اليمن

اليمن/ ظاهرة عمالة الفتيات..

1978 2021-12-21

  رجاء اليمني ||     ابعادها وخطورتها وماهي الحلول البديلة  للحد من ذلك..  في سطور موجوده   للحرب اضرار جسيمة ومن أضرارها العماله للاطفال والفتيات وبما أن مجتمعنا محافظ فإن ظاهره عماله الفتيات بطريقه غير سليمه تعتبر جريمه في حق ديننا و أخلاقنا وعاداتنا  لهذا في رأي الشخصي لابد من حلول وهذا يجب على الدولة أن تتخذه سوف أوضح بطريقة اخري هناك عده مراكز للأسر المنتجه ولم تفعل بالطريقة الصحيحة بسبب الفساد الموجود في الدولة وسبب بعض المتسلقين الذي يستغلون الموقف وهم في الأصل تجار حروب فهم يهتمون بالمصالح الشخصيه علي المصلحه العامه هناك بعض المركز التي تجد فيها عدم الإهتمام بالشكل الصحيح في تشتغل أسر منتجه ولكن عملها كله يذهب للمعامل وهذا لايجوز وهناك عطش كبير في السوق لبعض الصناعات   فمثلا عندكم هناك مؤسسة اليتيم والتي بدورها ترحب بكل من له فكر نظيف ومشروع هادف للمساعده لهذا العماله وتوجيهات بالشكل المطلوب بحيث تحفظ فيه الفتاة كرامتها  بحيث يتم تدريب وتأهل اليد العمالة على حرف ومهن تستطيع من خلالها أن توفر لها دخل وتحفظ فيه كرامتها من المضايقات وهناك عده حرف ممكن أن تساعد الفتاه وذلك لن يكون إلا بمساعدة الدولة حيث يتم وضع مناقصه للتدريب للفتيات حيث تقدم المراكز  خطط عمل وفيه تري الدوله ماهو الجدار من المراكز تتكفل الدوله بتمويل هذا المركز بالتالي اولا توفير الاحتياجات الناقصه وتوفير المواد التي تستطيع به الفتاه التعليم ثم اعطاء هذه الفتاه  ومساعدتها للنهوض مع ضمان سوق لهذه  الأسر وليس مثل سوق الخميس لا وانما الضغط علي التجار بتشجيع الصنع المحلي ومنع الاستيراد وبذلك ضرب عصفورين بحجر واحده منها حفظ الفتاه وتأمين دخل لها لتعيش بكرامه وحفظ الدين. وايضا رفع اقتصاد البلاد وتشغيل اليد العامه  هذا في نظري  علاج وحل لمشكلة عماله الفتيات بالشكل الذي يراعي الدين والنفس البشريه والاقتصاد الوطني والصمود تجاه العدوان الكوني علي بلادنا ولاننسي أنه لابد من التوعيه للفتاه واسراتها بحيث يمنع منع عرض الفتيات في الجولات واريد ان أنبه بأن هناك منظمات تستهدف هذه الفتيات ونحن على علم بأن أغلب المنظمات هي شريكه اساسيه في الحروب   فنجد الدول التي فيها حروب تجد فيها كل المنظمات الدولية التي أغلبها تعمل على حرب ناعمه وقد تحدثنا عن ذلك في مقال سابق
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك