الأخبار

وزارة العدل: وفاة سبعاوي في احدى مستشفيات بغداد صباح اليوم الاثنين

2267 13:20:00 2013-07-08

اعلنت وزارة العدل، عن وفاة المدان سبعاوي ابراهيم الحسن الاخ الغير شقيق لرئيس النظام المباد، صباح اليوم الاثنين، في احدى مستشفيات العاصمة بغداد.

وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة وسام الفريجي في تصريح ان "المدان سبعاوي ابراهيم توفي في احدى مستشفيات العاصمة في تمام الساعة الخامسة من فجر اليوم الاثنين، بعد تحويله من قبل ادارة السجن لتراجع حالته الصحية "، وحدد التقرير الطبي الصادر عن المستشفى، ان سبب الوفاة جاء نتيجة لإصابته بمرض السرطان، علما انه كان مصابا بهذا المرض منذ تسلمه من الجانب الامريكي.

وأوضح الفريجي: ان سبعاوي كان قد صدر بحقه حكما بالاعدام من المحكمة الجنائية العليا لادانته بقضايا قتل وجرائم ضد الشعب العراقي، مشيرا الى ان الجهات الطبية المختصة ستقوم بتسليم جثته الى ذويه بعد اتمام الاجراءات القانونية.

يذكر ان سبعاوي إبراهيم الاخ غير الشقيق لصدام حسين وعمل كرئيس لجهاز المخابرات العامة العراقية ابان حرب الخليج عام 1991. كما تقلد منصب رئيس مديرية الأمن العام من(1991 – 1996)، وعمل بعد ذلك مستشارا للرئيس المقبور، وفي تاريخ 27 شباط 2005، تم إعلان خبر اعتقاله رسمياً، وكان ترتيبه 36 من الـ(55) المطلوبين.

وكان يشتبه بظلوعه في التفجيرات والأعمال الارهابية التي وقعت بعد سقوط النظام المباد، وتم عرض مكافأة يبلغ قدرها مليون دولار أمريكي لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى اعتقاله أو إحضاره ميتا، وتم تسليمه للسلطات العراقية مع بدء انسحاب القوات الامريكية من البلاد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو سنان
2013-07-08
عاش معززا ومات معززا بفضل الصفقات المالكية الجبانة
هم وغم
2013-07-08
كنت اتمنى ان تكون نهاية على حبل المشنقة حتى يعيش لحظة وضع الحبل في رقبتة ولكن لا اعتراض على مشيئة الله .فكم بريء اعدم .والان التحق بشلتة واخوتة بجهنم وبئس المصير
ابو زينب الديواني
2013-07-08
اللعنة والعذاب على روحه وعلى روح سيده صدام واسكنهم الله قعر جهنم وجعل مصير ه مصير كل مجرم يقترف الجرائم بحق هذا الشعب المسكين وما يزال يتلقى القتل والجرائم المروعة من اعوان هذه الحثالات البشرية وكنا نتمنى ان تعلق جثته النتنة في واحد من اماكن جرائمه كبناية الامن العام
جمال الطالبي
2013-07-08
إلى جهنم وبس الدار والمصير، وأتمنى أن يطعم جسده الكريه إلى الكلاب السائبة، لآنه ينجس أي مكان يقبر فيه! تفوا
ابو عادل
2013-07-08
صفقة قذرة بين الدعوة والبعثية شيكتلهم هذولة الخنازير.واذا مات لعنة اللّه عليه وعلى لي خلفه ا.كلب من كلاب البعث القذر .
Reader
2013-07-08
اولئك يلعنهم الله والملائكة والناس اجمعون. ولسان حال الارض كما في الحديث ( لقد كنت ابغضك وانت على ظهري فكيف بك وانت في بطني) اللهم العنه لعنا شديدا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك