قال القاضي عارف الشاهين رئيس المحكمة الجنائية العليا إن المحكمة استانفت، الثلاثاء، جلساتها للنظر في قضية قصف حلبجة بالأسلحة الكيمياوية بالاستماع للمدعين بالحق الشخصي.واضاف الشاهين في تصريح خاص لـ (اصوات العراق) ان “الهيئة الجنائية الثانية في المحكمة الجنائية العليا برئاسة القاضي محمد عريبي الخليفة والخاصة بقضية حلبجة استأنفت جلساتها بحضور جميع المتهمين وبينهم علي حسن المجيد وسلطان هاشم وصابر عبد العزيز الدوري”.واضاف الشاهين ان “المحكمة استمعت اليوم الى عدد من المدعين بالحق الشخصي في قضية قصف مدينة حلبجة بالاسلحة الكيمياوية”.وتعرضت مدينة حلبجة (83 كم جنوب شرق السليمانية) في 16 من آذارمارس عام 1988 للقصف بالأسلحة الكيمياوية من قبل النظام المباد ما أدى، بحسب الإحصاءات الكردية، الى مقتل خمسة آلاف مدني وجرح عشرة آلاف آخرين من سكان المدينة.
اين البقية انها فضيحة تتحملها الحكومة. آلاف العوائل قتلوا في ساعة واحدة يتحمل جريمتها اربعة فقط. المطلوب انشاء محكمة اخرى لمحاكمة مئات الاشخاص الضالعين بها
عصام الكردي
2009-02-04
والله أني حزين جدا لعدم عرض المحاكمات لهولاء المجرميين على شاشات الفضائيات العراقية لكي نعلم نحن العراقييون و يعلم العالم جميعا وبالخصوص العربان الذين مازالوا يمجدوا بهولاء السفلة قتلة العراقيين الحقائق المرعبة التي ستزلزل حتى الظمائر الميتة لهول تلك الجرائم وماذا فعلوا هولاء الاوغاد ببلدنا وشعبنا ولكن هناك أيادي خفية لاتريد أن تظهر حقيقة البعثيين وتاريخهم الاسود , هناك فيتو على عرضها على الفضائيات ولكن علينا البحث عن ذالك و كشف الجهة التي تقف ورائه لنكون أوفياء لشهدائنا ودمائهم الزكية
Zaid Mughir
2009-02-03
يوم المبارك يتم اعدام المجرمين الذين أعتدوا على الأبرياء من ابناء العراق ...أولهم عريف سايق دراجة علي كيمياوي , شلون صار وزير دفاع ,,لعنة الله على صدام واتباعة من مسوخ قذرة لا تخاف الله ولا تؤمن بيم الحساب , لا ننسى ما فعله صابر الدوري حينما اعتدى على السيد آية الله العظمى أبو القاسم الموسوي الخوئي ..ألا لعنة الله على الظالمين