الأخبار

المالكي: أُجبرتُ على مواجهة الشيعة لكي اقنع السُنّة ان هذه البلاد تعود لهم ايضا!!

2119 19:25:00 2010-04-19

بدا رئيس الوزراء نوري المالكي مرحاً وواثقا خلال مقابلة صحفية دامت لساعة واحدة في قصره، هكذا وصف الصحفي الاميركي نيد باركر المالكي في مقال نشرته صحيفة لوس انجلوس تايمز.

وفي مقابلة هي الاولى بعد الصراع الانتخابي المرير مع صحيفة اميركية، قال المالكي انه افضل شخص يمكنه مواصلة المصالحة الوطنية، كما اقسم على التعايش مع منافسه الرئيسي اياد علاوي اذا هو قام بتشكيل الحكومة، ووعد العرب السُنّة انهم سيكونون لاعبين رئيسين في الحكومة المقبلة معتبرا نفسه صانعا للسلام والمؤهل الاول لقيادة البلاد.

وأصر المالكي الذي يقول أعداؤه انه زعيم طائفي صريح، على استمالة كل المكونات الدينية والعرقية الرئيسية للحكومة القادمة. وقال المالكي "لقد رفضنا مفهوم الطائفية وبنينا وضعا يستند على الوطنية. ولهذا السبب أنا أدعو كتلة العراقية للمشاركة في الحكومة"، على الرغم من ان جماعة المالكي قالت بعد الانتخابات ان قائمة العراقية هي واجهة لحزب البعث المحظور.

وكان انصار المالكي وعلاوي قد تبادلا خلال الاسابيع الماضية الاتهامات، في حرب كلامية وهو الامر الذي أثار المخاوف بين العراقيين من ان البلاد يمكن ان تنجر للخطوط الطائفية ثانية.

وبالرغم من ان المالكي (كمرشح فردي) قد حصل على اصوات اكثر من اي سياسي آخر، لكن قائمته دولة القانون جاءت ثانية بفارق قليل بعد العراقية. ولربما تنبع ثقته من اعتقاده انه قريب من ابرام صفقة مع الكتلة الشيعية الاخرى لتشكيل حكومة جديدة.

وضحكت الناطقة باسم العراقية ميسون الدملوجي، من ان يصل المالكي (لهذا الحد) وقالت "بامكاني ان اقول لك انه عرض مضحك، فنحن من يجب ان يشكل الحكومة وليس الطرف الاخر".

وشدد المالكي انه يريد اجراء التصالح بين كل المكونات العرقية والدينية التي اصابتها القروح في عقود من الحرب. وقد جعل المالكي الامر واضحا عندما رأى انه وعلى الرغم من ان البلاد قد قطعت شوطا طويلا لكن العراق لم يتغلب على التوترات.

وقال المالكي "نحن نبحث عن وضع نهاية للمحاصصة الطائفية والاثنية ويتوجب علينا الاستمرار بالعمل لتحقيق هذا الهدف".

ويصور المالكي نفسه، كما تقول لوس انجلوس تايمز، على انه الحكم بين مختلف العرقيات والطوائف التي لاتزال مجروحة من ايام صدام حسين. ويقول "ان الشيعة يطالبون باشياء كبيرة والسنة يطالبون باشياء ضخمة ومثلهما يفعل الاكراد. وعلى كل واحد ان يفكر انه لن يحصل الا على ما يستحق في هذا البلد. وعلى الشيعة ان يقتنعوا انهم وان كانوا يشكلون الاغلبية فانهم لن يحكموا البلد لوحدهم".

ومنذ الانتخابات وجماعة المالكي يدَّعون وجود عمليات تلاعب ويطالبون باعادة فرز الاصوات. اما علاوي فقال ان اي محاولة لمنعه من تشكيل الحكومة القادمة ستثير الفوضى والعنف في المحافظات العربية السنية.

ووصف المالكي علاوي خلال المقابلة بـ (الاخ)، وحثه على الامتناع عن اصدار التعليقات الاستفزازية وقال "نحن لانستخدم حوارا تحريضيا سواء ضد علاوي او كتلته لانهم يظلون شركاء في العملية السياسية في البلد. ويجب عليهم ان يلتزموا بمسؤوليتهم".

وقال رئيس الوزراء ان لقاءات حصلت بين اعضاء من الكتلتين المتنافستين رغم ان الزعيمين (علاوي والمالكي) لم يلتقيا حتى الان. وقال انه ان قام بتشكيل الحكومة المقبلة فانه سيسند مناصب مهمة للسنة في كتلة العراقية، مشيراً الى "ان كتلة العراقية فيها من 74 - 75 من المكون السني وسيحصلون على استحقاقهم في البرلمان والوزارات ونائب الرئيس ونيابة رئاسة الوزراء".

وقلل المالكي من ادعاءات العراقية بتحقيقها الاسبقية، مشيرا الى رأي المحكمة العليا بان من حق الكتلة الاكبر في البرلمان ان تشكل الحكومة وليس القائمة المنفردة الحاصلة على اكبر عدد من المقاعد.

وقال مع ابتسامة عريضة "لقد استمرت سعادة قائمة العراقية لأسبوع واحد فقط" مشيرا الى السابع والعشرين من آذار حين اعلنت النتائج واعطت العراقية 91 مقعدا ولدولة القانون 89 مقعدا.

واكد المالكي انه حتى لو تمكنت دولة القانون من تشكيل تحالف مع التحالف الوطني العراقي الشيعي فانه سيظل يمد يده الى الجماعات الاخرى.

ويتوقع رئيس الوزراء ان تصدر المحكمة الخاص قراراً بإعادة العد يدويا في أجزاء من بغداد وشمال العراق قريباً للرد على الدعاوى بوجود عمليات احتيال. واكد انه سيقبل النتائج حتى وان ردت العدالة الطلبات. وقال "نحن سنكون ملتزمين باي شئ وفقا للقانون، وهذه سمة ايجابية. وعندما يقع خلاف نحله بالوسائل القانونية وليس بالقوة أوالعنف او تخريب الامن".

وقارن المالكي على سبيل المزاح الانتخابات العراقية مع الحالة في فلوريدا عام 2000 عندما اعترض الديمقراطي آل غور على النتائج الانتخابية التي تظهر ان جورج بوش هو الفائز.

ويقول نيد باركر "على الرغم من ابداء المالكي ثقة، فمن غير الواضح ان كان بمقدوره ان يبقى رئيسا للوزراء، فمنافسوه الشيعة وخصوصا مقتدى الصدر بقوا على عدائهم له. في وقت يقدم التحالف الوطني العراقي مرشحيه الخاصين".

وبالرغم من ان المالكي يقول انه مستعد للعمل في اي منصب، لكنه يجادل في انه سيبقى في منصبه الحالي. وقال المالكي "انا الذي بدأت التغييرات والإصلاحات في القضايا السياسية والاقتصادية والامن وان اكمال المهمة يتطلب ابقاء رئاسة الوزارة على ماهي عليه الان".

وباهى المالكي مفتخرا بوصفه الشخص الذي واجه الجماعات المسلحة وساعد على انهاء الحرب الاهلية في عامي 2006 و2007. فيما ينتقد خصومه سعيه الحثيث لتعزيز السلطات (في يده).

ويقول "لقد كانت انجازاتنا اصيلة اذ كان الشيعة يقتلون السنة، والسنة يقتلون الشيعة وقد انتهت هذه الظاهرة بسبب المصالحة الوطنية". ويذكر المالكي منتقديه الذين يقولون انه طائفي بضربه لجيش المهدي التابع للزعيم الشيعي مقتدى الصدر عام 2008، ويقول "لقد أُجبرتُ على مواجهة الشيعة لكي اقنع السنة ان هذه البلاد تعود لهم ايضا".

واستعاد امالكي استذكار ايامه المظلمة الاولى في المنصب حين كان مرشح مساومة وكان عليه رغم ذلك ان يشكل نفسه كقوة. ويضيف المالكي "ان اصعب الاوقات كانت حين كنا نجمع الجثث والاجسام المقطوعة الرؤوس من الشوارع، وحين وصل عدد التفجيرات الى 25 تفجيرا في اليوم الواحد. وكانت الحالة في العراق: اما ان يكون موجودا أو لايكون، وسيكون موجودا اذا انتصرنا ولن يكون اذا انتصروا".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سلمان محمدي
2010-04-20
بالله عليكم أخوتي المعلقين هو المالكي هل قتل الشيعه أم قتل المجرمين والخارجين عن القانون والذي بدل ما يقلتون الأرهابيين بدأوا يخطفون أبناء ملتهم ويهددوهم وصاروا قطاع طرق بالشورارع, أنا أسكن الناصريه والله شوفونا الويل والظلم ورجعونا ميت سنه للخلف. عليكم أخواني أن تضعوا الله بين عينكم قبل ما تكتبوا كلمه باطل. المالكي لم يقتل الشيعه.
التميمي
2010-04-20
لو لا المالكي لما كان العراقيين يحسون بالامان فالشيعة لايذهبون الى مناطق السنة والعكس ايضا ولكن الان تغيرت الحالة واصبح الكل سواسية المالكي هوة الرجل المناسب في هذه المرحلة وحتى لو ضرب الشيعه هل كل الشيعه هم جيدون هناك مجرمون وميليشيات كانت تحكم الشارع وتقتل على الهوية فلنبتعد عن التصريحات الطائفية ولغة التسقيط السياسي رجاءا
موصلي
2010-04-20
الى عراقي يكره البعثية ارجو ان تغير اسمك الى "عراقي" يكره السنة السنة عراقيين رغما ان انفك وانف كل حاقد
أحمد
2010-04-20
ياشيعة علي أنشروا و لو كان على حسابكم لأنه الحق بان. أصبروا و لا تطلقوا الاتهامات هكذا و أحملوا اخوكم على سبعين محمل ولا تتركوا أعدائكم يفرقوكم. أتركوا خلافاتكم و حلوها بينكم فالاعداء ماتوا من غيظهم عندما اوشكتم أن تتحدوا فكيف أذا أتحدتم و هم يطيرون من الفرح لهكذا أخبار و أنا متأكد أنهم شاركو بالتعليق لسكب البنزين على النار. برثا من أسبوعين بعثت بتحية لرجوعكم للمصداقية ة و الظاهر أنه مازال هناك فيكم من لا يؤمن إلا بنفسه و يمنع ما لا يحب أنتبهوا أخواني مصداقيتكم أهم من أي شيء أنشروا رجاء شكرا.
ابو زيد الركابي
2010-04-20
مع اني من المحبين للمالكي الا اني لا احب ما صرح به. الشيعة في العراق هم الاغلبية المطلقة بنسبتهم التي تجاوزت الان 70% وحسب جميع الاعراف الدولية من حق الاغلبية أن يحكموا البلد بغض النظر عن كون هذه الاغلبية قومية أو دينية أو شعبية أو تحزبية. وكلمات المالكي تشير الى انه سيمنح السنة حتى أكثر مما يستحقون تجعل الاغلبية تطالب برئيس وزراء يراعي حقوقها وان لا يضيع الدماء التي اريقت حتى يصل الى مركزه. نريد شخصاً قواياً مؤمناً بقوة الاغلبية وممثلاً لها.
زيــــــد مغير
2010-04-20
اخواني , قبل مدة علقت وقلت ,,السيد المالكي مؤمن وقد نهج منهج سيدنا الأمام الحسن عليه الصلاة والسلام حين واجه معاوية والهدف هو فضح العدو الخبيث ولكن للأسف كثيرين يستعجلون الرأي ..لقد حقق السيد المالكي نصرا ً مبينا ً بفضح خنازير البعث ومن يريد تعطيل مسيرة الحرية ..تحية للرجل الذي صبر وصابر وتحمل كل الصعاب وتحية للسيد المالكي يوم وقع إعدام جبان العوجان ولولا إعدامه لحاول العاني والهاشمي والمطكطك والهزاز كل السبل لتهريبه ..كل شيء واضح فقط انظروا بعين العقل وترون براعة السيد المالكي أدامه الله
ابو سجاد الزبيدي
2010-04-20
الاخ محمد العبيدي بامكانك ان تكتب العنوان في محرك البحث لتجد ان الخبر ليس فقط في براثا و ليس كاتبه احد محرري براثا ليكون هذا تحليل الكاتب اما اذا كنت تقصد الكاتب الامريكي فالمالكي اولى منك بالرد و ارجو ان لا نغمض اعيننا عن مساوئ اشخاص لمجرد عاطفة فالمالكي يمكن ان يخطئ و ليس معصوما اخي الكريم و لا اعتقد انه بحاجة لمن يدافع عنه في كل صفحات الانترنت
ابو الحسين
2010-04-20
ان كان المالكي قال هذا الكلام فلا امان للمالكي يضرب اخوانه في الدين والمذهب لاجل ارضاء الامريكان واعداء اتباع ال محمد من اجل كرسيه ومصلحته الخاصة ماهكذا اراد السيد الصدر لو كان يعلم ان حزب الدعوة سيضرب الشيعة لما اسسه ولكسر القلم الذي كتب فيه مبادئ الحزب
عراقي يكره البعثيه
2010-04-19
تصريح خطير جدا ويجب ان يعقد اجتماع عاجل للمكونات الشيعيه لبحث دماءهم البريئه التي ذهبت هباءا من اجل ان يثبت السيد المالكي للسنه ان البلد لهم ايضا... اما كان يقسم لهم ان البلد بلدهم ايضا افضل من ازهاق ارواح عشرات الالاف من الشيعه؟ لكني متاكد ان تصريحه هذا سيذهب كما ذهبت التصريحات التي سبقته وشيعتنا الاعزاء سيبلعون هذه الجريمه وسيكتوا عليها من اجل (وحدة الشيعة)... الظاهر نحن في ايام الزمان الاخيره
ابو حر
2010-04-19
نعلة الله على كل دكتاتور ومن صدام ولحد اليوم هاي ديالى ليش متروكة لولا المرجعية والطيبين لكنا في خبر كان تعال حاسب السنة لكي اهالي ديالى يحسون بانك مع الحق ولو انتو امنين تعرفون الحق
محمد العبيدي
2010-04-19
تكلمه: ،وبالمقابل كان الاستقرار على الجانب السني وعرفوا إن القضية ليست ضدهم ، عندما ارى شيعي يقتل الناس يكون الدم فوق قضية الانتماء واستجابة دماء الناس الابرياء ، القتل قتل من اي طرف وصدر ضد اي طرف . ------------------------------------------ العنوان هنا يوحي أنه المالكي يريد الأنتقام والجواب الفعلي عكس ذلك, وأنما جاء لأنه لا يفرق بين من يقوم الأجرام بين سني وشيعي. نرجو النشر للحياديه.
محمد العبيدي
2010-04-19
هذا هو رد رئيس الوزراء بهذا الخصوص وبالتفصيل وليس كما ورد بتحليل الكاتب: رئيس الوزراء : بالتاكيد كان صعبا على الفهم العام الذي كان معبأً بالطائفية وكان موقفا يكاد يكون نشازا للحشد الطائفي ولكن رؤيتي كانت واضحة ..اذا لم اتصدى للميليشيات سوف لن اتمكن من التصدي للقاعدة والا سأتهم بالطائفية ، وفي بداية الأمر كان الكثير من الشيعة يعارضون ضرب الميلشيات ولكن حينما تمادت وبدأت تتجاوز على ارواح الناس والدولة تغير الموقف وبدأ الجميع في المواقف الشيعية يؤيد الدولة باجراءاتها ،وبالمقابل كان ... يتبع
علي العقابي ابن الحي
2010-04-19
المالكي متعود على الضحك على الذقون واثبت انه رجل لا يعرف قيمة الكلام الذي يتفوه به وهو يوعد ولا ينفذ وعوده وكثيرا ما يكون كلامه غير مفهوم والحقيقه انه دكتاتور جديد
ابو سجاد الزبيدي
2010-04-19
اذا كان هذا الكلام من رئيس الوزراء فاعتقد بانه من الغباء لدرجة انه لا يفقه الحديث فما دخل ضرب الشيعة بالاثبات بان البلد للسنة ايضا و هل انه ضرب الشيعة لانهم قتلوا الستة ام لسبب آخر ثم ما سبب ترك الارهاب في ديالى و الموصل و لماذا لم يضربه كي يثبت للشيعة ايضا ان هذا بلدهم لو كان هذا الكلام لسامي العسكري لقلت انه عادي لكن ان يكون من المالكي فماذا اقول ؟؟؟
فهد الدراجي
2010-04-19
اذا كنت تدعي انتمائك للشيعة فكيف تضرب الشيعة ماذا نقول وسيعلم الذين ظلموا محمدوال محمد اي منقلب ينقلبون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك