الأخبار

مصدر امني مطلع: قتلة النائب الشهيد صالح العكيلي صدريون

4824 07:45:00 2008-10-27

قال مصدر امني مطلع لوكالة أنباء براثا إن التحقيقات الجنائية الخاصة بالفرقة الحادية عشر للجيش العراقي وكذا اللجنة التحقيقية الخاصة المكلفة من قبل رئيس الوزراء توصلت إلى اعتقال الجناة الذين اغتالوا الشهيد النائب صالح العكيلي حيث اعترفوا وبدقة بجريمتهم رغم هروب من أمرهم بذلك، والجناة الذي يعمل بعضهم في شرطة الأف بي أس في وزارة الكهرباء كلهم صدريون وينتمون إلى أحد المجاميع التي تأتمر بأوامر شخصية قيادية مهمة في التيار الصدري، وبالرغم من إن بعض الجناة اعترف بالجريمة إلا إنه قال إنه لم يكن يعرف ان المستهدف هو الشهيد صالح العكيلي.

من جهة أخرى ذكر نفس المصدر: إن هذه الجهة هي نفسها التي اغتالت الشهيد رياض النوري القيادي البارز في التيار الصدري في مدينة النجف الأشرف قبل أشهر، وقال من الواضح جداً ان التيار بدأ يأكل نفسه لأن تركيبته بالأساس تشجع على ذلك.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صدري
2008-10-31
لايجوز لنا ان نحكم دون ان تثبت الجناية بالدليل القاطع فهذه مجرد اخبار لم يصدر اي تاكيد فكونو منصفين
البصراوي
2008-10-30
انا اعتقد ان كل من يسكت عن تلك الجرائم وهو يعلم بالجناة فهو مشارك معهم بالجريمة فماذا تنتظر الاجهزة الامنية لاعتقال العقول المدبرة لتلك الجرائم ام ان حياة العراقيين اصبحت رخيصة الى هذه الدرجة......
الشيخ الفرطوسي
2008-10-30
انا لله وانا اليه راجعون وعند صلاح العبيدي والسيد حازم الاعرجي الخبر اليقين لانهم مصدر كل بلاء وشر
ابن المدينة
2008-10-29
الى متى تضل الامور تحت غطاء غير مكشوف ومن هو المسؤؤل عن تلك العمليات ومن هو الشخص الذي هرب ام ان هناك شخصية غير معروفة تقوم بهذه الاعمال لزعزعة الامن والاستقرار
مسلم البصري
2008-10-29
الى كل اخوان ارجو نشر هذا الخبر اقسم بالله العظيم كل الصكاكه والمجرمين والي مطلوبين بدعاوي قتل كلهم رجعوا الى النجف وموجودين بالنجف واكو قسم منهم دخلوا الى المدارس التابعة للتيار الصدري وعملوا ارواحهم طلبة ويخرجون الصبح وبيدهم كتب ولكنهم يستقرون بالمدارس الدينية ومكتب النجف الان يصرف الهم رواتب وبعظهم اجر بالنجف واكو منهم سافر كربلاء اخوان حذروا الى جميع الاجهرة الامنية اخذوا استعدادتاكم
ابوبرير
2008-10-28
الخبر ملفت للمتابع بالشان العراقي وعلى الرغم ان الخبر بتحدث عن اعتقال الجتاة وانهم اعترفوا الا انه تحاشى القاء الضوء على: - الشخصية الصدرية التي تتامر على المجموعة وهل تم اعتقاله ومن هو؟ - هل هناك علاقة بين شرطة الاف بي اس والجريمة وهل التحقيق جاري هناك؟ - هل قائد المجموعة الهارب هو نفسه الشخصية القيادية انفة الذكر؟ - مالذي قيل للمجرم الذي ذكر انه لم يكن يعرف ان المستهدف هو الشهيد العكيلي؟ اتمنى ان يتم الكشف عن كامل التفاصيل ليدرك الخارج حجم المأساة التي يعيشها العراقيون على يد هذه الفئة.
علي السّراي
2008-10-27
وعند بهاء وحازم الخبر اليقين....
ابو حسين
2008-10-27
الحمد لله الذى اضهر الحقيقه صدقوا يااخوان عندما سمعنا باستشهاد النائب كلنا توقعنا بان الجنات من عندنا وفينا والله عيب وخزي على هذا التيار الملفوف والمدسوس بلمجرمين والبعثيه والقتله وهم يحتمون وبنسبون انفسهم بانهم من اتباع الشهيد الثاني قدس الله سره وهو انشاء الله بريئ من هذا التيار ومن ينتسب اليه والافضل يسموا انفسهم تيار المجرمين.
ابو محمد الدراجي
2008-10-27
بسم اللة الرحمن الرحيم..واللة لا نستغرب .. فحن في البصرة كافة لاننا واللة وحق الحسين بن علي وهذا يمين مسؤؤل علية يوم القيامة....ولا ابدي تملغي الئ اين كان .
احمد اللامي
2008-10-27
نحمد الله ونشكره انه اظهر الحق وانقلب السحر على الساحر فما هو رد التيار الصدري والسيد بهاء الاعرجي على هذه الفضائح حتى النائب التي يمثلكم في البرلمان لم يسلم منكم فكيف بالمواطن الاعتيادي البسيط التي لاحول له ولا قوة الا بالله ندعو من هذا التيار وبعد ان ظهر فشله الذريع في الاوساط الشعبية ان يحل نفسه عن السياسة لعله يحافظ على ماء وجهه ونحن نقول هذا وقد يعتصرنا الالم لانهم وضعو نقطة سوداء في مسيرة شيعة اهل البيت التي عرف عنهم بالالتزام والتماسك
حيدر العراقي
2008-10-27
القاتل اللي ما يلكي احد حتى يقتله يبدي يقتل اهله - والعاقل يفهم
ابو محمد المالكي
2008-10-27
نعم قلناها مرارا ان التيار بني بسرعة من اناس مختلفون الاهواء غريبي الاطوار معظمهم من بقايا البعث المقبور لذلك وانا على اطلاع في الداخل ان اكثرهم يقبض رواتب لايعرف من اين تاتيه ومصدرها لحد الان مجهولا فانا ممكن اليوم ادخل بالتيار والعب لعب اذا كان عندي المال الكثير من خزائن دول الجوار واحظى بتاييد الاكثرية لكي ارتقي اعلى المستويات وهذا حصل لكثير من قادة التيار الذين يملكون امولا كبيرة بمصادر غير معروفة لعامة الشعب وهذا الخطر الذي اكدنا عليه مرارا وحصلت الاغتيالات وممكن يغتالون اي واحد يعارضهم!!
د. جعفر العاني
2008-10-27
اين ذهبت، اذن، اتهامات القادة الصدريين للاخرين بانهم وراء عملية الاغتيال؟ هل كان ذلك ذر الرماد في العيون؟ ان الذي يقتل الاخرين بدم بارد، لا تستغرب ان يقتل "صاحبه" بنفس مزاج الدم البارد. هذه ثقافة النظام الصدامي بامتياز التى جلبت المآسي للبلد وللمواطنين اين المصداقية لهذا التيار الذي ينهل من ثقافة الموت والكذب والجهل ماشاء له النهل؟ مسكين هذا الشعب، ما ان تنفس الصعداء بالخلاص من نظام دموي، وقع فريسة في ايدي آخرين لا يقلون دموية وارهاب
ابو باقر
2008-10-27
لقد مات عفلقا ولكن لم ننساه لان ابناءه احياءا , اسالكم بالله اليس هذه الاعمال تذكركم بايام البعث القذر الم يكن حزب البعث يستخدم هذا الاسلوب اكثر من غيره في تصفية اعداءه ومن لم يتفق مع فكره ثم يخرج علينا كلابه ويتهمون الاخرين بقتل من قتلوه او اخفوه ولقد رايتم وسمعتم ان القوات العراقية والامريكية هي من قتلته ولكن الله يظهر الحق ولو بعد حين .
مجرد عراقي
2008-10-27
الموالين لمحمد وال محمد فكرا وقولا وعملا هذه الحرب وقادتها اللئام من اتباع معاوية علموا او جهلوا .. وهذا القتل المستمر الى يومنا هذا من المسؤول عنه امام الخالق وخلقه ؟ اهي امريكا .. انا اعتقد ان امريكا لم تكن حين قتل الارهاب الاول حسينا عليه السلام وانما هي أمة السوء التي لاتريد الهدى بل تقاتل من اجل الضلال وفي سبيل بعث الجاهلية من جديد لآن العلم عدو هؤلاء فأين ما احسوا بوجوده وان في انفسهم حاربوه . انهم العدو رقم واحد هم ومن بعدهم يأتي النصر وما النصر الا من عند الله جل في علاه ..وعذرا لايران و
مجرد عراقي
2008-10-27
سؤال كبير يلح على عقول الناس الناس !! من قتل السيد الشهيد الصدر الثاني وحزبه وقادته الذين لم ينزل بعد بهم العقاب (القصاص) والنهج الذي ينتهجونه منذ مات او قتل الرسول الكريم عليه وآله الصلاة والسلام هل هؤلاء اولى بالمحاربة عقلا ونقلا قبل الحكومة والشعب والمحتل الذي ثبت بالدليل القاطعع انه لم يكن هو الذي قتل الشهيد الصدر الاول ولا الثاني ولا من قبلهم ولا من بعدهم من العلماء والاوصياء من ابي الشهداء وحامي الدين الحسين الى زواره ومحبيه ومواليه والحرب الشعواء التي تشن الان على الخلص من المؤمنين الموال
مجرد عراقي
2008-10-27
لاعجب ولكن من الآمر بالقتل ومتى يقتل هو والمنفذين ؟ وبشر القاتل بالقتل !!!
الدكتور شريف العراقي
2008-10-27
ماذا تقولون لله و إلى آية الله العظمى الشهيد الصدر الثاني رضوان الله عليه الذي قدم نفسه الزكية وعائلته الكريمة قرباناً ضد الطغات والمتجبرين كما فعل جده الحسين عليه السلام يوم اللقاء حيث تدعون زوراً وبهتاناً الإنتماء إلى هذا البطل رضوان الله عليه.
حسين
2008-10-27
شكرا للوكالة وأن لم توجد مفاجاة بالخبر فهذا متوقع لتيار اسسه النظام الصدامي لضرب الحوزة من الداخل والحق يقال لقد نجح هذا التيار باكثر مماتوقع له مؤسسيه بل ان صدام اعدم والتيار لايزال يعمل على تحقيق اهداف صدام وهذا التيار اول من جرا الناس بالعراق على شتم الحوزة والعلماء واتهام سيد علماء الشيعة بالعراق بالولاء لدولة يتواجد بها زعيمهم وعتبنا على تلك الدولة على دعمها شلة مجمرمين أيا كانت الاسباب التي تدعيها تحياتي للجميع وشكرا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك