الأخبار

وزير التجارة المستقيل عبد الفلاح السوداني : لم أغادر بغداد ولم ارتد الجينز طيلة حياتي

1462 14:09:00 2010-04-18

نفى وزير التجارة السابق عبد الفلاح السوداني ان يكون غادر البلاد منذ اتهامه بالتورط في قضايا فساد مالي العام الماضي. وقال في تصريح لـ "العالم" أمس انه لم يخرج من العراق "منذ الحادي والثلاثين من شهر آيار 2009".

وكانت "العالم" نقلت في عددها الصادر أمس عن موقع "العراقي" الاخباري الذي يدار من دبي ان "وزير التجارة السابق عبد الفلاح السوادني مقيم في إمارة دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة". وقال الموقع ان السوادني شوهد مساء الاربعاء الماضي "في منطقة جميرا بيتش ريزيدانس الراقية شمال دبي". واضاف ان الوزير "كان يتمشى برفقة ثلاثة اشخاص في الشارع الرئيس لهذه المنطقة، وهو شارع مشهور بمطاعمه ومقاهيه وفنادقه الفخمة ومحال بيع السلع الفاخرة، ثم دخل الى سوق بحر لبيع السلع الراقية". ونسب الموقع الى مصادر وصفها بـ "الموثوقة"، ان السوادني لحظة مشاهدته كان "يرتدي بنطلون جينز وقميصا سبورت".

لكن السوداني ابلغ "العالم" أمس انه قاطن في "منزل قريب من منزل رئيس الوزراء نوري المالكي في المنطقة الخضراء ببغداد" وتابع "لم أغادر منزلي مطلقا". واضاف "لم ارتد الجينز طيلة حياتي، ولم ازر دبي منذ العام الماضي".

وتابع السوداني ان "قضيتي ما زالت غير محسومة حتى الآن، وانا لا احبذ الحديث لوسائل الاعلام ما دامت قضيتي غير محسومة، ولكن عندما تحسم قضيتي ساتحدث لوسائل الاعلام واكشف اللصوص الحقيقيين الذين ما زالوا طلقاء". واضاف "انا مستسلم لأمر الله وراض بحكمه".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو كرار / النجف الأشرف
2010-04-19
هاي ترة خوش شغلة مال الحرامية يبوك ويروح يكعد بمكان !. عيب عليك يا عبد الدولار ..أزكمت رائحتكم النتنة أنوف العراقيين والعرب والعالم وإنا لله وإنا إليه راجعون .
sajad
2010-04-18
why you leave Iraq; all of us know that you divid all the mony with your big boss
ابو حمودي
2010-04-18
مسكين السوداني كاعد وساكت يم جيرانه بس ليش ميخلي ابنه اللي يجي لدبي دائما ويسهر ويحجز بارقى الفنادق يحول له مصرف خاف ماعنده
abdul
2010-04-18
يا عيني شقد مؤمن "مستسلم لأمر الله و راضي بحكمه" ما شالله الايمان الي يسمعه يكول نبي لا و جمالة مجاور المالكي و الله عفية بالمالكي خوش جيران .... المصيبة انه ينتمي لحزب ديني و الله وصختو حتى الدين ... الله ان شالله يحشرك وية البغدادي و الزرقاوي بجهنم لأنه همة يقتلون الناس و يذبحوهم و انت و امثالك ياخذون اللقمة من حلقهم حتى يشبعون كروشهم...
ياسين الرفاعي
2010-04-18
واخيرا صرح..الحمد لله والعجيب انه يتهم الاخرين بالسرقه وكانه الملاك والحارس الامين...هذا دليل على ضعف وتواطي الحكومه واعتقد بدئت وسائل الاعلام بالتلميع والتبرير لهذا الشخص ولا نستغرب ان يعود الى الوزاره بكل صلافه.
Bassam
2010-04-18
الله يكون في عونك ويعينك ويمكنك على الظلمة. عرفتك شريفا ومخلصا وحريصا, الله يعطيك الستر ويدفع عنك المرتجفين والمنافقين ومن اراد بك سوئا. ونرجو منك الخروح وفضح المفسدين الحقيقين وأفشال مشروعهم الخبيث حتى لو كانوا من المقريين وهذا عينه واجبك الشرعي ولا تأخذك لائمة في حكم وقدر الله. فأنك أن لم تفعل بهذا التكليف فان الحقيقة سوف تضيع وينتصر الباطل لاسامح الله.... فأن نصيحة رئيس الوزراء بالسكوت فقد أنتفت... مع التحيات
باسم العراقي
2010-04-18
الله يكون في عونك ويعينك ويمكنك على الظلمة. عرفتك شريفا ومخلصا وحريصا, الله يعطيك الستر ويدفع عنك المرتجفين والمنافقين ومن اراد بك أي سوء. ونرجو منك الخروح وفضح المفسدين الحقيقين وأفشال مشروعهم الخبيث حتى لو كانوا من المقريين وهذا عينه واجبك الشرعي ولا تأخذك لائمة في حكم وقدر الله. فأنك أن لم تفعل بهذا التكليف فان الحقيقة سوف تضيع وينتصر الباطل لاسامح الله.... فأن نصيحة رئيس الوزراء بالسكوت فقد أنتفت... مع التحيات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك