الأخبار

السيد جعفر الصدر: الناس رشحتني لرئاسة الوزراء ولن اكون في حزب الدعوة ابداً

2379 10:26:00 2010-03-17

ذكرت البينة الجديدة ان السيد جعفر محمد باقر الصدر الذي تداولت وسائل الاعلام المحلية اسمه كمرشح لرئاسة الوزراء عن ائتلاف دولة القانون قد حصل على 16690 صوتاً وحلَ بالمرتبة الثانية بعد المالكي حيث يليه بالمرتبة الثالثة وزير النفط الدكتور حسين الشهرستاني الذي حصد 3481 صوتاً ويليه الدكتور حيدر العبادي الذي حصل على 3379 صوتاً ويليه الدكتور علي الدباغ 3142 صوتاً

وكان اعضاء من حزب الدعوة قد قالوا للسيد جعفر الصدر لماذا قلت انت مرشح لرئاسة الوزراء فرَد الرجل هذا كلام الشارع وانَ الناس هم الذين رشحوني لاَن المالكي ليس له حظوظ اقليمية وهو ليس على توافق مع الاكراد واضاف سأبقىمستقلاَ ولن اكون في حزب الدعوة ابداً .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عمو ناصر
2010-03-17
عمي الظاهر السيد مايعرف المالكي ومايعرف (شعار)من ليس معنا فهو ضدنا عمي ياسيدنا الجليل المللللللللللللللللك عقيم لو نازعتني عليه اخذت الذي بين عينك عمي هذا قانون الكرسي
ابو حمزة
2010-03-17
المشكلة ان المالكي ارتكب اخطاء جسيمة خلال حكمه ولم يحقق اي من وعوده الانتخابية ان اهم انجاز للمالكي هو التخلي عن حلفاءه وخاصة الصدريين الذين اوصلوه اسدة الحكم من الواجب ان يتنحى المالي لاعطاء الفرصة لغيره
موالي - حسيني
2010-03-17
الف الف ميروك لحزب الدعوه عامة وللمالكي خاصة بتقدم اياد علاوي على جميع القوائم بعد فرز 80 بالمئه من الاصوات.. الويل لكم من عذاب الله الم تفكروا بما جرى لكم ولكن المناصب عمت عيونكم فلا فرق بينكم وبين الرشيد وغيره من السلاطين الذين ذبحوا وقتلوا اتباع اهل البيت.
احمد الربيعي
2010-03-17
اتمنى من كل قلبي ان يفوز الائتلاف الوطني العراقي برئاسه الوزراء اما اذا فاز ائتلاف القانون فاتصور من الافضل ان يقبل الائتلاف الوطني باعطاء منصب رئاسه الوزراء للمالكي بعد توحد الائتلافين وترك مساله مناقشه المناصب ولسبب واحد بسيط فقط هو تكالب الاعداء وتوحدهم علينا يجب تقديم الاهم على المهم صحيح ان المالكي اخطأ اخطاء فادحه(ومايلبس عليها ثوب) لكنه افضل من علاوي المدعوم امريكيا والبقيه فهؤلاء رهنوا ولاءاتهم بالسعوديه وبصراحه هي معركه ضد اتباع اهل البيت فيجب ان نخوضها بتجرد من الامتيازات وبشجاعه كافيه
محمد الخفاجي
2010-03-17
المالكي فرق صفوفنا وركبته عنجهية السلطه وكرسي الحكم والأنصياع للأنتهازيين كالعسكري والعبادي والسنيد. وكل من أنتخب المالكي عليه لوم نفسه قبل الأخرين فأغلب من صوت للأئتلاف الوطني كان يعلم ويحذر من هذا اليوم .فالمرحله القادمه هي ليست دعم المالكي أو التحالف معه بل محاسبته فهو وحزب الدعوه من سمح لعلاوي بالحصول على نتائج قويه.
محمد الخفاجي
2010-03-17
مبروك للمالكي والعسكري والعبادي تسلط البعثيين وفوزهم. وألى أم زهراء نحن من أنتخب الأئتلاف ومن صوت له ولانقبل مطلقا دعم المالكي والتحالف معه وكلام الشيخ الصغير كان قبل الانتخابات أما بعدها فالأمر مختلف تماما. وعليكم لوم أنفسكم على دعم المالكي الذي فرق أصوات الشيعه.فلكل من صوت للمالكي نقول له حذرناكم من النتائج فمبروك للمالكي وللدعاة وللبعثيين نقول لعبتوها صح وتوحدتم والنتيجه لصالحكم
منى العيسى
2010-03-17
اختي أم زهراء كلامك قد أكل المالكي عليه وشرب، فسماحة الشيخ إنما تكلم في وقت كان المهم وحدة الشيعة قبل الانتخابات أما بعد أن لعب المالكي بوحدة الشيعة وفرقنا وأصر أن نسير باتجاهين!! كيف نطلب له أن يكون هو وما يريده من مناصب، لو كان الشيخ معنيا بوحدة الشيعة فإن واجبه وواجب الجميع معاقبة من فرّقوا الصف وعدم فسح المجال لهم لا مكافئتهم
ام زهراء
2010-03-17
ننتظر من الائتلاف الوطني وبمن سيكون تحالفه هل مع علاوي السعودية والفيتو الهاشمي ام مع ائتلاف دولة القانون ؟ واتذكر الشيخ جلال بتصريحه عندما سمع تحالف علاوي والهاشمي والمطلك ويومها قال نود من ائتلاف دولة القانون ان يعود ونعطيه اي منصب واليوم تثبت الايام صدق النوايا
ام علي
2010-03-17
عذرا ياسيد لااظن هناك من طلب منك ان تكون رئيسا للوزراء لان كل من رشح ائتلاف دولة القانون كان يريد المالكي لاغيره لانه الاصلح لهذا المنصب .
أحمد
2010-03-17
أن من يقرر الاصلح هم المنتخبين بالانتخابات و ليس المعلقين بصفحة براثا أو ناقلي الاشاعات لأثارت المشاكل بين أطراف الائتلاف الرابح حسدا من أئتلافات فشلت لبعدها عن الشارع و المواطن.
علاء الكرخي
2010-03-17
انه الشخص المثالي لقياده العراق لكونه مايتمتع به من حنكه سياسيه وخبره دينيه بالاظافه الى سمعت عائله أل الصدر المشرفه وتاريخا الجهادي وكونه يتمتع بثقه من جميع الاطراف السياسيه وخاصه الكرديه فانه الاصلح في المرحله القادمه
محمد العراقي
2010-03-17
بالنسبة للحظوظ الاقليمية فالعربان يحقدون على كل ماهو شيعي فكيف تغير المعادلة من المالكي الى الصدر وماادراك مالصدر وال الصدر انهم رمز الشيعة في العراق ولبنان واما المالكي فلن يتركها لك لو على كص رقبته لانه باع المذهب مقابل الكرسي وعموما هذا نذير بانشقاق السيد جعفر الصدر عن قائمة المالكي المتصدعة التي تعتمد على شخص واحد احتوى الاصوات كلها وباقي القائمة لاشيء يذكر
علي الطائي
2010-03-17
السيد جعفر اولى بالقياده وهو اهل لهذه المسؤوليه وعلى حزب الدعوة والصدريين والبدريين الذين ينادون باسم محمد باقر الصدر يساندوا السيد جعفر ويشدون من عزمه ونامل به خيرا فهو ابن محمد باقر الصدر وتربى على يد محمد الصدر وفيه روح رفض الظلم والعيش مع الفقراء نسال الله التوفيق للائتلافين واحذرو البعثيين قادمين واتركو الخلافات جانبا نسالكم بالله ات تتحدو
علي
2010-03-17
اتمنى مخلصا ان لا نردد المثل القائل النار تخلف رماد والف رحمه على شهيد العراق محمد باقر الصدر
حيدر العابدي
2010-03-17
لا اتصور ان الرجل مأهل لهكذا منصب
ابو سيف الحمزاوي
2010-03-17
هل يعقل يا اخوان ان نتصارع على المناصب وننسى دماء الشهداء التي سالت على يد العفالقة البعثية انها حيرة ان يتصارع ائتلاف دولة القانون مع الائتلاف الوني العراق وعلاوي حسب الاحصائيات متصدر اي ان علاوي سيفرض رئيس وزراء من قائمتة ولن تقوم للشيعة قائمة بعد الان والله انها حيرة وحزن وندم ان يحدث هذا بنا اين السيد محمد باقر الحكيم والسيد محمد الصدر والسيد عبد العزيز الحكيم ليشاهدوا ماذا حل بنا بعدهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك