الأخبار

فرياد راوندوزي يحذر من مخطط للإطاحة بالنظام الجديد في العراق

920 13:08:00 2010-01-31

استبعد عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية النائب عن كتلة التحالف الكردستاني فرياد راوندوزي توقف أعمال العنف على المدى المنظور، لوجود نوايا من قبل دول إقليمية للإطاحة بالنظام الجديد في العراق، على حد قوله. وقال راوندوزي في حديث لراديو سوا إنه لا يتوقع أن تتوقف العمليات "الإرهابية" بمجرد تحسن الوضع الأمني، مشيرا إلى أنه يعتقد بأن تلك العمليات سوف تستمر في المستقبل القريب والبعيد، "لوجود مخطط للإطاحة بالنظام الجديد في العراق". وأكد راوندوزي استمرار تبني تلك الدول للجماعات المسلحة التي نفذت هجماتها بالسيارات المفخخة فضلا عن دعمها لوجستيا وتدريب عناصرها داخل أراضيها. ومضى راوندوزي إلى القول إن هنالك نظرة سلبية تجاه النظام الجديد في العراق "من الدول التي تدعم الإرهابيين وتنظيم القاعدة وبالرغم من الجهود الدبلوماسية فإن هذه الدول لم تغير وجهة نظرها تجاه العراق الجديد". ورجح راوندوزي عدم تأثر العملية السياسية أو الانتخابية في العراق جراء أعمال العنف الأخيرة التي أثارت شكوكا بقدرة قوات الأمن العراقية في تولي الملف الأمني.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الحسن البيضاني
2010-02-01
انا لااتفق مع السيد راوندوزي لان هذه الدول اكبر جبانه وهم عندهم مشاكل داخليه فقط مرة واحد يحال ملف الى الامم المتحد المحكمه الدوليه راح يخافون وشوف حال سوريه بقضية الحريري وهسه البعثيه اذا انطرو من الانتخابات راح يتجهون الى مصر لان هناك صارت حاضنه للارهاب
د.طالب الصراف
2010-01-31
علينا ان نأخذ بتصريح السيد راوندوزي على محمل الجد وهو تحذير للذين اخذتهم غفلات وهفوات الحكم وعليهم ان يراجعوا ويتفحصوا ما يحيط بهم فالمؤامرة لها ابعاد ومتورطة فيها دول كثيرة مدعومة باموال سعودية وهابية. والسيد راوندوزي ليس بانسان عاير سبيل بل بالاضافة الى كونه من الفاعلين بالعملية السياسيةوعضو برلمان ولديه مهمات اخرى,الا ان الاكثر والاهم من ذلك انه مطلع ومحلل سياسي واعلامي قدير تشهد له الساحة العراقية بذلك. فعلى المسؤولين ان يأخذوا بتصيحته هذه على محمل الجد, رغم كل تفائلنا بالتقدم نحو الامام
عراقي مغترب
2010-01-31
وماذا يعني لو اغلق العراق كافة حدوده مع الدول المجاوره التي تدعم الارهاب في العراق فهل يموت العراق من الجوع او العطش افتح الحدود مع تركيا اوسع المواني العراقيه بدلا من اعطي الاموال لهذه الدول التي تستغل اموالنا وتدفعها لقتل ابنائنا واستغل المواني الاخرى في الخليج مع اي دوله لاتدعم الارهاب حتى المطارات العراقيه اجعلها مواني تجاريه وفي هذه الحاله سوف نقضي على 70بالمئه من الارهاب وربما اكثر في العراق الحبيب وهذه الدول التي نقطع علاقاتنا او على الاقل نغلق الحدود معها سننظر كيف تاتي صاغره الينا
قاسم
2010-01-31
التفجيرات سوف تستمر حتى بعد الانتخابات البرلمانية مادام البعث المارق خارج الحكومة ولا يحاسب والدول العربية فهي مشتركة في قتل العراقين خوفا من انفليونزى الديمقراطية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك