الأخبار

الناطق الرسمي باسم كتلة العراقية ميسون الدملوجي : أعضاء مرشحون نافذون في الأحزاب الحاكمة يتجولون في غرف العد والفرز

2171 20:48:00 2010-03-17

صرحت الناطق الرسمي باسم كتلة العراقية ميسون الدملوجي بما يلي:تعرضت القائمة العراقية لاستهداف واضح وحملة ظالمة في محاولات يائسة لإفشال المشروع الوطني الذي تمثله العراقية، ومحاربة رموزها قبل الانتخابات وأثناءها وبعدها.لقد تعرضت الكتلة الى اغتيال مرشحتها الشهيدة د. سهى الشماع في الموصل، واعتقال عدد من المرشحين في العراقية بلا عذر مشروع، ومنهم رئيس الكتلة في محافظة ديالى الأخ نجم الحربي، وعشرات من مناصري وناشطي الكتلة في ديالى والموصل والناصرية وفي مركز بغداد وأطرافها، كما تم استبعاد عدد واسع من مرشحي القائمة وقياداتها بتهم كاذبة وغير مسؤولة وغير قانونية. وكما وزعت مناشير بطائرات الهليكوبتر على المواطنين تستهدف رموز الكتلة وعلى رأسهم الدكتور أياد علاوي بالاشاعات الكاذبة والدعاية السوداء ومحاولات الدس والتشويه حيث تم صرف مبالغ طائلة لهذا السبب وكل ذلك لتوجيه الناخب بعيداً عنها وتقليص الاعداد التي قد تحصل عليها في مجلس النواب القادم والتي كانت تقدر بحدود 110 مقعد نيابي وتعرضت المناطق التي تمتلك فيها العراقية جماهير واسعة ومناصرين الى تفجيرات، واستعملت القنابل الصوتية، وقامت بعض المدرعات العسكرية في حي القضاة ببغداد بتوزيع بيانات ضد العراقية.وبالرغم من كل التجاوزات والاكاذيب المذكورة اعلاه توجهت الجماهير بأعداد كبيرة الى صناديق الاقتراع، ومع ذلك جرى ابعاد مئات الالوف من الناخبين بحجة عدم وجود الأسماء في سجل الناخبين.وبينما كانت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات تفرز الأصوات المتصاعدة للمواطنين الذين اختاروا المشروع الوطني متمثلاً في كتلة العراقية، راح أعضاء مرشحون نافذون في الأحزاب الحاكمة يتجولون في غرف عمليات المفوضية العليا المستقلة للانتخابات وتحديداً في غرفة العد والفرز المحرمة على المرشحين، كما تم رمي عدد كبير من بطاقات الاقتراع التي تحمل إشارة العراقية في سلال المهملات في عدد من المحافظات العراقية.لقد ضحى المواطن العراقي بالغالي والنفيس في السنوات المنصرمة، وتغلب على المحنة التي مر بها بلدنا العزيز بثبات وإصرار، واختار نبذ المشاريع الفئوية والتوجه للتغيير السلمي عن طريق صناديق الانتخاب. ومن هذا المنطلق، نتوجه الى الكتل المتنافسة لاحترام إرادة الناخب في بناء عراق لكل العراقيين.الكتلة العراقية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
army
2010-03-18
لا استغرب قلب الحقائق من قبل ميسون الدملوجي فلربما هذا ناتج مما عانته في ايام غربتها وهي تغلق ابواب شقتها وحيدة لا احد يعيرها اي اهتمام واهمية . الانفجارات حدثت في مناطق الائتلاف الوطني ودولة القانون ياست دملوجي . اما عن المنشورات فكانت ضد الائتلاف الوطني . فاليفرح العراقيين وليسعدوا فعادت الاكاذيب البعثية من جديد
مواطن عراقي
2010-03-18
كلام صحيح أنا كنت في يوم الانتخابات في حي الجامعة ورأيت سيارة لواء بغداد تتجول في الشارع المجاور للخط السريع الذي يربط منطة حي الخضراء.وهم يرمون اطلاقات نارية في الهواء.وكان صوت انطلاق الهاونات قريب جدا من المنطقة
احمد الربيعي
2010-03-17
ايبااااااه ميسون الدملوجي صورت اياد علاوي مظلوم ومستهدف وهو قبل اسبوع من الانتخابات يتامر مع ال سعود ويستلم اموال للتسلط على العراقيين خدمه لبني وهبون...شنو نتوقع من ميسون الدملوجي التي حصلت في عموم العراق فقط على كم مئه صوت!!!! والمصيبه جاعليها الناطقه الرسميه للقائمه العراقيه
saadnasef
2010-03-17
وماقصة تحرير بغداد.....وماقصة لاتنتخبو العمامه.....وماقصة قناة الشرقيه والعربيه وسامر يوسف مراسل العربيه في بغداد.................الان تبكون؟؟؟؟
شكرا
2010-03-17
بالرغم من اختلافي مع الدملوجي وقائمتها الى انها تتكلم بحقائق وهذا ماحدث للائتلاف العراقي الموحد في الجنوب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك