الأخبار

عادل عبد المهدي:فرصة التوحد بين الائتلاف العراقي الوطني ودولة القانون قد ضاعت/ تقرير

3813 19:00:00 2010-01-08

ادى نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي، الجمعة 8-1-2010، مراسم الزيارة للمرقد المقدس للامام امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام .والتقى فخامته خلال زيارته لمدينة النجف الاشرف، مراجع الدين آيات الله العظام سماحة السيد علي السيستاني وسماحة السيد محمد سعيد الحكيم وسماحة الشيخ بشير النجفي وسماحة الشيخ اسحاق الفياض.واطلع فخامة النائب ، المراجع العظام على اخر التطورات السياسية والاوضاع العامة في البلاد لاسيما المتعلقة منها بحياة المواطنين وموضوع الانتخابات المقبلة واهمية المشاركة الشعبية الواسعة فيها، اضافة الى نتائج زيارته الاخيرة لتركيا ولقاءاته مع كبار المسؤولين في انقره.من جانبهم ، شدد المراجع العظام على اهمية الاهتمام الكبير بالحياة المعيشية للمواطنين وتوفير افضل الخدمات لهم، و توفير الاجواء المناسبة لاجراء الانتخابات. وعقد نائب رئيس الجمهورية مؤتمرا صحفيا عقب لقائه المرجع الديني سماحة اية الله العظمى السيد علي السيستاني في النجف الاشرف.وتطرق فخامة النائب، خلال المؤتمر، الى نتائج زيارته الى المراجع الدين العظام، اضافة الى اهم القضايا السياسية والامنية في البلاد.وبشان قضية حقل الفكة، أكد فخامته أن "رفع العلم كان امر خاطئا ومرفوضا ولا يوجد احد في هذا البلد يريد ان يفرط بسنتيمتر واحد من الارض العراقية او السيادة العراقية"، داعياً الى اعتماد الحوار واجراء المفاوضات طريقا لتسوية هذا الموضوع مع ايران او غيرها من دول الجوار. وفيما يلي وقائع المؤتمر الصحفي لنائب رئيس الجمهورية:"نائب رئيس الجمهورية: وضعنا المراجع العظام في اخر الاجواء السياسية في البلاد والشؤون المعاشية والخدمية لابناء الشعب والاوضاع الاقليمية، وعرضت تفاصيل نتائج الزيارة الاخيرة التي قمت بها الى تركيا ولقاءاتي بكبار المسؤولين الاتراك وفي مقدمتهم رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الخارجية .فيما تعلق بموضوع الانتخابات اكد سماحة المرجع الكبير على ضرورة المشاركة الشعبية الواسعة فيها واهمية ان تجري الانتخابات بنزاهة وشفافية كاملة.س: كانت هناك زيارة سابقة لرئيس الوزراء اعلن فيها نية الائتلافين في التحالف بعد الانتخابات، فيما نفى بعض البرلمانيين ذلك، ما هو تعليقكم على هذا الموضوع؟نائب رئيس الجمهورية: هل تقصد الائتلاف الوطني العراقي وائتلاف دولة القانون؟س: نعم.نائب رئيس الجمهورية: هناك ائتلافان اليوم في الساحة، تفاوضنا الى اخر لحظة كي يكون هناك ائتلاف واحد، وكنا راغبين جدا من طرفنا في تشكيل ائتلاف واحد، ولكن اعتقد ان الفرصة على الاقل الان ضاعت لتكوين ائتلاف واحد، يقينا ان الانتخابات ستجري على اساس قائمتين وليس قائمة واحدة، سيكون هناك تنافس شريف وواقعي. واذا كان هناك اختلاف فينبغي ان نشرح لماذا هذا الاختلاف. واذا كانت هناك من مشتركات ويقينا ان هناك مشتركات كثيرة جدا، فاننا سنشرح هذه المشتركات. وسننتظر نتائج الانتخابات، ولا شك ستكون لدينا حكومة وحدة وطنية، سيشارك فيها ليس الائتلافان بل تحالفات وائتلافات اخرى.س : هل ستجري ائتلافات بعد الانتخابات؟ نائب رئيس الجمهورية: هذه مسائل لا استطيع الان ان اجيب عليها، هذا الامر يعود لتقدير مثل هذه المسألة، بعد اعلان النتائج .س: ماهي رؤى وتوصيات المرجعيات العليا للشعب فيما تعلق بالانتخابات، وفيما يتعلق بتوحيد الائتلافين؟نائب رئيس الجمهورية: اولا هناك تأكيد واجماع فيما يخص المشاركة الواسعة في الانتخابات ودعوة الشعب العراقي للمشاركة الواسعة فيها.ثانيا: الان اصبحت القائمة مفتوحة، واصبحت توجد خيارات عديدة حتى في داخل القائمة الواحدة، واذا كان ميل الناخب لقائمة معينة، فأن هناك ايضا اولويات وافضليات لانتخاب المرشحين الاكفاء لمجلس النواب، وهذا امر مهم لتشكيل برلمان قوي، كذلك فان شفافية الانتخابات ونزاهتها ومنع اية تدخلات داخلية او خارجية، في الانتخابات فيها هو امر ضروري لوضع الثقة فيها، والانتخابات اليوم هي آلية مهمة لتقرير الحكومة وبرنامجها القادم.هذه هي المسائل التي تم التشديد عليها، اضافة الى الحرص على الوحدة العامة. والكل يشعر ان العراقي يدار اليوم وسيدار في المستقبل من قبل حكومة فيها وحدة وطنية لان قائمة واحدة او قائمتين لن يحققا الاغلبية المطلوبة لمجلس النواب وهو امر واقعي معروف، وان طبيعة النظام السياسي والديموغرافية في العراق تقتضي هذه الضرورة.س: هل في نية الائتلاف الوطني تقديم مرشح لمنصب رئاسة الائتلاف؟نائب رئيس الجمهورية: الائتلاف الوطني العراقي يناقش المسالة، وهي مهمة لكن لم يصل الى حد الان الى تشخيص كيف يختار هذا المرشح او من هو هذا المرشح، ولكن الموضوع فُتح في اروقة الكيانات المختلفة وفي اروقة الائتلاف الوطني العراقي وهو امر ضروري سيواجهنا بعد اسابيع قليلة .س: ماذا ترى هل ستكون نتائج الانتخابات قريبة من النتائج السابقة وكيف ستكون المشاركة الشعبية فيها؟نائب رئيس الجمهورية: حصل اختلاف كبير في الواقع السياسي العراقي. الساحات التي كانت تقدم قائمة واحدة اصبحت تقدم قائمتين او اكثر، وهذا تغير مهم في طريقة التعامل مع الانتخابات، ولذلك لا اتوقع ان تحصل اي من القوائم المطروحة ثلث مقاعد البرلمان مثلا، بينما كان هذا متوفرا في الانتخابات السابقة. ففي الانتخابات الاولى حصلت قائمة واحدة على اغلبية مطلقة اذ حصلت على 140 مقعدا من 270 مقعدا، وفي الانتخابات الثانية لم تحصل على الاغلبية المطلقة ولكن على اغلبية كبيرة.في الانتخابات القادمة لن تحصل اغلبية بهذا الشكل لان المقاعد سيتم تقاسمها على نحو مختلف، لذلك لا اتوقع ان يحصل اي طرف حتى على ثلث المقاعد وبالتالي هذا الواقع سيفرض مفاوضات لاحقة بين قوى عديدة لتشكيل الحكومة القادمة.س: بالامس لجنة المسائلة والعدالة استبعدت قائمة الدكتور صالح المطلك من الانتخابات وهو قد هاجم العملية السياسية بعد هذا القرار، ما هو موقف الائتلاف الوطني من ذلك؟نائب رئيس الجمهورية: لا اقبل ان تهاجم العملية السياسية من جهة، ولا اقبل التسرع من جهة اخرى. نحن لحد الان كمسؤولين ليس امامنا اي قرار حقيقي واقعي، بل تسريبات واخبار عامة، فهل تم فعلا استبعاده ام ان هناك بحث في لجنة او لجنتين في هذا الموضوع. الى هذه اللحظة وانا اقف امامكم ليست لدي مثل هذه المعلومات. نحن نحترم جميع المرشحين ونحترم جميع القوائم، واتمنى ان يشارك الجميع في الانتخابات.س: ولكن قرار اللجنة قطعي؟نائب رئيس الجمهورية: على كل حال، لا يذاع في الاعلام، هذا يبلغ به المسؤولون لكي يعلقوا ويعطوا وجهات نظرهم حوله ، سمعت الخبر وانا في النجف يوم امس، وفي اعتقادي ان هذه المسألة ما تزال في الاروقة، لم تأخذ الجانب الرسمي حتى الان، لذلك من الخطأ على الاستاذ المطلك ان يتخذ موقفا من الان. دعونا نرى ابعاد هذه المسألة، من قرر وماذا قُرر ، واية لجنة وما هو حكم القضاء، وما هي قانونية هذه المسالة لكي نقيمها بشكل صحيح. الدولة اكبر منا جميعا، تصريح واحد او تسريب واحد لا يكفي لاتخاذ موقف في هذه القضية، انا اقول نعود لنرى ما الذي حصل، اليوم جمعة سمعنا الخبر بالامس مساءا، لنرى ما هو الواقع كي نعلق عليه.نحن نشدد على اهمية احترام الجميع من جهة، واحترام القوانين من جهة اخرى ، وعدم استخدام القوانين بشكل سياسي، كل هذه الامور متلازمة، نحترم الجميع بغض النظر عن الاختلافات السياسية.س: ماهو الموقف من قضية بلاك ووتر؟نائب رئيس الجمهورية: نحن طلبنا بشكل رسمي من الادارة الاميركية ان تستأنف الحكم لان هذا الامر صدر من محكمة اتحادية، وطلبنا من المدعي العام الفيدرالي ان يستأنف الحكم لان هناك ارواح اشخاص عراقيين هدرت بشكل متعسف للغاية وعدواني، ويجب ان تاخذ العدالة مجراها. وفي اللقاء الاخير مع السيناتور جون ماكين والسيناتور جوزيف ليبرمان طرحنا هذا الموضوع، وقالا ان الحكومة الاميركية ستقوم باستئناف القرار وقد صرحنا بذلك وانا ان شاء الله خلال فترة قصيرة ساكون في واشنطن وساطرح الموضوع رسميا هناك.س: حول زيارة متكي، هل تم توقيع اتفاقيات حول ترسيم الحدود وهل ان حقل الفكة يقع ضمن ذلك؟نائب رئيس الجمهورية: لم اطلع على ما دار في مفاوضات يوم امس وقد استمعت الى بعض التصريحات وكما ذكرت في مرات سابقة فان رفع العلم كان امر خاطئا ومرفوضا ولا يوجد احد في هذا البلد يريد ان يفرط بسنتيمتر واحد من الارض العراقية او السيادة العراقية، بالمقابل لا نجد غير طريق الحوار والمفاوضات والمواثيق الدولية من طريق لتسوية اي مشكلة سواء مع الجمهورية الاسلامية او مع الكويت او مع المملكة العربية السعودية او مع الاردن او مع سوريا او تركيا ومع الجميع من دول الجوار او غيرها. س: هل هناك قرار حاسم حيال التصريحات التي صدرت من بعض العلماء في السعودية ضد المرجعية العليا وهل تحاورتم مع سماحة الامام السيد السيستاني حول زيارتكم المرتقبة الى واشنطن؟نائب رئيس الجمهورية: فيما يتعلق بالامر الثاني انا ذكرت لسماحته انني سوف اغادر الى واشنطن ولكن لا توجد تفاصيل الان، ويجب ان اعود لاضع المراجع العظام بنتائج الزيارة.اما فيما يتعلق بالامر الاول، فانا بعثت برسالة الى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، كذلك الرئيس جلال الطالباني بعث برسالة مماثلة وننتظر الرد الرسمي.طبعا هذا الاستفزاز وهذه الطريقة في التعامل مع مسلمي العراق وبالذات الاساءة التي وجهت لسماحة السيد السيستاني امر مرفوض وهو في الواقع يمس السيادة الوطنية، وهذا ليس بالامر البسيط لان اصدار فتاوى من هذا النوع هو اخطر من تقديم اموال لقتل العراقيين وهذه الفتاوى تشكل غطاءاً كبيراً لهدر دماء العراقيين.وما يجري في العراق اليوم من اساءات واعمال انتحاريين خير دليل على ما نقول، وان هؤلاء الذين يقومون بالاعمال الانتحارية يتغطون بمثل هذه الفتاوى وهذا امر يجب ان يلاحق حتى من قبل القانون الدولي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسام الديوانية
2010-04-06
المالكي تاج على الراس انشاء الله العودة للائتلاف
هيثم التوريج
2010-01-09
بسمه تعالى رساله الى الاخ رئيس الوزراء المحترم اذا كنت صادق في كلامك حول دمج الائتلافين نحنو نقبل منك هذه حسن النيه وبارك الله فيك لم ينقلق الباب بعد اذا لم يقدر الاخوه في الائتلاف ان يقولوها لك اقول لك ان تكون شجاع ولاتقرك الدنيا وتعلن الانسيحاب لصالح الائتلاف العراقي الوطني وتوحد الصف من جديد وستكبر في عين العراقين ولم يتركك من تركتهم ابناء شهيد المحراب رضوان الله عليه وسلام عليكم
وسام
2010-01-08
نشكر وكالة براثا لانها وضعتنا في الخبر الصحيح والدقيق للمؤتمر وليس التحريف والتزوير والنيل من الدكتور عادل عبد المهدي ومن خلال وكالة براثا الشريفة اضع نص المقابل واللقاء من المصدر ذاته اي موقع رئاسة الجمهورية ونائبه الدكتور عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي يزور مرقد الامام علي (ع) ويلتقي مراجع الدين العظام في النجف الاشرف مكتب رئيس الجمهورية http://www.iraqipresidency.net/news_detial.php?language=arabic&id=8498&type=news
أحمد هاشم الحلي
2010-01-08
الدكتور عادل عبد المهدي بتمتع بشخصية قوية وهدوء منقطع النظير وقراءة جيدة للواقع وعلاقات متوازنة مع القوى الاقليمية والدولية ونظرة اقتصادية ناضجة
حنين الخفاجي
2010-01-08
اعتقد ان رئيس الوزراء سيكون من حصة المجلس الاعلى الاسلامي ياما الدكتور عادل عبد المهدي يا باقر جبر صولاغ بسبب ان المجلس متزعم الائتلاف وسيحضى مرشحيه بفوز اكبر عن باقي القوائم المنطوية تحت خيمتهم وجميعنا يدرك ان الائتلاف قاب قوسين او ادنى من الفوز بالانتخابات وان الشارع يميل له الان كثيرا لاسباب كثيرة لا يمكن التطرق لها الان وباعتقادي ان المجلس تنازل كثيرا لباقي الكتل التي كانت معه لاجل ان تمر العملية السياسية وتعبر لشاطئ الامان قد يقول قائل هذا تكن لكن هذا واقع الا اذا شاء الله ان يكون الامر عكس هذا اتمنى لرئيس الوزراء القادم ان ينصر المظلومين والمستضعفين والثكالة من بطش الحكام السابقين وان يعوضهم خيرا واتمنى لعراقنا الحبيب وشعبه ان ينعم بالامن والامان والخير ويتمتع بخيراته ولان لا تذهب لا لايران ولا للاردن ولا لسوريا وتركيا ولا للدول المجاورة والدول العربية
وسام الشمري
2010-01-08
وسفة عليك يالمالكي ضيعت المشيتين وضاع حلم جبير وصفعة نلطم بها اعدائنا
علي الموسوي
2010-01-08
ما اعرف ما المقصود من قائمة ائتلاف دولة القانون وشخص الاستاذ ابو اسراء بعدم التوحد عندما كانت الحوارات ولماذا بعد ان افقل كل شئ يريد التوحد وهو يعلم انه هذا من سابع المستحيلات لان المفوضية اغلقت ابواب بوجه المرشحين فيكف للائتلافات والتشكيلات
علي الركابي
2010-01-08
مليون علامة استفهام شنصعها ليس الان فقط بل في قادم الايام على موقف المالكي ووقوفه من عدم اندماج الانتلافين واذا لا سامح الله عاد البعثية سوف لن نسامح المالكي ولن تنمحي ما قام به لسنوات طويلة وستبقى عالقة وسنرددها مرارا وتكرارا
السيد احمد البصري
2010-01-08
تابتع المؤتمر الذي عقده الدكتور عادل على قناة الفرات الفضائية وكان كلامه محل سرور وبهجة لي لانه كلام منطقي وواضح واكثر شئ عجبني انه سيتحرك بالايام القادم لمحورين منا بما مس السيد السستاني دام ضله وما حدث من تبرئة لشركة بلاك وتر الامريكيا وسيذهب لامريكا للتباحث بهذه المسالة ورفع الدعاوي الامنية وارجعاع لكل ذي حقا حقه وانصاف الابرياء ومعاقبة المحاسبين من هذا الفعل المشين
الشرفي
2010-01-08
الدكتور عادل من خلال الدراسة المقارن للوضع السياسي العراقي للسسنوات التي كانت قبل انهيار الصنم وبعد 2004 اخذت كثير من الامور تنكشف للناس العاديين ناهيك من لهم معرفة برجال السياسة الحاليين لا اريد ان اكشف اخطاء الاخرين الذين حولوا كل شيء الى امنية ومحاطين بناس ليس لهم علاقة ولادراية بالعمل التنفيذي لقيادة دولة منهاره العراق لايقاد ولن ينقاد بالعواطف ولابالعلاقات الحسبية والنسبية كما جرى ويجري الان في الحكومة الحالية لم يبقى خيار امام العراقيين الا السيد عادل وعليه ان يستعين بناس قادرين ان يتابعوا الوزارات شجعان لهم تاريخ مخلصين للعراق معروفين بالنزاه وان يتخل من عقدة اسم دكتور ( لان بعض من استلموا زمام الامور يعتقدون كل دكتور هوكل شيء وزير ومدير عام كل شيء!!! هذه العقدة انتمنى ان يقضي عليها السيد عادل لانه اغلب من كانو في المعارض لم تتاح لهم فرصة الدراسة بقوا على شهادة الجامعة التي تنكرلها بعض رفاق الجهاد الذين لم يعتمدو على ابناء الانتفاضة الذين نذروا عمرهم الى العراعق واشخاص يهمهم نجاح الدكتور والا الخوة المرشحين لاباس بهم لكن حواشيهم دمرة شخصياتهم ولم يسمعوا النصيحة واستعانوا بناس بعضهم همه نفسه وكيف يجمع المال والسفر !!! والتاريخ يسجل وخسر اربعة سنوات كان بالامكان الآن لن يرفعوا صور في الانتخابات لو عملوا صح نحن نعلم وضع العراق صعب لكن بالامكان العمل الارضاء الله والناس وكفائة لدى الدكتور وتمنيات والفرص قادمة والخيرين موجودين في العراق وخاصةمن يعتقدون بوجود قدرة النجاح
مخلد علي
2010-01-08
اعتقد ان المرحلة القادمة سترجح كفة من يتمتع بعلاقات طيبة مع دول الجوار وعلاقات جيدة ومتينة مع الدول الاقليمية والغربية بالتحديد ومن له علاقة وارتياح من باقي المكونات والشخصيات السياسية العراقية هي ما ستجعله يتبوء هذا المنصب الحساس واجزم ان الدكتور عادل يمتلك جميع هذه المقومات وهذا لا يختلف عليه اي اثنين داركين للواقع العراقية ناهيك انه مثقف ولديه عدت لغات ورجل اقتصادي وسياسي مرموق
قيس طارق
2010-01-08
افضل من سيقود العراق بالمرحلة الراهنة الدكتور عادل وانه جدير بالاحترام وهو الان يتمتع بشعبية كبيرة وسيتحقق هذا الشئ من خلال فوز الائتلاف بالانتخابات وان غدا لناظره لقريب
جلال اسماعيل
2010-01-08
الدكتور عادل هو الانسب والافضل الان لرئاسة الوزراء لانه وطني مخلص يضع مصلحة العراق دائما فوق كل شئ حتى لو كان على حساب حزبة وقائمته وهذا واضح من خلال افعاله وتصريحاته وانه حلقة وصل واتصال بين مكونات الشعب العراقي فهو الاجدر لهذه المهمة
ماجد الدراجي
2010-01-08
اعتقد ان الدكتور عادل سيكون رئيس للوزراء العراق القادم وهذا ما يتم تداوله بجميع المواقع والصحف وحتى بات الشارع العراقي يتحدث بهذا الامر كثير واذا ما تحقق هذا الامر بالفعل فالدكتور عادل يليق بهذا المنصب وهو اهلا لها فهو شخصية مثقفة وواعية وتعرف كيف تمضخ الكلام قبل النطق به
محمد الفيلي
2010-01-08
الله كريم ان شاء الله بعد الانتخابات يتوحدون وهذا ما يؤكده الدكتور عادل وكان والله يا دكتور نتامل بتوحديكم قبل الانتخابات لتلطموا به اعداكم واعداء الشيعة بس اظاهر ان الاخوان بائتلاف دولة القانون كان لهم راي اخر والان انكشف لهم الامر ومدى المؤامرات التي تحاك ضدكم وضد اتباع ال البيت
احمد مكطوف
2010-01-08
الدكتور عادل عبد المهدي عقلية سياسية كبيرة وتجلت هذا من ابيه وبيته الذي لا يخلو من منهدس وخبير ودكتور فكلامه مدروس ومتزن ومحيوك على كولت اهلنا فالائتلافان صعب جدا ان يندمجا الان بعد نفاذ المدى قبل 3 اسابيع من المفوضية
احمد
2010-01-08
نشكر وكالة براثا لتاحتها لنا فرصة التعرف على المؤتمر الذي عقد بعد لقاء المرجعية وما تحدث عنه الدكتور عادل عبد المهدي ونقلها من مصادر موثوقة وليست مزيفة وهي وكالة انباء الاعلام العراقي ( واع ) والتي هي محل صدق ومصدر موثوق وليس تزوير وتحريف وتشويه
زهراء
2010-01-08
اخ اخ منك يالمالكي ليش خليت الاعداء يقون ويطلع الهم حس مو كلولك وترجوك وتوسلو بيك تندمج وياهم وانت اصريت على الولاية الثانية واصرية على 50 1 والسيد الحكيم رحمة الله عليه كلك لا رفض ولا فرض ويمكن تحصل اكثر من هذا العدد لان القائمة مفتوحة مو مغلقة لكنك تدرك انك لن تحصل على هذا العدد وهسه جاي تريد توحد بعد ما فات الاوان
محمد الطائي
2010-01-08
والله هذا الشخص يمتلك عقلية وثقافة كبيرة يصبع تواجدها فلاحظ تصريحاته وكلامه كله منطق وغير متشنج وواضح وليس ضبابي
شاكر
2010-01-08
يا سلام عليك دكتور عادل عبد المهدي تحدث باسهاب عن جميع القضاية والامور التي تحدث بالشان العراقي وفقك الله ونصرك ونصر الائتلاف
علي
2010-01-08
هذا الخبر الصحيح والدقيق وليس ما نشر من تحريف وتغليف عن هذا المؤتمر في مكان يتمد تمجيد قائد الضرورة سلمت لسانك يا دكتور وانت علم ولن ينال منك ومن الائتلاف اي حشرة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك