شكلت وزارة المهجرين والمهاجرين فرقا جوالة لتسهيل عملية اثبات عودة العائلات من خارج البلاد. وقال مصدر مسؤول في الوزارة بتصريح صحفي ان الوزارة اعلنت استمرار عودة العائلات النازحة من دول الجوار الى البلاد نتيجة لتحسن الوضع الامني وذلك باشراف ودعم الوزارة.وبين ان وزير المهجرين والمهاجرين الدكتور عبد الصمد رحمن سلطان اكد ان اندماج الصحوات وتكاتف ابناء الشعب وتطور الامن وتعاون المجالس المحلية، فضلاً عن عودة العائلات الى اماكن سكناها احدثت تحسناً في الوضع الامني وشجعت العائلات الموجودة في الخارج للعودة والمشاركة في بناء البلاد، مشيراً الى ان بعض العائلات العائدة لم تتسلم منحة المليون دينار ليس لاسباب تتعلق بالوزارة وانما لعدم تسجيل عودتها في فروع الوزارة مما شجع على تشكيل فرق جوالة لتسهيل عملية اثبات عودتهم.واضاف المصدر ان سلطان دعا الدول المضيفة للعراقيين الى ضرورة تقديم المساعدات لهم ودعمهم، اضافة الى عدم تشجيع الدول الاخرى لاستقبالهم الا لاغراض الدراسة ولاسباب رسمية مقنعة.وافاد المصدر ان عودة النازحين من دول الجوار والدول القريبة الى البلاد مستمرة وبنجاح، منوهاً بان ملف النزوح تم اغلاقه في الاول من كانون الثاني الماضي لافتاً الى ان ملف العودة مازال مستمراً وان الوزارة لديها سياسة واضحة واليات جديدة لخدمة العائدين، مبيناً ان عودة العراقيين من الخارج هي عودة طوعية و ليست قسرية، موضحاً ان المباحثات مستمرة مع الدول الاوروبية ودول الجوار للتعاون من اجل تسهيل عودة المغتربين.
بسمه تعالى
بوركت مساعيكم وبوركتملاستعادةالمهجرين قسرا الى حلال دورهم اننا كمجتمع بحاجة ماسه الى توعية اصيله ترفض اي مظهر مخزي كالتهجير والذي لا يتحمل سماعه اي شريف ناهيك عمن هجر وذبح وفجر وسلب وتزندق وكفر وهدد ودمر المبادئ والاعراف والقيم
ان حملات التوعيه التي اقترحها يجب ان تشمل افلاما بواقع ماحدث مع شروح لايقاظ الضمائر التي ذبحهااخسأ خلق الله والذين لا يزالون كالحية تحت الرمل وارى ان استقبال اعترافات من تدنسوا بهذا الخسأ وفضح من دفعهم لذلك ولو سرا هو واجب وطني لعلاج الموقف من الجذور وفقتم