الأخبار

معلومات :: الاسد ابلغ واشنطن استعداده لتسليم الدوري والاحمد كعربون في حال اقامة علاقات مع امريكا

1139 23:35:00 2010-01-19

البينة الجديدة- خاص :اكد مصدر مرموق في الشأن العربي والدولي ان الرئيس السوري بشار الاسد ومن خلال وسيط تركي ابلغ واشنطن استعداده لتسليم عزة الدوري والقيادي البارز في البعث سابقاً يونس الاحمد الى السلطات الامريكية كمطلوبين وليس للسلطات العراقية في حال قيام المباحثات العلنية بين بلاده واسرائيل تحت الرعاية الامريكية وليس التركية.

واضاف المصدر ان العرض السوري يأتي كعربون لقيام علاقات سورية ـ امريكية كما اكدت دمشق عن استعدادها بالتخلي عن حزب الله اللبناني وعقد صفقة مع المسيحيين ورئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري بعد الاتفاق مع السعودية لحلحة الامور في لبنان.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العراقي الأصيل
2010-01-20
هذا الحجي كلو خريط مريط لأنه عزت ابو الثلج صار سنين في قعر جهنم حتى الثلج من زمان ماع
حميد ابو علي
2010-01-20
وهذا ليس بغريب عليهم, فهذا ديدنهم في العلاقات مع اسيادهم , فهم ابطال ومجاهدون على خطوط النار في مسلسلاتهم وامام كاميرا الشعوب, لكنهم في الخفاء عبيد اذلاء, املنا في القوى السياسية الرسمية والشعب العراقي ان يصمدوا امام الامريكان وان لا يسمحوا لهم في التدخل في قضية اجتثاث البعثيين وان يصروا على ذلك كي لا تتحول الى دعاية لهم في حال عدم تطبيق قرار الاجتثاث, حينها سيعودون وبقوة وسيعود كل من اتى للعملية الديمقراطية الى حيث كان.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك