كما أعرب السامرائي عن اعتقاده بأن النتائج التي حققتها قائمتا "دولة القانون" و"الحدباء" بالخصوص كانت إيجابية وشكلت مفاجأة لم تكن متوقعة بشكل كبير :
"أنها حقيقة، هناك تقدم للقائمة التي مثلها السيد رئيس الوزراء في كثير من المحافظات، وهذه إشارة واضحة إلى الدور الذي أداه رئيس الوزراء، الأمر الثاني، لدينا حالتين متميزتين، الأولى النتائج التي جاءت بها دولة القانون، والحالة الثانية النتائج التي جاءت بها الحدباء في الموصل، كل النتائج الباقية كانت توزيع بين القوى السياسية وبمستويات متعددة، وهذا يعني أن القوى السياسية ستحتاج إلى التفاهم مع بعضها البعض لإيجاد نوع من التحالفات حتى تستقيم الأمور".
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha