الأخبار

مصدر في الخارجية يؤكد البدء بالتحرك لإخراج العراق من الفصل السابع

687 13:25:00 2008-11-29

تستعد الحكومة العراقية للقيام بتحرك سياسي واقتصادي وقانوني واسع لاستثمار الاتفاقية الأمنية مع الولايات المتحدة في معالجة العديد من الملفات العالقة في علاقات العراق الخارجية. وفي مقدمة هذه الملفات، ملف خروج العراق من الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الموضوع تحته منذ العام 1990. ويقول وكيل وزارة الخارجية محمد الحاج حمود إن أسباب وضع العراق تحت الفصل السابع قد انتفت، ولم يعد يشكل تهديداً لأحد.

ويضيف الحاج حمود في تصريح لإذاعة العراق الحر أن الخارجية العراقية تعيش الآن حالة استنفار لبدء التحرك القانوني والسياسي من أجل إخراج العراق من الفصل السابع.

وكان العراق قد وضع تحت طائلة الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة على خلفية أحداث الكويت عام 1990، باعتباره بلداً يهدد الأمن والسلم العالميين. وقد أبطل التغيير الذي حصل في العراق عام 2003 أسباب ذلك القرار الأممي، الأمر الذي يجعل مطالبة العراق بالخروج من الفصل السابع مطالبة مشروعة وفقاً للقانون الدولي.

ويقول عضو لجنة العلاقات لخارجية في مجلس النواب العراقي طه فضيل إن الولايات المتحدة ستدعم الطلب العراقي بهذا الخصوص، لكنه يحذر من التسرع في ذلك. ويدعو فضيل إلى التريث في إخراج العراق من الفصل السابع، خاصة في المرحلة الراهنة التي يعيش العالم فيها أزمة اقتصادية شديدة. في الوقت نفسه يوضح البرلماني العراقي أن العراق سيستفيد كثيراً من خروجه من الفصل السابع

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بديع السعيدي
2008-11-29
هو من الذي اوصل العراق الى هذا الفصل السابع والذي نئن جميعا من وطاته علينا الم يكن هؤلاء البعثيين وحكمهم المستبد والذين اتخذتموهم شركاء بالعمليه السياسيه امثال المطلك والدايني والرعاش والهاشمي والعاني وغيرهم الم يكن هؤلاء البعثيين هم انفسهم الذين اوصلوا هذا البلد الى هذا البند ام غيرهم فاين كانو هؤلاء النكرات قبل او بعد الواحد والتسعين الم يكن كل واحد منهم يعتبر نفسه الناطق الرسمي باسم البعث ويخرج اعلاميا ويدافع عن صدام والبعثيين فكم مرة ومره شاهدنا ظافر العاني شريك اليوم قد ظهر ليدافع عن صدام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك