استقبل سماحة ُالسيد الحكيم وزيرَ َالتعليمِ العالي والبحث العلمي عبد ذياب العجيلي. وبحث الجانباِنِ الاوضاعَ في الجامعاتِ وسُبلَ الارتقاءِ بالتعليمِ الذي تفرضهُ ضروراتُ الواقعِ المتغير وتعاليمُ الدينِ الحنيف. وناقش سماحة ُالسيد الحكيم تحديثَ بناياتِ الجامعاتِ ومرافقِها فضلا عن مناهجِها العلميةِ بما يواكبُ مناهجَ الجامعاتِ المتقدمةِ في العالم. هذا وأبدى سماحة ُالسيد الحكيم دعمَهُ لتوجهاتِ وزارةِ التعليمِ في النأيِ بالجامعاتِ عن تداعياتِ المشهدِ السياسي
الساده الاجلاء في براثا
ان السيد الوزير سياسي محنك
يلعب على كل الحبال لقد فعل ما هو مطلوب والله لايوفقه ولا يوفق الي يايده اصدر المالكي الله يحفضه ويخليه للمظلومين وادري هذا ملا ينشلر اصدر قرار عودة طلاب الخارج الى الداخل ارجوكم ان كنتم تمثلون المظلومين ان تسالو الوزير الله لا يوفقه لماذا خليتنا نخسر الفلوس والطيارات ونلغي تسجسل ابنائنا في الكليات الاجنبيه من الله لا يوفقك ولا ينطيك ونلرجعهم للغربه وحسب قوكل عصابتك في الوزاره (ها هسه حبيتو العراق)