الأخبار

ممثل الامم المتحدة والمفوض السامي لشؤون اللاجئين العراقيين يزوران مرقد امام المتقين ومولى الموحدين وامير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ( تقرير مصور )

1887 17:34:00 2008-11-27

العتبة العلوية المقدسة

تشرف كل من ممثل الامم المتحدة بالعراق ستافان دي ميستورا والسفير البرتغالي صبيحة يوم الخميس الموافق 17/11/2008 وبصحبة محافظ النجف الاشرف اسعد سلطان ابو كلل بزيارة العتبة العلوية المقدسة وكان في استقبالهم السيد الأمين العام للعتبة العلوية المقدسة مهدي الحسيني حيث رافق الوفد لأداء مراسيم الزيارة والتشرف برؤية القبر الطاهر لسيد الاوصياء امير المؤمنين عليه السلام وهذا وقد ابدى الوفد الزائر اعجابه بالمرقد المقدس والطراز المعماري الذي نفذ به ومستوى الاعمار الذي يجري فيه .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمداحمد الفيلي
2008-11-28
بس حيدر من تزوره السلاطين ادنك الهام يم كبره وتنحب هذه المعجزه للي يفطنون وعلي هو المعجزه الي ابد متنضب السلام علبكم لم اكتب الشعر قبل هذا ولكن اثرت في خشوع زيارة ممثل الامم المتحده امام أمام المتقين على ابن ابي طالب ع اللهم تقبل هذه الكلمات البسيطه منا قربة الى الله تعالى .
ابن دجله
2008-11-28
السلام عليكم انت العلي الذي فوق العلا رفعا بمكة بوسط البيت اذ وضعا نسالكم الدعاء
رضا الحسيني
2008-11-27
صدق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حينما قال (ياعلي لولا ان اخشى ان يقال فيك كما قيل في عيسى ابن مريم لقلت فيك مقالة لاخذ الناس التراب من تحت قدميك لتبرك)يا سيدي يانفس رسول الله هؤلاء اتباعك تخلقوا باخلاقك فجعلوا افئدة الناس تهوي اليكم بما اخذوا منكم من الحق والعدل والمساواة والرحمة والمحبة والرافا والمودة ورفع راية وشان الاسلام والمسلمين على عكس نهج المشوهين للاسلام والمسلمين
احقاقي ....احسائي
2008-11-27
ياالله على عظمتك ياسيد الوصيين ... كم أنت عظيم يااباالحسن هيبتك وحكمتك ومقامك أجبر الاجانب قبل العرب على احترامك ولهثهم لزيارتك والحبث عن مقامك عند الله وعند رسول وعند شيعتك ... هنيئا للزائرين وهنيئا لكم ايها العراقيين والله ينصركم ويحفظكم من كل مكروه .تحية من الاحساء لبلاد الرافدين .
علي السّراي
2008-11-27
قصيدة شاعر سوريا الكبير الدكتور محمد مجذوب أين القصور أبا يزيد ولهوهــــــــــا والصافنات وزهوها والســــــــؤددُ اين الدهاء نحرت عزته علـــــــــى أعتاب دنيا زهوهـــا لا ينفـــــــــدُ آثرت فانيها على الـــــحق الـــــذي هو لو علمت على الزمـــــان مخلدُ تلك البهارج قد مضت لسبيلهـــــــا وبقيت وحدك عبرة تتجــــــــــــددُ هذا ضريحك لو بصرت ببؤســــه لا سـال مدمعك المصير الأســـــودُ كتل من الترب المهين بخــــــــربةٍٍ سـكر الذباب بها فــــراح يعــــربدُ خفيت معالمها على زوارهــــــــــا فـكأنها في مجهــل لا يقصـــــــــــدُ والقبة الشماء نكس طرفهــــــــــــا فبكل جــزء للفنـــــــاء بهـا يـــــــدُ تهمي السحائب من خلال شقوقهــا والريح في جنبــاتهــا تتـــــــــــرددُ وكـذا المصلى مـظلم فـكــأنـــــــــه مــــذ كــان لم يجـتـز بــه متعـــــبدُ أأبا يـزيــد وتلك حكمــــة خــالــق تجــلى على قلب الـحكيم فيرشـــــدُ أرأيت عـاقـبة الجموح ونــــــزوة أودى بلــبك غــّيهــــــا الترصــــــد تـــعدوا بهــا ظلما على من حـبـــه ديـن وبغضـته الشقاء الســــــرمـــدُ ورثت شمائــله بــراءة أحمـــــــــد فيـكـاد من بـريده يـــشرق احمــــــدُ وغـلـوت حتى قـد جعلت زمامهــا ارثــــــا لكل مدمم لا يحـــــــــــمــدُ هـتك المحــارم واستبـاح خدورها ومــضـى بغـير هــواه لا يتقيـــــــدُ فأعادها بعـد الهــدى عصبيــــــــة جهـلاء تلتـهم النفوس وتفســــــــــدُ فكأنما الأسلام سلــعة تاجـــــــــــر وكـأن أمـتـه لآلــك أعـــــــــــــــبــدُ فاسأل مــرابض كربلاء ويثـــرب عن تـلكم النـــــار التي لا تـخــــــمدُ أرسلـت مـارجها فماج بــحــــــره أمس الجــدود ولـن يجـّنبها غـــــــدُ والـزاكـيات من الــدماء يريقـــــها بــاغ على حــرم النبوة مفـســــــــدُ والـطــاهرات فــديتهن حواســـرا تنثــال مـن عبـراتهن الأكـــــــــــبدُ والــطيبين من الصغــار كـــــأنهم بيض الزنابق ذيــــد عنها المـــوردُ تشكو الـظمـا والـــظالمـــــــــــون أصمهم حقد أناخ على الجوانح موقدُ والــذائدين تبعثـرت اشلاؤهــــــم بــدوا فثـمة معصم وهنــــــا يـــــــدُ تـطأ السنابـك بالـظغاة أديـمهــــــا مثــــل الكتـــــاب مشى عليه الملحدُ فعلــى الرمــال من الأباة مضرج وعلـى النيــاق من الهداة مــصـــــفدُ وعـلــى الرمــاح بقــّية من عابــد كـالشمـس ضاء بـه الصـفا والمسجدُ ان يجهش الأثماء مــوضع قــدره فـلــقد دراه الـراكعـون السـّجـــــــــدُ أأبا يـزيد وســاء ذلـــــك عـــثـرة مـاذا أقول وبـاب سمعـك مــوصــــدُ قم وارمق النجف الشريف بنظرة يــرتد طرفـك وهــو بـاك أرمــــــــدُ تلك العـظـام أعز ربك قـدرهـــــا فتكـــاد لـولا خــوف ربــــك تـعـبـــدُ ابدا تبــاركهـا الوفــود يحـثــهــــا من كـل حدب شوقــها الـمـتـوقـــــــدُ نــازعتها الـدنيا ففزت بوردهــــا ثم انقضى كـالـحلم ذاك الــمـــــــوردُ وسعت الى الأخرى فخلد ذكرهـا في الخــالديـن وعــطف ربك أخــــلدُ أأبا يزيد لـتلك آهة مــوجـــــــــع أفضى الـيك بـها فـــؤاد مُـقـصـــــــدُ أنا لست بالــقــالي ولا أنا شـامت قـلب الكـريـم عن الشتامـة أبعــــــــدُ هي مهــجة حـرى اذاب شفـافهــا حزن على الاسلام لـم يـك يهمـــــــدُ ذكــرتهـا المــاضي فهـاج دفينهـا شـمـل لشعب المصـطفى متـبـــــــددُ فبعـثته عـتبا وان يـك قــاسيــــــا هو في ضـلـوعـي زفـــرة يتــــــرددُ
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك