اليمن

الثمن غالي والنصر مؤكد والهزيمة لآل سلول مخزية

2318 2021-10-31

 

رجاء اليمني ||

 

 اتحدث بالمنطق يأهل المراقص والدعارة.

 تخرج فلذه الكبد إلى معارك طاحنة تدافع عن الدين الذي أصبح عندكم شبه معدوم.

يخرج اولادنا على منهج محمد وآل محمد صلوات ربي عليهم اجمعين، وعلى نهج الإمام الحسين عليه السلام.

فتكون الأمهات زينبيات الهوى، والهوية يلهج لسانها بالدعاء وتثبت فلذة الكبد على الحق، وتدعو الله الثبات والنصر. بل وهي في جبهة في بيتها تعاني الحصار؛ ورغم مرارة الظروف تجدها العين التي لا ترف، والعقل الذي لا يتوقف؛ فأصبحت خبيرة إقتصاد في دارها. فتلك حالة الأسرة في بلاد تتعرض للعدوان والحصار منذ أكثر منذ 6 سنوات.

عندما  نقارن بحال  اللهو والطرب لآل سعود والحلفاء فإنهم على نهج اليهود والمشركين يشجعون شعوبهم على اللهو والدعارة بل يتعدون على الحرمات وعلى حدود الله.

تجد رجالهم لهم قلوب لا تفقه قولًا ولا تعرف حدود الله. علماؤهم يفتون للحاكم بما يرضيه؛ ومن يتولى أمرهم فيه عرق يهودي ويفتخر بذلك.

دنس بيت الله الحرام ومنع شعائر الله أن تقام وان يذكر فيها اسمه.

 يملككون قوات ومعسكرات أوهن من بيوت العنكبوت

أمهاتهم تتابع الموضة والفنانين أغواها الشيطان فأصبحت للشيطان ظهيرًا

 تدفع بولدها الى حب المال والشهرة او إلى اللهو والطرب وكلاهما مفسدة للقلب ومغضبة للرب.

 تلك فقط جوانب الاسرة في كل الجهتين؛ جهة تدافع عن الدين والعرض والأرض والأخرى تبذل عرضها وأرضها ونفسها للشيطان. وعندما تجد صوت العقل والإنسانية تتحدث يضجون مثلما حدث مع الاعلامي الكبير جورج قرداحي.

فمن هنا نتحدى كل محللون العالم والسياسيين بأن يكون هناك تحليل غير  أن النصر  لمن يدافع عن الدين والعرض والأرض  بأغلى الأثمان أو من يسعي لكسب ود اليهود والمشركين والذي حذر الله الذي خلقهم  وخلق المسلم وكل من في الوجود بقوله :

{لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا}.

 

والعاقبة للمتقين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك