الأخبار

الامن البرلمانية: داعش الارهابي اقدم على اعدام اعداد كبيرة من الجنود في قاعدة سبايكر

4412 22:21:31 2014-06-15

أكدت لجنة الامن والدفاع البرلمانية، الأحد، اقدام تنظيم "داعش" عن اعدام اعداد كبيرة من الجنود في قاعدة سبايكر في صلاح الدين.

وقال عضو اللجنة حاكم الزاملي في حديث لبرنامج "حديث الوطن" الذي تبثه "السومرية الفضائية"، إن "العراق يتعرض لزحف مغولي تكفيري"، معتبراً أن "هدف هذه المجاميع الارهابية ليس سامراء وصلاح الدين والموصل بل كربلاء والنجف كما صرحوا علانية".

وأضاف الزاملي أن "تلك المجاميع الارهابية نفذت عمليات اعدام بحق اعداد كبيرة من الجنود وفي بعضها كان على اساس طائفي"، مشيراً الى ان "ما حصل من اخطاء عسكرية لم يكن بسبب الجنود ولا الضباط بل كان بسبب القيادات".
 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
النجفي
2014-06-16
يجب ان لايكثر استخدام الهاتف النقال في التحركات عند المقاتلين كل شركات الهاتف النقال هي مخترقه ومملوكه لشركات خليجيه
النجفي
2014-06-16
الان وفي هذه الليله وقبل الصباح يجب انزال عده مئات او حتى الالاف من المتطوعين المتدربين كمجاهدي الاهوار اوالعسكريين الغير بعثيين في تلعفر مع سلاح ثقيل وليس كلاشنكوف مع كاميرات ويجب ان يذهب الشيح المولى الان الى تلعفر وباي طريقه اذا اردنا ان ننقذ ماتبقى من اهلها كفانا نفاقا نتكلم اكثر مما نفعل انه وقت الفعل والذي لايتحمل قلبه فليتنحى جانبا
النجفي
2014-06-16
اعطوني لواء واحد من المحلصين والله ممكن jحرير الفلوجه باقل من اسبوع واذا اصبح عدد الشهداء اكثر من 50 انا ساكون الرقم 51 والله لقد امتلءت قلوبنا قيحا وقيحا اكثر من حكومتنا التي تقول انها شيعيه لقد كان النبي بعظمته وقدسيته والوحي المنزل علي يسمع لنصح سلمان المحمدي في محركه الخندق اسمعو لاصحاب الراي والشهادات العالميi والكفاءت العراقيه الشيعه التي تملاء العالم ولاتسمعو للمنافقين الذين حولكم والذين من قبلكم كانو حول صدام اللهم اني بلغت
النجفي
2014-06-15
تم اعدام اكثر من 1700 من العسكريين الشيعه من طلاب ومنتسبي كليه القوه الجويه في واحده من اكبر المجازر في التاريخ والانكى من ذالك انه تم الافراج عن العرب السنه والاكراد ومناك صمت عالمي مطبق على هذه المجزره الرهيبه لقد هب العالم في البوسنه لمجازر اقل من ةهذه بكثير والانكى من ذالك هناك دعم كبير لهولاء القته ومسولينا يقولون فقط 1% من للحقيقه الان تلعفر قد تكون في الطريق لان قيادتنا العسكريه معظمها بعثي وينتظرون اللحظه المناسبه للغدر كما فعل قنبر وغيدان ويقودون معظم القطعات العسكريه لحد الان انقاذ تلعفر ليس بالمهمه المستحيله ونحن نمتلك طاترات انزال وطارات هليكوبتر التي من الممكن تحمل الجنود والممعدات الثقيله واالله اذا سقظت تلعفر فان قيادنتا السياسيه الشيعه قد تكون هي الاخرى استلمت اجر وثمن الغدر
;glm
2014-06-15
ملاحظة نظلم المغول ان شبهنا داعش بهم فهل تعلم ان المغول لم يمسوا النجف وكربلاء بل خربوا بغداد فقط وهل تعلم ان حفيد هولاكو استشيع فهل تتوقع هذا من خنازير داعش هؤلاء ليس لهم مثيل ي التاريخ
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك