لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم , طيب من سيحفظ حقوق الفقراء؟ ومن سيبني للاجيال القادمة؟ . هل سيورث مصطفى الغريباوي العراقيين ديون لا آخر لها كما فعل الهدام ، أما فيكم رجل رشيد . أن كان السياسيون لايفعلون شيء فهل يفعلها الفقير الذي يجري خلف لقمة عيشه دون اللحاق بها. أنا أسأل متى (بعد أن تأكدنا أن بعض العراقيون من أمثال مصطفى و صالح و الطرزاني و الكثير من - أنفسنا الذين أكلوا من موائدنا_ و و ... لاهم لهم سوى الاذعان لما يطلبه أعداء العراق وإن احترق البلد بأهله) أسأل متى نستطيع أن نرفض الموت وليس الجوع أو الذل و ننتفض ضد كل فاسد حقيقي وأن نرى مصلحة البلد بوضوع دون تدليس أو وهم . أين العراقيون الشرفاء أين أبناء المرجعية أين من لايهادنون على الحق ؟ أم أن الشارع أصبح ملكاً لابناء الرفيقات ؟