الأخبار

المدير التنفيذي لهيئة المسائلة والعدالة علي اللامي : قرارات "هيئة المسائلة والعدالة" قانونية ولا تستند على اي خلفية سياسية

1320 11:26:00 2010-01-11

بغداد _ حسين حبيب

نفي المدير التنفيذي لهيئة المسائلة والعدالة علي اللامي في تصريح خص به "المركز الاعلامي للبلاغ" ان تكون هناك خلفيات سياسية وراء قرار منع (15) كيان سياسي من المشاركة في الانتخابات بينها الجبهة العراقية للحوار الوطني بزعامة صالح المطلك مشيرا الى ان قرارات الهيئة استندت على القوانين النافذه والادلة الدامغة.

وقال اللامي ان "الهيئة شرعت منذ اسبوعين بالتدقيق في ملفات الكيانات السياسية والمرشحين الى الانتخابات البرلمانية المقبلة وقد توصلت الى ان هناك عدد من الكيانات السياسية ثبت شموله باجراءات المسائلة والعدالة لخضوعه للمادة السابعة من الدستور العراقي التي تتضمن حرمان اي كيان سياسي يعمل على الترويج لحزب البعث المقبور".

ولفت الى ان " الهيئة لم تصدر قراراتها من فراغ بل ان هناك العديد من الوثائق والادلة الدامغة التي تؤكد تورط هذه الكيانات في ارتباطها وترويجها لحزب البعث او شموله بالقرارات والقوانين المرعية في هيئة المسائلة والعدالة التي اقرتها الكتل البرلمانية في مجلس النواب وبينها كتلة الجبهة العراقية للحوار الوطني برئاسة صالح المطلك".

واشار الى ان " قرارات الهيئة نهائية غير قابلة للتراجع عنها مشيرا الى ان من حق هذه الكيانات التوجة الى محكمة التمييز لاستاناف القرار ونحن بدورنا سنقدم الادلة حول القضية مشيرا الى ان هناك لجان قانونية تضم قضاة ومحامون يشروفون على عمل الهيئة وهي التي تصلت الى هذه القرارات ولا يوجد اي ضغط سياسي من اي جهة حول هذه القرارات".

واوضح اللامي ايضا ان هناك المئات من المرشحين الى الانتخابات تبين شمولهم باجراءات المسائلة والعدالة وبالتالي فانهم سيحرمون من المشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة بعد ان قامت اللجان القانونية في الهيئة بالاطلاع على سيرهم الذاتية ومتابعة سجلاتهم السابقة".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مواطن حق
2010-12-20
م/كيف تدار محطة كهرباء الدورة أود في مذكرتي هذه أن أعرض أمام سيادتكم الكريمه طريقة أدارة محطة توليد كهرباء الدورة فمنذ بداية عام 2007 وليومنا هذا يدير محطة كهرباء الدورة السيد غازي عبد العزيز عيسى الذي يمتلك تحصيل علمي بسيط ليس له أية علاقة بعلم محطات التوليد، فقد كان ظابط في الجيش العراقي السابق، نقل بعدها الى دائرة المحاربين لينقل بعدها الى وزارة الكهرباء ويعمل في قسم السيطرة الذاتية التابع لمحطة جنوب بغداد من دون أن تكون لديه أية لمسه فنيه في تلك المحطة (ويمكن الرجوع الى الكادر الفني في تلك المحطة للتأكد من صحة هذا الكلام)، عين بعدها مديرا بالوكاله لفترة في تلك المحطة ، وبعد مرور فترة وجيزه صار مديرا لمحطة كهرباء جنوب بغداد نقل بعدها الى محطة كهرباء الدورة ليكون مديرا لها. وعند قدومه الى محطة الدورة ولضعفه العلمي في علم المحطات أتكأ على الساده رئيس قسم التشغل ورئيس قسم الصيانه الميكانيكية وهم من الأشخاص الكفوئيين، لكي تدار الأمور الفنية من خلالهم ويتفرغ هو لبسط نفوذه على بقية مرافق المحطة بطريقة يسودها التصرف القبلي والبدوي والعسكري البحت الذي لايخلو من التجاوز وعدم الأحترام لكادر المحطة ولمختلف المستويات (مهندسين وفنيين وأداريين) وأستمر بهذا السياق ليجعل من الأجتماع الصباحي اليومي حلبة لتوبيخ هذا وذاك، وذات مرة خاطب أحد المهندسين العاملين في المحطة بالقول "انا هنا عندي عربنجيه وليسوا مهندسين" وبموازات ذلك بدأ بتعيين أولي الأرحام والقربى والأصدقاء، فقد قام بتعيين ولده الكبير بعقد ومن ثم على الملاك الدائم وبطريقة دوام لها شئ من الخصوصية تتلخص في النوم مساء في غرفة تابعة للسيد مدير المحطة والخروج صباحا من دون عمل أي شئ يذكر ولاأحد يستطيع تكليفه بأي عمل لأنه مشغول في عمل صباحي في القطاع الخاص في اليوم الثاني لتكوين نفسه، وعند أنتفاض والده على أي منتسب في المحطة يكون ذلك المنتسب من سبب أزمة الكهرباء في العراق وأبنه الذي تصرف له حتى ساعات عمل أضافية كاملة هو من يبني العراق وكهربائه، فضلا عن ذلك هناك العديد من المعارف والأصدقاء للسيد المديرقد لاحهم من هذا المرتع ولو الجزء اليسيير، يصاحب ذلك أن لدينا في المحطة غرفة صارت مضيفا للقاصي والداني من المسؤليين ومعارف السيد مدير المحطة اللذين يزورون المحطة بين الحين والأخر، حتى بلغت الصرفيات على وجبات الغداء أكثر من الحد المسموح به قانونا في النثريات وأستدعى الأمر أن تتدخل المديرية العامة لتوقيفه عند الحد الأعلى من الصرف في هذا الباب وهو يعمل على مبدأ "أطعم الفم لتستحي العين"، في حين أنه يضع الشروط والقوانين على من يستحقون وجبة عشاء عند تكليفهم بواجبات تستدعي مبيتهم في المحطة علما بأن ذلك من ضمن السياقات القانونية للعمل في محطات التوليد. ومن الجدير بالذكر أن المدراء السابقين في هذه المحطة والى عهد قريب كانوا يأتون بغدائهم من بيوتهم لتقوم أحد المعينات بتسخينه له لكي يتغدى به. وفي الوقت الذي يحاسب ويراقب ويشدد على المنتسبين صادف أن قام مسؤول الوقت في المحطة أن سجل السيد مدير المحطة غائبا ذات مره ليومين بسبب تأخره في الدوام بعد عوته من العمره فقام بتنحيته من منصب معاون مدير الأداره وزجره بسبب تصرفه القانوني هذا. وأستمر في تجاوزاته حتى وصلت الأمور الى الحد الذي قدم فيه مجموعة من المهندسين طلبات للنقل الى خارج المحطة وهنا يتدخل السيد المدير العام المحترم والسيد وكيله المحترم وبعض الخيريين من داخل المحطة لتهدئة الأمور وجعل العجلة تدور لتمشية أمور المحطة . ومما يزيد الطين بله، أن المحطة مقبلة على تأهيل وحداتها الثالثة والرابعة ومن يتزعم الأستعدادات لهذا التأهيل هذا المدير الذي لايعرف في بعض الأحيان تسمية أجزاء عديدة من الوحدات ناهيك عن عدم معرفته بأسلوب عملها وتشغيلها كليا، ويحاول عند مناقشة صيغة التأهيل مع الكادر الفني المتقدم للمحطة أن يصوغ الأمور بطريقة دكتاتورية كما تحلو له ليكون البطل الذي سيقوم بعملية التأهيل حتى وأن كان على خطأ. فهل وصل الحال برحم وزارة الكهرباء أن يعجز لجلب مديرا يليق بها وبكادرها، محصنا فنيا بعلم واسع وأداريا بخبرة وحسن خلق. ربما يأتي هنا سؤال: أذن كيف تسيير الأمور في هذه المحطة وهي تدار بهذه الكيفية؟ والجواب عن ذلك هو: تدار بجهود الخيريين من أبناء هذا البلد الجريح من مهندسين وفنيين وأداريين يعتبرون المحطة باب رزقهم يخدمونها ويصونونها ويقدمون خدمة بسيطة للمواطن المسكين الذي ينتظر ان تفرج أزمة الكهرباء ولا يدري بهذه الطريقة من الأدارة لمحطة كهرباء الدورة وهي من المحطات التي تتحمل جزء لايستهان به من الحمل الكلي لمنظومة الكهرباء في العراق. ويصل الحال بالسيد مدير المحطة أن يقف في أماكن عديده من المحطة ويصرح "أنا قطار فلا يقف أحد في طريقي لأني سوف أسحقه" وعندما يشتكي أحد من اللذين يتم التجاوز عليهم يبدأ السيد المدير بصياغة سيناريو، ليس له شئ من الصحة ويجعل ذاك الذي يشتكي بأنه هو المذنب وهنا يأتي الدعم الغير مقصود من المسؤولين لغرض تمشية العجلة فيحسبه السيد مدير المحطة بأنه نصرا يضاف له فيزيد من تجاوزه أكثر وأكثر. وبودنا لو تفضل أحد السادة المسؤلين وعقد لقاء مع الساده المهندسين (رؤساء أقسام، ومسؤولي شعب) وملاحظي الشعب الفنية وأستفسر منهم على صحة هذه المعلومات، لكي يعطى كل ذي حق حقه، وتناط الأمور والمسؤليات الى من هم أهل لها. ومن الله التوفيق
احمد عبد الكاظم
2010-02-05
بسم الله الرحمن الرحيم الاخوه الأعزاء أعانكم الله,, منذ فتره ليست بالقصيرة عمد من كان يسمون الأمريكان احتلالا إلى أن يرتموا بأحضانها علنا هذه المرة,, فما قام به طارق الهاشمي وأعوانه من زيارة إلى أمريكا ومحاولة التاثيرعلى قرارات الهيئة التمييزية بالسماح للمستبعدين من خوض الانتخابات ما هو إلا دليل واضح وفاضح لما يقوم به من يسمون أنفسهم نواب عن الشعب أبو إلا أن يكونوا أداة بيد أمريكا وما محاولة التقريب لها إنما هي ألعماله الواضحة للسماح للأمريكان بالتدخل لفرض قناعاتها على السيادة ألوطنيه ,,فأين الوطنية في ذلك ياطارق الهاشمي ,,فمن اجل حفنه من الجبناء الذين فروا من ارض المعركة مع الأمريكان في عام 2003 صار الهارب الجبان وطنيا ,,, ومن اجل الجلاد التي لازالت سياطه تتلوى على أجسادنا تروم المساواة بننا وبينهم فأين العدالة في ذلك؟ الاخوه الأعزاء أرجو أن لاتنسوا مافعل بنا الفدائيين والبعثيه الذين كانوا أبطال علينا في يوم ما ولكن أمام الأمريكان فهم( كعصف مأكول) أما ألان فقد أصبحت أمريكا المدافع عن من كان بالأمس يسميها احتلالا فما عدا مما بدا,,, إن لتدخل أمريكا السافر في شؤوننا الداخلية فهو لن يثني عزيمتنا للاقتصاص من الجلاد,,,,, أليس الأجدر بطارق الهاشمي أن ينصف الشعب الذي هو نائب عنه؟؟ ألا يعرف طارق والعاني إن قبور الضحايا لم نجدها لحد ألان؟؟ أليس الأجدر بطارق الهاشمي أن يبحث مع الأمهات الثكالى عن أولادها ؟؟أم هو لم يكن لديه ضحية في المقابر الجماعية؟؟ تحية لشهدائنا الابراراينما حلت أجسادهم الطاهرة واللعن الأبدي على المقبور صدام وأعوانه من كيماوي والجزارين من بعثيه وفدائيين .
احمد الربيعي
2010-01-11
بارك الله بيك اخونا اللامي واستمروا بنهجكم الوطني هذا..فالقرار صدر قبل الانتخابات باكثر من شهرين وليس قبل كم يوم من الانتخابات وهذا يثبت نزاهه القرار بالاضافه الى استناده الى الادله القانونيه الدامغه
كريم ألشمري
2010-01-11
بارك ألله فيك وبجهودك وبارك ألله بجهود كل أعضاء ألفريق ألقانوني ألذي يعمل بمعيتكم، لاتتركوا أي حشرة بعثية شوفينية طائفية مجرمة تمر عبر بوابة ألأنتخابات تحت أي مسمى. لقد ذكرت ألأخبار قبل قليل وصول وفداً طائفياً من مايسمى بالجامعة ألعربية أرسلهم عمر موسى بعد أن تذلل له ألقذر علاوي سليل ألبعث، وسيحاولون ألضغط على ألحكومة وعليكم للتأثير على قراراتكم، ندعوكم بعدم ألتراجع وألثبات على موقفكم ألقانوني ألصحيح وليكن ألقضاء هو ألفصل، وأرجعوهم خاسئين مندحرين بطائفيتهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك