الأخبار

راية الإمام الحسين تصل إلى أوربا وبعض إصدارات العتبة الحسينية اعتمدت بالمدارس العربية في الدنمارك

879 11:49:00 2010-04-19

احتفل أتباع أهل البيت عليهم السلام في حسينية (زهرائية الحسين) بالدنمارك بوصول راية الإمام الحسين عليه السلام مع وصول الوجبة الأولى لمطبوعات ومنشورات قسم الإعلام في العتبة الحسينية المقدسة

وقال المغترب العراقي (حسام كاظم) في تصريح لمراسل موقع نون ان"اخوتنا المؤمنين من اتباع اهل البيت عليهم السلام وعشاق الامام الحسين المتواجدين في الدنمارك استقبلوا الوفد القادم من مدينة كربلاء المقدسة والذي حمل راية الإمام الحسين معه فكان لهذا الحضور وقع في قلوب المؤمنين هناك وكلهم شوق في زيارة مولاهم الامام الحسين واخيه العباس (عليهما السلام) فاخذ الحاضرون يجهشون بالبكاء والدعاء بالفرج لصاحب العصر والزمان "

واضاف" انني تشرفت بحمل راية الامام الحسين (عليه السلام) الى اوربا فأنال من خلالها رضا الباري عز وجل ،موضحا ان القائمين على خدمة زوار العتبة الحسينية في كربلاء وبالخصوص امينها العام الشيخ (عبد المهدي الكربلائي) دعموا مشروعنا الحسيني في الدنمارك حيث اهديت لنا راية الحسين بن علي في زيارة الاربعين الماضية اضافة الى دعمنا في ايصال كافة المطبوعات التي تصدرها العتبة الحسينية على شكل اقراص تم طبعها في الدانمارك "

وتابع (كاظم) تم طبع مايقارب 1000 نسخة من قرص مجلة (الحسيني الصغير) وتوزيعها على الاطفال الذين تعاطفوا كثيرا مع هذه المجلة التي تخاطب الطفل وتعلمه تعاليم دينه الصحيحة باسلوب يسهل فهمه ما جعل الاطفال يتركون اللعب واللهو في جهاز الكومبيوتر ويلجؤون الى وضع هذا القرص في الحاسوب وقراءة كافة الاعداد التي تم اصدارها في العتبة الحسينية اضافة الى توزيعها على الحسينيات الموجودة في الدول الاوربية المجاورة "

واوضح ان مجلة الحسيني الصغير قد نالت اعجاب المدارس العربية وسيتم اعتمادها لتدريسها على الطلبة بشكل يتماشى وتعاليم ديننا ومذهبنا ،مبينا ان بعض المراكز الاسلامية في الدنمارك قد بدأت بأخذ محتويات الأعداد فيها لتعليم الأطفال هناك لما لها وقع في نفوس المسلمين وبكافة مذاهبهم "

موقع نون خاص

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سرور
2010-04-19
اللهم صلي على محمد وال بيت محمد يارب احفظ اتباع ال بيت محمد صلى الله عليه واله وسلم ؟ لو اعطونا الحريه لنشرنا الاسلام على الدين كله
زيدان النداوي
2010-04-19
ان رسالة الامام الحسين (عليه السلام) امانة في اعناق المؤمنين وهي رسالة انسانية لاتحدها حدود معناها ومضمونها شمولي لكافة انحاء العالم وبالاخص المسلمين ( ومن المؤومنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) صدق الله العظيم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك