الأخبار

الدكتور عبدالمهدي: خولناالمالكي لادارة ملف الإتفاقية الأمنية

855 13:57:00 2008-10-31

قال نائب رئيس الجمهورية الدكتور عادل عبدالمهدي حول آخر تطورات وضع الإتفاقية الأمنية المزمع توقيعها مع الولايات المتحدة " نحن بينا السياق الذي يُدار فيه هذا الملف منذ اكثر من سنة وقد خولنا السيد رئيس الوزراء لادارة هذا الملف وتم تشكيل وفد مفاوض، وتغير الوفد المفاوض. ونؤيد رئيس الوزراء في هذا المشروع، ومهما كانت النتيجة سواء كانت ايجابية او سلبية فنحن نؤيد ذلك، اما وجهات نظرنا الداخلية، وهي وجهات نظر لاستكشاف كل مواطن الخطأ والصح ولكن في النهاية الحكومة العراقية ستقف موقفا موحدا.

 واضاف عبد المهدي " الان لم يعد هناك وقت اما ان تنجح المفاوضات او تفشل. فاما ان نصل الى وثيقة مشتركة يقال عنها ان هذه الوثيقة توافق عليها الحكومة العراقية ونذهب الى الهيئات الدستورية والتشريعية والرأي العام. او نقول فشلت المفاوضات . وان الحكومة العراقية لا تستطيع ان تقبل الاتفاقية بهذا الشكل، وفي الحالتين (مهما تكن وجهات نظرنا الخاصة) فاننا سنؤيد الرأي النهائي الذي تصل اليه الحكومة، ولن نجعل موقف الحكومة منقسما في هذه المسألة، فاذا وصلت الحكومة الى اتفاق مع الامريكان فاننا معها واذا اختلفنا مع الامريكان في نص نهائي فاننا ايضا سنؤيد موقف الحكومة ونبدأ بالبحث عن بدائل. هذا هو موقفنا."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بديع السعيدي
2008-11-01
على الشعب العراقي جميعا ان يلتف حول الحكومة وان يؤيد النتائج الخاصة بالمفاوضات التي يقودها السيد رئيس الوزراء وعلينا ان نتفهم كشعب بان هنالك اناس يتصيدون بالماء العكر كجبهة التوافق وغيرها والذي كل همهم هو افشال مسيرة الحكومة باي ثمن لانهم لاتهمهم مصلحة العراق ولكن همهم الاول والاخير هو الوصول للكرسي -رئاسة الوزراء-فانني اخاطب الجميع الوقوف مع الحكومه وكذلك المشاركة بالانتخابات القادمه لتفويت الفرصه على هؤلاء اعداء العراق اخوان صابرين من الوصول لمبتغاهم فالامتناع عن التصويت سيؤدي بهؤلاء للوصول
العراقي
2008-10-31
اعانكم الله الف مرة اتفاقية في جميع الحالات محفوفة بالمخاطر وفي نفس الوقت نحن في امس الحاجة الى اتفاقية بين انفسنا كعراقيين او قانون قوي يفرض على الجميع اعان الله الحكومة ويجب على الجميع ان يساندها
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك