الأخبار

ضوابط جديدة لمنح سمة دخول العراقيين إلى سوريا

865 09:13:00 2009-08-04

وضعت السفارة السورية في بغداد ضوابط جديدة لمنح سمة الدخول الى الاراضي السورية من خلال مقرها في المنصور. وقال القنصل في السفارة ماجد خيرو قلعجي في تصريح خاص لـ (الصباح ) انه تم اتخاذ اجراءات وضوابط جديدة لمنح سمات الدخول للمواطنين العراقيين الراغبين بالسفر الى سوريا بالاضافة الى التجار واساتذة الجامعات وطلبة الدراسات العليا والراغبين بعبور سوريا (ترانزيت)من خلال السفارة حصرا مشيرا الى ان الضوابط شملت منح سمة الدخول عبر السفارة للراغبين بالعلاج من خلال تقديم تقرير طبي يؤيد الحاجة الى العلاج في سوريا مع الموافقة على اصطحاب مرافق واحد فقط .ولفت قلعجي الى ان حصر منح التأشيرات بشأن التقارير الطبية جاء من اجل الحد من ظاهرة التقارير غير الموثوق بها وبصحتها والحد من المعاناة التي تواجه المسافرين في المنافذ الحدودية بعد اكتشاف عدم دقة التقارير .واشار الى ان السفارة كثفت من عملها لاستقبال طلبات سمات الدخول وانجازها في يوم واحد بعد زيادة ايام العمل الى اربعة ايام مؤكدا ان الجهات المعنية في المنافذ الحدودية تقدم التسهيلات اللازمة للوافدين من العراق  حيث يتم انجاز ما معدله الف جواز سفر يوميا .ودعا قلعجي التجار والصناعيين العراقيين الى زيارة سوريا وتمتين العلاقات التجارية والصناعية بين البلدين الشقيقين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الصراحة الواقعية الهادفه
2009-08-05
باسمه تعالى لطفاأين الجزءالاول من تعليقي ماقبل ثم وفيه نتخزى ممن يميزنا بتعليمات دخولهم ولاكأننا سادة الدنيا ان شاؤوا او صموا اذانهم مناالجواهري والسياب ومصطفى جواد وحسين محفوظ وأمهرالاطباءوأشهرالفنانين وعلي الوردي ويكفي ان طفلا ذو16عامابهر العالم بحل لغز برنولي والذي شغل العلماءالرياضيين طيلة 300عام واسمه محمد التميمي وباحث طبي واسمه محمدالشريفي وقد هيأ للعالم مصول كل الانفلونزات وعديد من فطاحلة الزمان كل الزمان أنحن نميز بهذه التعليمات المخزيه؟ عارعلينا المروربهم اوالتجارة معهم هل
ابو الصراحة الواقعية الهادفه
2009-08-04
ثم مصيبتنا الأخسأ كان جرذ طاعون فرضوه علينا وفخرنا التخلص منه ومن جرذانه المرحب بهم عندهم فهنيئا لهم بهم فقط عندما ينطق التاريخ لأجيالنا او ينقلب السحر بمن لفوهم عليهم لا نرضى ولا لحظة من زمان طلب التعويض كمافعل من لم يسعفهم ذرة من ذكاء على ذلك وما غد ألا لناظره قريب مجيب؟ قبلنا بأقصى الأرض تشرفوا حتى بطفلنا وعرباننا حتى المرور بأرضهم تخزوا فيا لنا اذا ما رضينا ان يكونوا مزارنا؟؟ فان كانت الكبرى مصب اشتياقنا ورأس الحسين بقاهرة الأعراب ذروة عزنا فها كربلاء النور تاج منالنا فهل؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك