الأخبار

أوباما يهنىء القادة العراقيين ويربط اقرار قانون الانتخابات بأنسحاب القوات الامريكية من العراق


هنأ الرئيس باراك أوباما القادة العراقيين لإقرارهم قانون الانتخابات التشريعية المقبلة، معتبرا انه يشكل خطوة مهمة على طريق ارساء سلام دائم، ومتعهدا باستمرار الدعم الأميركي للعراق.

وقال أوباما في مؤتمر صحافي  الأحد: "حدث مهم جرى في العراق حيث مررّ البرلمان العراقي قانونا جديدا للانتخابات لإجراء الانتخابات مطلع السنة المقبلة. هذا معلم مهم جدا حيث يستمر العراقيون بأخذ مزيد من المسؤوليات عن مستقبلهم. أريد أن أهنىء القادة العراقيين لوصولهم لهذا الاتفاق. إن لمرونتهم والتزامهم حيال بلدهم بعث رسالة مهمة للعالم حول ديموقراطية العراق ووحدته الوطنية، واتطلع للمصادقة النهائية على هذا القانون من خلال مجلس الرئاسة العراقي".

وشدد أوباما على استمرار دعم الولايات المتحدة للعراق، موضحا في هذا الشأن:

"العراق يشهد كثيرا من التحديات. وفي الأسابيع القليلة الماضية شاهدنا أولئك الذين يقتلون الأبرياء من الرجال والنساء والأطفال متستمرين في الوقوف بوجه المستقبل الذي يستحقه الشعب العراقي واليوم هذه الخطوة هي تذكير آخر بأن أعداء الشعب العراقي سيخسرون. الولايات المتحدة ستستمر في الوقوف مع العراق كشريك قوي وكصديق".

وربط أوباما بين إقرار هذا القانون وانسحاب القوات الأميركية من العراق، قائلا:

"التحديات القاسية ستبقى وأنا واثق من أن الأيام الصعبة ستظل تتوالى لكن هذا الاتفاق يدفع العملية السياسية قدما حيث يجلب السلام والوحدة للعراق ويسمح بانتقال منظم ومسؤول للمسؤوليات من القوات الأميركية بحلول سبتمبر/ أيلول القادم". 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بصراحة عاريه
2009-11-09
TO UPPROUT THEM WHEREVER THEY ARE AND WHO KNOW THEM BETTER THAN YOU SIR IT IS JUST A SOLE REMINDER IF I AM ALLOWED TO DO SO PLEASE WITH HIGHEST REGARDS
بصراحة عاريه
2009-11-09
DEAR MR OBAMA THE PRESIDENT ALLOW ME TO ADRESS YOU AS THE MOST EFFECTIVE POWER FOR JUSTFUL .PEACE AND SECURITY IN OUR WORLD. THE TERRORISTS WHO SHED WITHOUT ANY SHAME OUR INNOCENT PEOPLES BLOOD WILL NEVER HESITATE TO SHED THE BLOOD OF ANY BODY ANY WHERE IN THE WORLD THEY ARE TOGETHER WITH THOSE WHO EMPLOYED THEM ARE PRACTICALLY WOLVES EAGER AND THUSTY FOR ANY BLOOD EVEN IF IT WERE THEIR NEAREST RELETIVES THIS SURELY CALLS THE WHOLE WORLDS FORCEFUL EFFORTS
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك