قطع رئيس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، الأحد، الطريق على المطالبين بإجراء انتخابات تكميلية لمجالس المحافظات، مبينا أن المطالبين بذلك لا يستندون على أي أدلة وبراهين فنية وقانونية بهذا الشان.وقال فرج الحيدري إن مطالبة بعض الكتل السياسية بـإجراء انتخابات تكميلية بحجة أن نسبة اللذين لم يتح لهم التصويت كانت كبيرة في بعض المناطق أمر غير مقبول ولا يأخذ به، مشيرا إلى أنه لا توجد مبررات قانونية أو فنية أو إنسانية لإجراء انتخابات تكميلية كما طالبت بعض الكتل السياسية.وأفاد أن أغلب الكتل التي تريد الطعن بانتخابات مجالس المحافظات أو تطالب بإجراء انتخابات تكميلية لا تستند على أدلة وبراهين فنية وقانونية، معتبرا أن ردة الفعل السلبية لبعض الكيانات السياسية بعد الانتخابات جاءت من منطلق سياسي ولا تعتمد على أسباب موضوعية.وأضاف الحيدري أن نسبة الأشخاص الذين لم تتح لهم فرصة التصويت في انتخابات مجالس المحافظات يوم 311 كانت قليلة جدا، لافتا إلى أن المفوضية غير مسؤولة عن هذا الخطأ بأي حال من الأحوال ولا يمكنها أن تضحي بجهد غالبية الناخبين من أجل نسبة قليلة لم يكن باستطاعتها التصويت.وكانت بعض الكايانات السياسية طالبت بإجراء انتخابات تكميلية لمجالس المحافظات بسبب عدم ظهور بيانات الناخبين في مراكز الاقتراع بعدد من المحافظات مما حال دون اقتراع أعداد من الناخبين.
لاضير من الاسراع في اجراء انتخابات للمهجرين والحالات الخاصة الاخرى
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-02-02
وثم
تجاوز المشكله هو باجراء انتخابات فرعيه اسوة بما جرى في عراق الخمسينات للمناطق المتناحرة فيما بينها حينذاك
فكيف بمناطق المهجرين قسرا وظلما ايها المسؤولون الكرام
وبذلك ستتوجوا عملكم الرائع
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-02-02
رحم الله امرء عمل عملا فأتقنه وأكمله
الانتخابات الاخيره كانت بفخر قمة المنحنى
الذي بلغته الديمقراطيه في العراق حيث امتلك الشعب زمام أمره واعتبره عمالقة الاعلام عالميا انتصارا فريدافاق بشكله وكنهه
كل دول العالم الثالث
لكن ما يؤلم انها حرمت عشرات الالوف من الشعب من المشاركه حتى ان مثلا مدينتي خانقين ومخمور صودر حق سبعون الف حسب تصريح مسؤول بحجج واسباب عديده
كما غيرهما من المناطق التي طالتها ايادي التهجير الدنسه
والان يمكن تجاوز هذه المشكله التي تثلم
الديمقراطيه لاحق الناس لها وهم وثم