الأخبار

النائب عن كتلة المواطن عبد الحسين عبطان يكشف عن قرب قراءة قانون مهجري رفحاء وشمولهم بامتيازات السجناء السياسين في البرلمان


كشف نائب عن كتلة المواطن النيابية المنضوية في التحالف الوطني عن "قرب قراءة مشروع قانون مهجري رفحاء وشمولهم بامتيازات السجناء السياسيين".

وقال النائب عبد الحسين عبطان لوكالة كل العراق [أين] اليوم الخميس إن " مشروع قانون مهجري رفحاء ستتم قراءته قراءة أولى داخل مجلس النواب خلال الأيام القليلة المقبلة وشمولهم بامتيازات واستحققات السجناء السياسيين ".

وأضاف إن " بعد مرور أكثر من ثمان سنوات مازالت هذه الشريحة من مهجري رفحاء لم تنصف على الرغم من مواقفهم وتضحياتهم المشرفة ، ولم تشملهم أية امتيازات من الحكومة العراقية ، وقد حان الوقت لرد الجميل اليهم ولعوائلهم التي عانت الكثير من الحرمان طيلة السنوات الماضية ".

يُذكر أن الآلاف من أبناء المحافظات الجنوبية في العراق لجأوا إلى السعودية بعد الانتفاضة الشعبانية التي عمت جميع المحافظات، باستثناء محافظات ديالى والأنبار وصلاح الدين ونينوى في منتصف العام 1991 إثر انسحاب القوات العراقية من الكويت ابان أثر اجتياح النظام السابق لها عام 1990

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المعالي
2011-09-08
من وجهة نظر بسيطه اعتقد ان مهجري رفحاء كانوا الطلقه الاولى التي ادت الى نهاية نظام الحفره والجرذان الذي اطبق على رقاب العراقيين بمؤازرة كل انظمة العالم بلا استثناء ولولا تلك الثله الطيبه التي امنة بربها وعليه توكلت لما العراق بهذا الوجه المشرق والذي تدل اكثر الدراسات تشأما على وجهه هذا سيصبح اكثر اشراقا وان غدا لناظره لقريب اذن من باب اولى للعراقيين سائلا ومسؤلا ان ينصفوا هذه الشريحه التي دقت المسمار الاكثر تاثيرا في نعش النظام الاانساني الوحشي بل الاكثر وحشية في القرن العشرين .ذكر ن الذكرى تنفع
العراق
2011-09-08
سقط نظام صدام الطاغية ولكن للاسف لم يظهر النظام الجديد انصافا للشعب العراقي وبدأت المصالح اعطي لهذا وامنع لذلك لماذا لا يشمل الجميع بالحقوق انهم عراقيون وما مر به الشعب العراقي من حروب وحصار سبب الكثير من الهموم للشعب العراقي اعطوهم الحقوق ولا تميزوا بينهم ولحد الان يتحمل العقيون الكثير من تفجيرات واغتيالات ولا تنصفوهم والمشكلة بقوانينكم يا حكومة ويا برلمان لا تفرقوا بين افراد الشعب العراقي ولا تنسوا المهاجرين والمهجرين وضحايا الارهاب لانكم تعيشون يا حكومة ويا برلمان بنفوس تعبانة واحرام الشعب
علاوي
2011-09-08
وهل أنصف قانون مؤسسة السجناء السياسيين هذه الشريحة المظلومة؟؟؟؟؟ لقد تم تهميش ذوي السجناء السياسيين وحرموا من حقوقهم المعنوية ومنها حق التعلم والحصول على الشهادات العليا فبعد أن حرموا من هذا الحق في عهد البعثيين جاء الإسلاميون ليكملوا مسيرة البعثيين وذلك واضح من خلال الإطلاع على تعليمات القبول في الدراسات العليا حيث أن قناة السجناء السياسيين لا تشمل ذوي السجناء في حين أن قناة الشهداء تشمل ذوي الشهداء بعد عام 2003 والذين لم يمنعوا من الدراسة ولم يظلموا أبداً في هذا الجانب فأين الإنصاف؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك