقبوها ستشاهدون كم تكاليف ستتقلص وكم من اعباء للامن ستتقلص وكم مهمة المراقبة الامنية ستخف وكم مشكلة اسمها نقل وتعب الزوار ما بعد الزيارة كم ستخف ؟؟؟ الان حسن ما فعل السيد وزير النقل حينما ارسل بمنشئات النقل العام من طابقين الى محافظة كربلاء في هذه السنة واتمنى ان يفعل اكثر ويبداون يستوردون اليوم لدينا مساءلة سهلة جدا اسمها ايجاد قطارات ما بين المدن , فكم سنتخلص من مشكلة الزحام على الطريق ومشكلة البنزين ومشاكل هائلة يمكن لنا ان نقضي عليها لو استبدلنا النقل العام بدلا من النقل الخاص عموما اناشد السيد رئيس الوزراء في ان ينهضوا مبكرين الان ظروف تشكيل الحكومة ومشاكلها وما الى ذلك قد يكون مشغولين ليس مشكلة لكن العام المقبل يمكن من الان ان تشرعوا لايجاد سبل للقضاء الجدي على المشاكل التي ترافق هذه الزيارة , 

اخواننا قضية كربلاء ليست قضية تشيع فقط بل لدينا مدينة تؤم من قبل دول العالم كلها في كل السنة لا توجد مدينة تقصد كمدينة كربلاء من الداخل ومن الخارج لذلك بقاء كربلاء في هذه الدائرة من الضيق وبالشكل الذي تنعدم فيه سياسات النظر البعيد يعني بقاء مشكلة او نحن نتعامل مع قضية يمكن ان تدر على الاقتصاد العراقي خيرات هائلة جدا اذا كان لا نريد ان نحسبها دينية لكن كقضية مدينة في دولة تزدحم في كل ليلة جمعة تزدحم في مواسم كثيرة جدا مثلا يوم عرفة ويوم محرم ويوم الاربعين عندما تحسبها كم هي الايام التي تجتمع فيها الناس فهذا يفترض ان ينظر لها  بموازنات وبسياسات مستقلة عن بقية المحافظات هي ومدينة النجف الاشرف  والكاظمية هذه كلها مناطق يكتظ بها الزحام الاجتماعي وعلى الدولة ان توجد هذه السبل .

القضية الاخرى التي يجب ان اتوقف عندها هي مشكلة النازحين ومشكلة معالجة مسائل البرد بالاضافة الى مشكلة النازحين في المتواجدين في الحسينيات والمواكب طبعا اريحية الناس وكرم الناس وطيبتهم فتحوا حسينياتهم وقدموها الى النازحين لكن بالاربعين هذه المواكب مطلوبة لزوار المحافظات راح تصبح هناك ازمة يجب على مجلس محافظة النجف ومحافظة كربلاء ومحافظة بابل ومحافظة بغداد ومحافظة الديوانية والمحافظات التي ابتليت بهذه القضايا وستبتلى في يوم الاربعين بشكل جدي يجب عليها ان تبادر من الان لايجاد المخيمات الخاصة لحل مشكلة النازحين ولو بشكل مؤقت لكن نحن منذ الاسبوع الماضي قلنا ان الحكومة السابقة تصرفت بطريقة لا تمثل الا سياسة الفشل ان يذهبوا ويصرفوا على النازحين تعالوا واجلسوا في الفنادق , يا اخوان مشكلة النازحين مشكلة دائمة الذي يتصور ان مشكلة الموصل ستحل في يومين او ثلاثة فهو متوهم جدا , ما الذي سيحصل لو ان الحكومة تذهب وتشتري وتعمل مخيمات من كرفانات وهذه تبقى ثابتة , اليوم انت تصرف علي عندما اذهب واسكن في فندق بعدها يوم غد ايضا تصرف علي ولكن هذا انفاق وهدر للمال العام في الوقت الذي تضع لي كرفان اجلس فيه وانا مستقر مع عائلتي وتراقبني امنيا بشكل جيد وتراقبني صحيا وتراقبني بكل المستويات بشكل جيد والخدمات يمكن لها ان تتوفر بشكل جيد والمخيم يبقى لي وغدا قد تعاني الدولة من مشكلة ايضا هذه المخيمات موجودة دولة يمكن ان تتعرض الى فيضانات والى اخره فكل المشاكل متوقعة . 

لذلك من الان تعالوا وفكروا بانشاء مثل هكذا مخيمات وبحلول من هذا القبيل انا ذكرت لكم الاسبوع الماضي الانفاق على كل فرد في كربلاء بحسب الارقام الموجودة في قوائم الصرف للنازحين مليونين وكسر بالسنة طيب بدلا من هذا المبلغ نذهب ونشتري كرفانات هذا يبقى للدولة والنازح ايضا مرتاح وعوائلهم مرتاحة ومستورة . اليوم جاءنا الاربعين والمواكب لديها ازمة شديدة جدا وهذه الناس اين تذهب خصوصا والشتاء قادم ومشاكل الامطار بدات تزحف على هذا الواقع , املي ان يكون هناك تصرف سريع .

يبقى علي ان اشير الى قضية جريمة الدالوة التي جرت على حسينية المصطفى في الاحساء هذه الجريمة ليست غريبة في المجتمعات لكن لعلها من الجرائم الجديدة الحصول في منطقة الاحساء , التصرف الذي حصل من قبل الاجهزة الامنية القاء القبض على هؤلاء المجرمين والمواقف الرسمية مفرحة ان هناك احساس بمواطنة شيعة اهل البيت في هذه المناطق لكن هناك مشكلة ان هؤلاء القتلة لم ياتوا من فراغ تربوا على المناهج التي تلقوها في المدارس والجامعات السعودية وفي الجوامع السعودية على الفضائيات السعودية هناك مشكلة منهج يربي على الحقد يعني الم تنتبه السعودية الى وصال وصفا وهل الان انتبهت انهم يزرعون احقاد , وبقية القنوات الاخرى الم يربوا هذا الحقد , الفجر والخليجية لا اريد ان اردد اسماء بالعشرات من هؤلاء يشتركون في تربية الحقد , اليوم لديكم مشكلة كبيرة اكبر من قضية الاحساء عملية مهاجمة انابيب النفط ومهاجمة مراكز الشرطة وقتلهم في المناطق البعيدة عن المدن من الذي يقوم بذلك ؟؟ الذي يقوم به اتجاه واحد هذا الاتجاه الذي ترعرع على مناهجكم التربوية التي صرفتم مليارات الدولارات على تعميمه في العالم اما اليوم السم رجع وبدا ياكل وجيد انكم القيتم القبض على هؤلاء لكن يجب ايجاد حلول جذرية لهذه المشكلة فهذه المشكلة لا تتعلق بحسينية المصطفى وشهدائنا رضوان الله تعالى عليهم ليسوا اول شهداء يسقطون في هذا الحقد ولن يكونوا اخر الشهداء لكن ان يشعر ابناء الاحساء بان هناك دولة تنظر بعين المساواة الى كل مواطنيها هذا امر مربح للحكومة نفسها قبل ان يكون مربح للمواطنين انفسهم , المواطنين كانوا يعيشون حالة انتمائهم الى وطنهم ورغم كل ما قبل ورغم كل القمع الذي سٌلط عليهم لم يخرجوا عن الدوائر المحددة لكن مع ذلك مورست معهم جريمة يجب ان يتوقف عندها الحاكم السعودي والمسؤول السعودي والامن السعودي يتوقفوا عندها كثيرا فهذه القضية لن تتوقف عند اطار الشيعة بل ستمتد وانتم تنظروا الى ما يجري في الرياض وفي غير الرياض لكي يعرب لكم عن مازق كبير ستعيشونه من قبل المجاميع التكفيرية .

على اي حال انا اسال الله سبحانه وتعالى ان يعمم الامن والامان على ربوع المسلمين جميعا وان يكسر ظهر هؤلاء ومن اسس لهم ومن اوجدهم ومن مولهم ومن دفعهم ومن حرضهم على ان ينتهكوا حرمة الدم المسلم بهذه الطريقة التي نراها تتم وبمجنون عجيب وكبير لكن مع ذلك انا اوجه خطابي الى اخواني الاعزاء في الاحساء والقطيف واحييهم على وقفة الصمود ووقفة الصمود والتحدي التي رايناها من بعد هذه الجريمة , حسينية المصطفى بعد يوم امتلئت وغصت بالجمهور الحسيني ووقف الجميع متراصين وغير مبالين بما يمكن ان يحصل وهذا هو الرد الحقيقي الذي يجب دوما ان نلتزم به , لكن حذاري من طابور قد يحاول ان يوقع الفتنة بينكم وبين الاخرين لايوجد لديكم خيار الا ان تتجهوا باتجاه خيار المواطنة الصالحة والاعتماد على حكمة علمائكم ومن قبلهم على حكمة مراجعكم الذين يوصونكم بالتعامل بصبر والتعامل بحكمة مع كل هذه القضايا

اسال الله ان يستر عليكم ويدفع عنكم اي اذى ويذهب غيظ قلوبكم بنصر عاجل وبفرج قريب وبظفر اقرب اسال الله سبحانه وتعالى ان يدفع شر الاشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار 


 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك