الأخبار

مجلس الوزراء يوافق على احالة رئيس ديوان الرقابة المالية عبد الباسط تركي للتقاعد

2510 17:45:31 2014-09-02

أعلن مجلس الوزراء، الثلاثاء، عن موافقته على إحالة رئيس ديوان الرقابة المالية عبد الباسط تركي الى التقاعد، كما وافق على الغاء قرار سابق لمجلس الوزراء بشأن استحصال الموافقات الرسمية لإشغال الأحزاب والكيانات السياسية للعقارات العائدة للدولة.

وقالت الامانة العامة لمجلس الوزراء في بيان ، إن "مجلس الوزراء قرر خلال جلسته الاعتيادية الرابعة والثلاثين للعام الحالي التي عقدها، اليوم، الموافقة على إحالة عبد الباسط تركي رئيس ديوان الرقابة المالية على التقاعد لانتهاء ولايته بحكم القانون، وتكليف علي محسن اسماعيل بمهام محافظ البنك المركزي وكالة".

وأضاف البيان أن "الحكومة الجديدة ستتولى الترشيح لوظيفتي محافظ البنك المركزي وديوان الرقابة المالية وفقاً لقانوني المؤسستين والالية المبينة فيهما".

ولفت البيان الى أن "مجلس الوزراء قرر كذلك الموافقة على إلغاء قرار مجلس الوزراء رقم (371) لسنة 2011 بشأن استحصال الموافقات الرسمية لإشغال الاحزاب والكيانات السياسية للعقارات العائدة الى الدولة"، عازياً ذلك الى "تعارضه مع أحكام المادة (26) من قانون بيع وايجار اموال الدولة رقم (21) لسنة 2013".

وكان مجلس الوزراء صوت، اليوم الثلاثاء (2 ايلول 2014)، على تولي الامين العام لمجلس الوزراء علي العلاق منصب محافظ البنك المركزي.

يذكر أن مجلس الوزراء قرر، في (16 تشرين الاول 2013) تكليف رئيس ديوان الرقابة المالية عبد الباسط تركي بإدارة منصب محافظ البنك المركزي وكالة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
منتظر هادي
2014-09-04
اموالنا ضاعت بالمصارف الاهلية بسبب المحافظ عبد الباسط والمحافظ السابق لانهم يحرصون على علاقاتهم مع مالكي المصارف الاهلية دون اي اهنمام بالمودعين وخكذ ضاعت اموانا في مصرف الوركاء والبصرة ومصرف الاقتصاد وغيرها والعجيب ان هذا لا يحدث سوى في بلدنا العراق لان باقي الدول هناك مؤسسات تحمي الودائع ولكن في العراق بمجرد ان يريد مالك المصرف ان يرحل الى خارج البلد مباشرة يعمل حوالة بودائع البسطاء الذين امنوها لديه ويذهب بها اما المودع فيترك وحيدا حتى القضاء لا ينصفه لان المصرف تحت حماية البنك المركزي ارجو من السومرية متابعة الموضوع فانا لدي 12 مليون وتعبت من المراجعات واحتاج المبلغ للعلاج واوعدكم انني لن اضع اموالي باي مصرف مهما كان الضروف رجاء قناة السومرية رجاءا
ايمان الموسوي
2014-09-02
كم من المصارف الاهلية انهارت في عهد السيد عبد الباسط تركي وذلك بسبب ضعف الرقابة واستهتار تلك المصارف باموال المودعين وخطوة شجاعة ولكن لا بد من ان يتبعها تحقيق واضح وشفاف عن اسباب عدم قدرة البنك المركزي كبح جماح المالكين نحو الربح السريع ولو على حساب المودعين لقد تكررت الحالة اكثر من 5 مصارف وبقي المركزي مصرا على حماية المالكين من السيد سعد بنية مالك مصرف الوركاء الى السيد صميم حسام عبيد مالك مصرف الاقتصاد ثم كيف لهذه المصارف ان تنشر بيانات مالية وهمية واين دور دائرة الرقابة والائتمان في البنك المركزي هناك قصص ماساوية لعدد من العائلات العراقية فقدت مدخراتها في عدد من المصارف الاهلية ولم يكلف المجافظ نفسه حتى بمقابلة هؤلاء بل وصل الحال الى الاعتداء على بعضهم عموما شهد القطاع المصرفي اسوأ ايامه في عهد السيد عبد الباسط ويتمنى المودعون من المحافظ الجديد حل الاشكالات والانحياز للمواطن العادي الذي فقد مدخرات جمعها في سنوات من الشقاء يكفي ان نذكر ان سيدة فقدت مصاريف العلاج التي كانت ادخرتها في مصرف الاقتصاد واخر فقد المبلغ الذي جمعه من اجل شراء قطعة ارض بعد 30 سنة من استئجار السكن واخرى فقدت رسوم الدراسة لابنها الذي يدرس في الخارج
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك