الأخبار

ما حقيقة الـ 20 مليار يورو المخزنة في مطار موسكو، وهل تعود للمقبور «صدام»؟!

3094 2014-09-26

مازالت قضية المليارات المخزنة في مطار موسكو منذ 6 سنوات لم تجد حلا بالرغم من وصول العديد من الأشخاص الذين ادعوا أنها لهم، ما قاد السلطات الروسية للاعتقاد بأنها تعود لصدام حسين.

وبحسب ما نشرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية فأن 20 مليار يورو نقدا وصلت الى مطار موسكو منذ 6 سنوات ولم تكن تحمل بيانات محددة، ما دفع السلطات للتحفظ على هذا المبلغ داخل مخزن في المطار وتحت حراسة دائمة، خاصة ان هذا المبلغ الكبير جاء في صناديق من الخشب، حيث وزعت كل 100 مليون على صندوق ليصل مجموع الصناديق الى 200.

وأضافت الصحيفة بان سلطات الضريبة في روسيا أعلنت عن وجود هذا المبلغ وطلبت من صاحبها الوصول لاستلامه، حيث وصل العديد من الأشخاص ولكن أحدا منهم لم يستطيع تقديم بيانات تقنع بأن هذا المبلغ يعود له.

وهذا ما دفع السلطات وفقا لبعض المعلومات بأن هذه المليارات تعود للرئيس العراقي السابق صدام حسين، خاصة لوجود معلومات قيامه بتحويل مبلغ 9 مليار يور بعد الاطاحة به الى المانيا مستخدما بريدا دبلوماسيا، ومع ذلك يبقى التساؤل مطروحا حول 11 مليار ومن أين جاءت وكيف تم تحويل المبلغين الى روسيا.

ويبقى احتمال اخر بأن هذا المبلغ يعود للمافيا الروسية أو لمسؤولين روس ويوجد تهديد حقيقي على حياتهم، وهذا ما يمنعهم من التوجه لاستلام هذا المبلغ.

8/5/140926

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك